سمير فرج: فلسطين قضية الفرص الضائعة
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
كتبت -داليا الظنينى:
قال اللواء سمير فرج، المفكر العسكري والإستراتيجي، أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن سيحاول خلال زياته إلى المنطقة العمل على التوصل لاتفاق من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وبالتالي التوصل إلى الهدنة ومن شأنها أن تمنع إسرائيل من دخول رفح وحدوث كارثة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن بلينكن يحاول إتمام الاتفاق على صفقة لتبادل الأسرى، مشيراً إلى أن أمريكا تضحي بنتنياهو وتضغط عليه لقبول الهدنة وتبادل الأسرى.
وتمنى "فرج" أن تطول الهدنة في قطاع غزة والتي يتم التفاوض حولها حاليا عن 45 يومًا حتى تستمر لما بعد شهر رمضان لأن الأوضاع صعبة في القطاع.
ووصف القضية الفلسطينية بأنها "قضية الفرص الضائعة".
اقرأ أيضا :
طن الفاصوليا انخفض لـ80 ألف جنيه.. نقيب الفلاحين: انخفاض أسعار الخضراوات واللحوم قريبًا -تفاصيل
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 سمير فرج فلسطين الاحتلال الإسرائيلي حرب غزة طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
فلسطين: تصاعد إرهاب المستعمرين لن يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة
رام الله (وكالات)
أخبار ذات صلة «البرلمان العربي» يحذر من الصمت الدولي تجاه الجرائم الإسرائيلية قصف إسرائيلي استهدف جباليا وبيت لاهيا شمال غزةأعلن الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، أمس، أن تصاعد إرهاب المستعمرين ضد الشعب والأراضي الفلسطينية وآخره، ما حصل في قرية بيت فوريك شرق نابلس، من هجوم على منازل المواطنين، وحرق الغرف الزراعية، واستمرار حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، إلى جانب ما يجري في مخيمات الضفة، يستدعي موقفاً دولياً لوقف العدوان على قطاع غزة أولاً، وعدم الاكتفاء بسياسات التنديد والاستنكار التي لم تعد تجدي نفعاً، وذلك لمنع تدمير المنطقة جراء هذا الإجرام الإسرائيلي. ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية «وفا» عن أبو ردينة قوله: «شعبنا سيبقى صامداً في وجه الاحتلال وجرائمه، ويتصدى لهذه الجرائم، متمسكاً بأرضه ومقدساته وحقوقه»، مشدداً على أن «الإرهاب الإسرائيلي من قبل جيش الاحتلال والمستعمرين، لن يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها».
وكانت مصادر محلية أفادت بأن عدداً من المستعمرين هاجموا منازل على أطراف حي الضباط في بيت فوريك، بعض منها قيد الإنشاء، وأضرموا النيران في مركبات ثلاث، وعدداً من الغرف الزراعية، ما أدى إلى احتراقها بالكامل.