أعلنت القنصلية الإيرانية في الرياض، اليوم الثلاثاء، إفراج السعودية عن مواطنين إيرانيين كانا محتجزين لديها.
وذكرت وكالة "مهر" للأنباء أن "القسم القنصلي في السفارة الإيرانية لدى السعودية أعلن اليوم الثلاثاء الإفراج عن مواطنين إيرانيين سجنا في السعودية، معربا عن شكره للمعاونية القنصلية بوزارة الخارجية السعودية والمسؤولين القضائيين المعنيين والشرطة السعودية إزاء تعاونهم ومساعدتهم بهذا الخصوص".



ووفقا للوكالة، "فقد تابعت السفارة الإيرانية في الرياض ووزارة الخارجية مسألة عودة السجينين الإيرانيين إلى البلاد".

وكان السفير الإيراني في الرياض قد أعلن في وقت سابق، أن 22 مواطنا إيرانيا في السجن بالسعودية معظمهم متهمون بجرائم تتعلق بالمخدرات، وقال أيضا إن بعض السجناء الإيرانيين في السعودية حصلوا على عفو مؤخرا.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

صفقة غير متوقعة: اتفاق وقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس يثير تساؤلات

صورة تعبيرية (وكالات)

في تطور مفاجئ، كشفت مجلة "المجلة" عن مسودة جديدة تهدف إلى إرساء اتفاق لوقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس، وهي خطوة قد تحمل في طياتها تحولات كبيرة في الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.

وتكشف التفاصيل التي تم تسريبها عن عملية معقدة وفريدة من نوعها، تمتد على عدة أيام، حيث تبدأ بتحركات إنسانية من كلا الطرفين وتصل إلى مفاوضات عسيرة حول مستقبل المنطقة.

اقرأ أيضاً صفقة غير معلنة؟: عضو كونغرس أمريكي يكشف عن رسالة حاسمة من الشرع لترامب 25 أبريل، 2025 انفجار مروع في موسكو يودي بحياة مسؤول عسكري بارز: هل كان هجومًا مدبرًا؟ 25 أبريل، 2025

اليوم الأول: أولى خطوات الاتفاق تتمثل في إطلاق سراح المواطن الأميركي إيدن ألكسندر من قبل حماس، بالإضافة إلى إعلان إطار مؤقت لوقف إطلاق النار يمتد لمدة 45 يومًا.

اليوم الثاني: مفاجآت جديدة، حيث تفرج حماس عن خمسة رهائن إسرائيليين أحياء من "قائمة 59" التي قدمتها إسرائيل، في الوقت الذي تطلق فيه إسرائيل سراح 66 سجينًا محكومًا عليهم بالسجن المؤبد و611 أسيرًا من قطاع غزة، وذلك دون أي مراسم علنية أو استعراضات إعلامية. في هذه الأثناء، تُستأنف المساعدات الإنسانية بشكل فوري.

اليوم الثاني أيضًا: الجيش الإسرائيلي يبدأ إعادة انتشاره في منطقة رفح وشمال غزة، في خطوة قد تشير إلى بداية تهدئة حقيقية في تلك المناطق.

اليوم الثالث: التفاوض على وقف إطلاق نار دائم يبدأ، حيث يتناول تبادل جميع الرهائن الإسرائيليين المتبقين مقابل عدد من الأسرى الفلسطينيين، بالإضافة إلى قضايا شائكة مثل إعادة الانتشار العسكري الإسرائيلي ونزع السلاح من قطاع غزة، وهو الأمر الذي يمثل نقطة خلاف جوهرية.

اليوم السابع: حماس تفرج عن أربعة رهائن إسرائيليين آخرين من "قائمة 59"، مقابل الإفراج عن 54 سجينًا محكومًا عليهم بالسجن المؤبد و500 معتقل فلسطيني. وفي هذه المرحلة، يُعاد انتشار الجيش الإسرائيلي شرقي شارع صلاح الدين، في خطوة لتأمين المنطقة.

اليوم العاشر: كلا الطرفين يقدمان معلومات شاملة حول الرهائن والأسرى الأحياء المتبقين، وهو ما قد يمثل خطوة مهمة نحو بناء الثقة بين الجانبين.

اليوم العشرين: في خطوة قد تكون الأكثر إثارة للجدل، تفرج حماس عن جثث 16 إسرائيليًا مقابل 160 جثة فلسطينية، وهو تبادل قد يعكس التوترات الإنسانية العميقة بين الطرفين.

اتفاق وقف النار هذا قد يمثل نقطة تحول فارقة في العلاقة المعقدة بين إسرائيل وحماس، لكن تبقى العديد من الأسئلة حول ما إذا كانت هذه الخطوات كافية لتحقيق سلام دائم.

مقالات مشابهة

  • نائب أمير الرياض يُشرّف حفل سفارة هولندا بمناسبة اليوم الوطني
  • في بيان... هكذا علّقت السفارة الإيرانية في لبنان على استهداف الضاحية
  • نائب أمير منطقة الرياض يُشرّف حفل سفارة هولندا بمناسبة اليوم الوطني
  • الأرصاد: أمطار خفيفة اليوم وتحسن فرص الهطول مع خلايا رعدية الثلاثاء
  • الأتربي: الأهلي وبيراميدز كانا يستحقان الوصول لنهائي دوري الأبطال | فيديو
  • الخارجية الإيرانية: المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة في سلطنة عمان تتواصل في أجواء جدية
  • الجزائر تفرج عن دفعة جديدة من المهاجرين المغاربة
  • صفقة غير متوقعة: اتفاق وقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس يثير تساؤلات
  • الحقيل: هالة الشمس الكبيرة في سماء الرياض اليوم شيء طبيعي جدًا
  • سفارة السعودية بالجزائر تحذّر