نائب أمير منطقة مكة المكرمة يواصل جولاتة التفقدية بزيارة محافظة الموية
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
واصل الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة اليوم، جولته التفقدية بزيارة محافظة المويه، ورأس اجتماع المجلس المحلي فيها، بحضور مسؤولي القطاعات الحكومية في المنطقة وأعضاء المجلس، تم خلاله استعراض المشاريع المنجزة والجاري تنفيذها والمتأخرة منها، حيث تمت مناقشة سُبل تسريع العمل فيها، وبلغ عددها 37 مشروعًا، شملت (معالجة التشوه البصري شمال، سفلتة وأرصفة وإنارة، إعادة تأهيل الشوارع، الممشى الرياضي الجديد، إنشاء المركز الحضاري، استكمال مسالخ بقرى المويه، فتح شوارع جديدة، إنشاء وتسوير مقابر بلدية ظلم، التخلص من النفايات وردم المستنقعات وآليات التخلص من النفايات، إنشاء حدائق عامة).
وخلال زيارة سمو نائب أمير منطقة مكة المكرمة لمحافظات الخرمة وتربة والمويه، استقبل عددًا من أهالي المحافظات واستمع لمطالبهم.
ومن المقرر أن يختتم سمو نائب أمير منطقة مكة المكرمة جولاته التفقدية للمحافظات الشرقية لمنطقة مكة المكرمة يوم غد بزيارة محافظة رنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اجتماع المجلس مكة المكرمة منطقة مكة المكرمة المركز الحضاري امير منطقة مكة معالجة التشوه البصري التخلص من النفايات نائب أمیر منطقة مکة المکرمة
إقرأ أيضاً:
نائب أمير مكة يرأس اجتماعًا لاستعراض أعمال البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية
البلاد – جدة
رأس صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، في مقر الإمارة بجدة, اجتماعًا بحضور المشرف العام على البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق (تنمية) صاحب السمو الأمير محمد بن عبدالعزيز بن تركي.
وأكد نائب أمير منطقة مكة المكرمة خلال الاجتماع, حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على تسخير كل ما من شأنه دفع عجلة التطوير وتعزيز التنمية المجتمعية.
وتخلل الاجتماع استعراض أعمال البرنامج في منطقة مكة المكرمة, الرامية إلى تحقيق تنمية مجتمعية مستدامة للسكان المنتقلين، والارتقاء بمستواهم المعيشي وفق الأنظمة والقوانين المحلية، بالمواءمة مع أفضل الممارسات الدولية، وذلك بالتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين من الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية.
ويقدم البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق (تنمية)، برامج تنموية بمعايير وطنية تراعي حقوق الإنسان, وتحقق حياة كريمة وبيئة مستقرة، تتناسب مع حاجة السكان في كل منطقة من مناطق المشاريع التنموية، وتسهم في توجيه الدعم اللازم للفئات الأكثر حاجة، من خلال دراسة الأوضاع الراهنة للمجتمعات وتحليلها، ووضع الخطط المناسبة لتنفيذ هذه البرامج التنموية والخدمات.