تركني فريسة لسكان المنطقة.. لهذه الأسباب «ناهد» تطلب الخلع
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
شهدت محكمة الأسرة بزنانيري دعوى خلع أقامتها ناهد ضد زوجها «عماد » تطلب الخلع، والسبب كما قالت «مش بيغير عليّ ولا على لحمه»، وأضافت«تركني فريسة لكل الرجال بالمنطقة التي أسكن فيها حتى قاموا بمعاكستي أمامه وهو عامل مش واخد باله.
زوجي لا يغار على لحمه وتركني فريسةقالت ناهد: زوجى لا يغار، تزوجت قبل 4 سنوات بعد قصة حب جمعتنا فى العمل، تزوجته بعد 5 أشهر فقط من الخطوبة، ولم يكن زوجي غير مهذب أو شخصية منحرفة، فقد كانت الشهور الأولى طبيعية، وليس بها مشكلات، وظلت طوال سنوات الزواج في وهم.
وتضيف «عانيت من زوجى وبدأت المشكلات عندما واجهته، أنه مش بيغير علي، ولا بيهتم لوجودي خارج المنزل ومش بيقولي روحتي فين، أو اتأخرتي ليه، وسابني فريسة للشارع كله، يتغزل في، وعندما أشتكى له أن شخص بالشارع بيعاكسني يرد ويقولي علشان انتي جميلة.
وتابعت بدأت أقلل من خروجي من المنزل، وحالتي النفسية بدأت تسوء، إلا اأنى حملت في طفلي الوحيد، وطلبت من زوجي أن يشتري طلبات المنزل يوميا قبل ذهابة للعمل حتى لا أتعرض للمضايقة من أحد.
وانا بلبس النوم عاوزني أقعد مع أخوهوأضافت «زوجي ترك العمل لظروف عمله الخاصة ومكث في البيت، وكل يوم يجيب أخوه علشان يسليه بالمنزل، بدون معرفتي قبلها ومرة أخرى يجيب أصدقائه، وطبعا هو مش بيغير أصلا فلا يحترم حرمة بيته، أوقات كثيرة أكون نائمة ويدخل شقيقه واتفاجىء إنهم هيكملوا السهرة عندي، ومرة دخل المنزل بصحبة شقيقه، وانا بملابس النوم، واتفاجئت برده» وهو بيقولي: « عادى تعالي اقعدي معانا، دا اخويا مش حد غريب» ومن هنا ـ قررت ترك المنزل وخشيت على نفسي من رجل لا يسنطيع أن يحمي عرضه، وقلت له أريد الطلاق بالمعروف، ولكنه رفض، فذهبت إلى محمكة الأسرة بزنانيري لرفع دعوى خلع منه متنازلة عن كافة حقوقي مقابل الاحتفاظ بإبني.
اقرأ أيضاًانقلب السحر على الساحر.. رفعت دعوى نفقة أمام محكمة الأسرة فانتهت باتهامها بالتزوير
زوجه من أمام محكمة الأسرة: لما عرف بمرضي تركني وأولاده نتسول
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكمة طلاق أسباب الطلاق محكمة الاسرة دعوى خلع خلع قضايا الاسرة تطلب الخلع
إقرأ أيضاً:
زوج يتقدم بدعوى نشوز ضد زوجته أمام محكمة الأسرة لهذا السبب.. تفاصيل
تقدم زوج بدعوى نشوز ضد زوجته أمام محكمة الأسرة بالجيزة، واتهمها بالخروج عن طاعته، وهجرها له بعد عام من الزواج.
الشرف غالي .. ممرضة الوراق خلصت على سائق توك توك بعد ابتزازها بصور وفيديوهاتبمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة الـ73.. الإفراج بالعفو عن 4466 من النزلاء المحكوم عليهمقال الزوج في دعواه إن زوجته لاحقته بأكثر من 15 دعوى قضائية وتطالب بحبسه على الرغم من كونها ترفقض كل الحلول الودية وكونها حامل منه بطفل، وقامت بالتشهير به.
وأضاف أن زوجته تركته منذ فترة طويلة وتحايلت لإلحاق الأذي والضرر به وطلبت الطلاق، وطالبته بسداد أكثر من نصف مليون جنيه وقامت بالاستيلاء على المنقولات والمصوغات الذهبية واتهمته زورا أنه سرقها، ولم يجد سوى محكمة الأسرة ليرفع دعواه سالفة البيان.
على جانب آخر، تقدمت "هالة.ع"، البالغة من العمر 30 عامًا، والتي تعمل كصاحبة جاليري، بدعوى قضائية أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة، تطالب بفسخ عقد زواجها بعد أسبوع واحد فقط من زفافها.
والسبب الذي دفعها إلى اتخاذ هذا القرار كان صادمًا، حيث اكتشفت أن زواجها كان مجرد خطة للانتقام، تم تدبيرها من قبل صديقة طفولتها السابقة، مقابل مبلغ مالي قدره 250 ألف جنيه.
القصة تبدأ برهان وانتقاموروت هالة تفاصيل قصتها قائلة: "اكتشفت أن زواجي لم يكن إلا رهانًا بين زوجي وصديقة طفولتي السابقة، التي رغبت في الانتقام مني بسبب حادثة قديمة تعود إلى سنوات دراستنا. في تلك الفترة، كانت صديقتي مرتبطة عاطفيًا بشاب، إلا أنه تركها وحاول التقرب مني، وتقدم لخطبتي. رفضت الارتباط به حينها، ولكنها لم تنسَ الأمر، وبقيت تضمر لي الشر".
انقطاع العلاقة وظهور شريك جديدوأضافت هالة: "بعد تلك الحادثة، انقطعت علاقتي بزميلتي ولم أسمع عنها شيئًا لسنوات. علمت لاحقًا أنها سافرت للخارج. منذ فترة قصيرة، تعرفت على شاب شعرت بالإعجاب المتبادل بيننا، وتطورت الأمور سريعًا إلى زواج".
اكتشاف الخطة الماكرةلكن سرعان ما تحولت فرحة هالة بزواجها إلى صدمة كبيرة، حيث تتابع قائلة: "لم أكن أتوقع أن أتعرض لهذا الموقف المهين. أثناء تصفحي لهاتف زوجي، اكتشفت محادثات بينه وبين تلك السيدة التي كانت زميلتي. تبين لي أنها دفعت له 250 ألف جنيه للزواج مني لمدة شهرين فقط، تنفيذًا لرهان بينهما. كان الزواج بالنسبة له مجرد مصدر للمال".
القرار النهائي: إنهاء العلاقةوتوضح هالة أن هذه المحادثات كانت كافية لإقناعها بعدم الاستمرار في هذه العلاقة، حيث قالت: "شعرت بالإهانة وبأنني كنت أداة لتحقيق أغراضهما. طلبت الطلاق بشكل ودي، لكنه رفض الانفصال. لم أستطع تحمل المزيد، فلجأت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى فسخ الزواج".
الدعوى أمام المحكمةحملت دعوى هالة الرقم 419 لسنة 2024 بمحكمة الأسرة بمصر الجديدة، ولا تزال قيد النظر حتى الآن، في انتظار الحكم النهائي.
وتظل هذه القضية مثالًا حيًا على العلاقات الزوجية التي قد تُبنى على أسس من الخداع والمصالح، مما يثير تساؤلات حول القيم التي تحكم مثل هذه العلاقات.