عاجل| فيفو الصينية تسرح عدد من موظفيها فى مصر.. وأنباء عن خروجها من السوق
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
كشفت مصادر بقطاع الهواتف المحمولة أن شركة فيفو الصينية Vivo، إحدى أكبر الشركات المصرية العاملة في سوق الهواتف، قامت بالاستغناء وتسريح بعض العاملين لديها.
وتداول صفحات على مواقع التوصل الاجتماعي، قيام شركة " Vivo" فيفو الصينية بإبلاغ بعض موظفيها من مندوبي المبيعات، والعاملين في الفروع، أنه بداية من 2024 ستقوم بالاستغناء عنهم دون توضيح أسباب لذلك.
وتعد Vivo شركة صينية عالمية متخصصة في إنتاج الهواتف المحمول، ويقع مقرها الرئيسي في مدينة دونج جوان في جنوب الصين، وهي إحدى الشركات التابعة لمجموعة BBK Electronics الصينية المالكة لشركة أوبو Oppo وريلمي ووان بلس OnePlus.
وبدأت فيفو عملها في السوق المصري في عام 2019 وأعلنت عن بتصنيع هواتفها محليا بالسوق المصري بدلا من استيرادها من الخارج، فى عام 2022 وذلك في مصنعها بالعاشر من رمضان على مساحة 11 ألف متر مربع مستفيدة من المزايا التى منحتها الحكومة لشركة الهواتف المحمول لتشجيع على التصنيع المحلي بدلا من الاستيراد من الخارج.
ووصل إجمالي استثمارات فيفو في السوق المصري إلى نحو 20 مليون دولار خلال عام 2023.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شركة فيفو الصينية هواتف فيفو
إقرأ أيضاً:
خبيرة اقتصادية: عودة شركة «النصر» لصناعة السيارات خطوة مهمة في توقيت مناسب
قالت الدكتورة وفاء الشريف، أستاذ الاقتصاد الرقمي والباحثة بجامعة السويس، إن إعادة إحياء وتطوير خطوط الإنتاج بشركة النصر للسيارات بعد توقفها لمدة 15 عاما خطوة جاءت في توقيت مناسب في ظل تعطش السوق المصرية للسيارات، مشيرة إلى أنها خطوة تعيد لمصر مكانتها في إحدى الصناعات الثقيلة مرة أخرى والتي ستكون داعما كبيرا للاقتصاد المصري.
وأضافت «الشريف»، خلال حوارها ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أن شركة النصر للسيارات مصرية أنشئت عام 1959، وكانت الأولى في الشرق الأوسط والعالم العربي وأفريقيا التي تقوم بتصنيع المركبات بوجه عام سواء أتوبيسات أو ميني باص أو الحفرات أو اللودارات فضلا عن السيارات الملاكي التي مازالت موجودة حتى يومنا هذا مثل: «السيارة 128، والسيارة الشاهين».
وأوضحت أن شركة النصر عملاقة للغاية ولها وضعها في السوق، وكانت تنتج 500 ألف سيارة في العام، مشيرة إلى أن الحكومة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تتجه لسياسة التطوير في كل مناحي الحياة وتوطين مختلف الصناعات، إذ إنها تتبع أجندة مصر 2030 التي تركز على كيفية الوصول إلى اقتصاد تنافسي متنوع.