عبر فيس بوك.. مجهول يبتز صحفية بصور مفبركة والأمن يفحص البلاغ
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
تعرضت صحفية، للإبتزاز الإلكتروني، علي يد شخص مجهول، حيث فوجئت الضحية، بقيام شخص بإنشاء حساب فيسبوك، يحمل صورا إباحية مفبركة لها، قام بتركيبها ببرنامج الفوتوشوب، وإرسالها إلى أصدقائها علي موقع التواصل الاجتماعي.
وحررت الصحفية "م.ب"، محضرا حمل رقم 12 أحوال بوحدة مكافحة جرائم تقنية المعلومات بقطاع أمن القاهرة، تتهم شخص مجهول لقيامه بإبتزازها إلكترونيا عبر موقع التواصل الإجتماعي، وتركيب صور مفبركة لها، ونشر رقم هاتفها علي صفحات التواصل الإجتماعي، ومعه عبارات خادشة للحياء.
وتجري الأجهزة الأمنية عملية فحص للبلاغ لسرعة تحديد المتهم وضبطه، وناشدت الصحفية الأجهزة الأمنية ووزارة الداخلية لسرعة ضبط المتهم وتقديمه للعدالة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة الأمن إبتزازها الأجهزة الأمنية امن القاهرة شخص مجهول مفبركة للحياء
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة من الضمان الإجتماعي لمرضى غسيل الكلى
أفادت مديريّة العلاقات العامّة في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، بأن "مطلع الشهر الماضي، أصدر المدير العام للصندوق الدكتور محمد كركي سلسلة من قرارات فسخ العقود والإنذارات في حقّ عدد من المستشفيات، وذلك بعد ثبوت مخالفتها لأحكام العقود المبرمة مع الضمان، ولكنّه استثنى من هذا الإجراء بدل علاجات غسيل الكلى والعلاج الكيميائي".
أضافت: "يعود ذلك إلى أنّ الدكتور كركي يعتبر علاج مرضى غسيل الكلى على رأس سلّم أولويّات الصندوق، حيث أنّ هؤلاء يحتاجون إلى جلسات عدة في الأسبوع وأنّ أي تأخير في تلقّيها يشكّل تهديداً حقيقيًّا على حياتهم".
تابعت: "وعليه، أعطى المدير العام للصندوق اليوم توجيهاته إلى الدوائر الماليّة المختصّة لتحويل مبلغ 98 مليار ليرة للمستشفيات والأطباء كمستحقات عن بدل علاج مرضى غسيل الكلى، ليصبح المجموع المدفوع 200 مليار ليرة منذ بداية العام حتى تاريخه".
أضافت: "يعيد الدكتور كركي تأكيده على ضرورة التعاون الكامل والبنّاء مع القطاع الإستشفائي والطبّي من أجل ضمان استدامته الماليّة وتقديم أفضل الخدمات الإستشفائيّة للمرضى المضمونين في الوقت عينه، ولا سيّما بالنسبة لمرضى غسيل الكلى، بخاصّة وأنّ هذا العمل الطبّي مغطّى 100% على حساب الصندوق".
ختمت: "كما بشّر المضمونين بأنّ الأسابيع القليلة المقبلة سوف تحمل معها زيادات كبيرة على مساهمة الصندوق في الأدوية والإستشفاء بغية عدم تحميلهم فروقات مالية كبيرة لا قدرة لهم عليها في ظلّ الأوضاع الإقتصاديّة والماليّة الصعبة التي تمرّ بها البلاد".