إبراهيم عيسى: الصناعات الإبداعية تشكل نسبة هائلة من العوائد الاقتصادية
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن ثروتنا الحقيقية في القوة الناعمة، وأنها تحقق ثروات اقتصادية، منوهًا بأن الألعاب الإلكترونية حققت أرباحا بـ 90 مليار دولار.
وأضاف "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الصناعات الإبداعية شيء مهم على مستوى صناعة الوجدان وعلى مستوى الاقتصاد والناتج القومي وهي نقطة مهمة في الأزمات، مؤكدا أن هذه الصناعات تشكل نسبة هائلة من العوائد الاقتصادية في بعض الدول الكبرى.
وأوضح أنه في الثقافة المصرية كنا نعزف الموسيقى في الجنازات، وهناك موسيقى تعرف بـ"الموسيقى الجنائزية"، منوهًا بأن الشعب المصري خلال فترة الإجازة يدخلون السينما رغم الأزمة الاقتصادية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى القوى الناعمة الإلعاب الإلكترونية الاقتصاد الدول الكبرى
إقرأ أيضاً:
مدير تعليم القاهرة تؤكد أهمية المتابعة المستمرة لرفع نسبة الحضور بالمدارس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت سماح إبراهيم، مدير مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، اجتماعًا موسعًا مع مديري عموم الإدارات التعليمية، بحضور وكيلَي المديرية الدكتورة همت أبو كيلة والأستاذة زينب عبد الفتاح، بالإضافة إلى منى طاهر، مدير عام الشؤون المالية والإدارية، ولفيف من قيادات المديرية.
استهلت مدير المديرية الاجتماع بالترحيب بالحضور وتوجيه الشكر لهم على جهودهم المبذولة في خدمة العملية التعليمية، مؤكدة على ضرورة التكاتف والتعاون بين جميع الإدارات لتحقيق الأهداف المرجوة.
وشددت على أهمية استمرار المتابعة الجادة لضمان رفع نسب الحضور بالمدارس، إلى جانب تفعيل الأنشطة المدرسية، باعتبارها أحد أهم الوسائل التي تساهم في جذب الطلاب وتحفيزهم على المشاركة الفعالة في العملية التعليمية. كما أكدت على ضرورة الاستعداد الجيد لامتحانات شهر أبريل، بما يضمن سير الامتحانات بسلاسة وتحقيق أفضل النتائج للطلاب.
وأشارت إلى حرص مديرية التربية والتعليم بالقاهرة على توفير بيئة تعليمية مناسبة تسهم في تحقيق أقصى استفادة للطلاب، وتعزز مستوى أدائهم الأكاديمي، بما يتماشى مع أهداف الوزارة في تطوير العملية التعليمية. وفي ختام الاجتماع، أعربت عن تمنياتها بالتوفيق والنجاح للجميع، مؤكدة أن تعليم القاهرة يسعى لتخريج جيل مزود بالأخلاق والعلم، قادر على بناء مستقبل الوطن.