شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن كردستان موعود بفوائد من مصائب تركيا عقب انهيار الليرة، بغداد اليوم أربيلأوضح الخبير في الشأن الاقتصادي فرمان حسن، اليوم الأربعاء 19 تموز 2023 تأثير انهيار الليرة التركية على الوضع .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كردستان موعود بفوائد من "مصائب" تركيا عقب انهيار الليرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كردستان موعود بفوائد من "مصائب" تركيا عقب انهيار الليرة

بغداد اليوم - أربيل

أوضح الخبير في الشأن الاقتصادي فرمان حسن، اليوم الأربعاء (19 تموز 2023) تأثير انهيار الليرة التركية على الوضع الاقتصادي في إقليم كردستان، حيث من المؤمل أن يحصد الإقليم الكثير من الأيجابيات.

وقال حسن في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "إقليم كردستان سيتأثر بصورة كبيرة بالانهيار المستمر لليرة التركية، كون الإقليم يعتمد بنسبة عالية على الصادرات التركية".

وأضاف أن "على التجار في إقليم كردستان أن يقوموا بشراء البضائع بالعملة المحلية التركية لا عن طريق الدولار، وهذا الأمر سينعكس إيجابا على رخص البضائع، بسبب الفارق الكبير بتصريف العملات".

وأشار إلى أن "انخفاض العملة سيؤدي إلى زيادة نسب إقبال سكان الإقليم على تركيا للسفر والسياحة، كما سيزيد من عمليات دخول العمال الأجانب الأتراك إلى الإقليم للبحث عن فرص عمل، بسبب الوضع الاقتصادي وانهيار العملة المحلية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم

إقرأ أيضاً:

مواطنو كردستان يعرفون الجهة المقصرة بقضية الرواتب: لم تلتزم بقرار بغداد

بغداد اليوم - السليمانية 

أكد عضو لجنة الاحتجاجات في السليمانية سامان علي، اليوم الخميس (16 كانون الثاني 2025)، أن مواطني كردستان يعرفون الجهة المقصرة بقضية الرواتب.

وقال علي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "حكومة كردستان والأحزاب الحاكمة هي من تتحمل أزمة الرواتب، لعدم التزامها بقرار المحكمة الاتحادية بتوطين الرواتب في المصارف العراقية".

وأضاف، أن "البيانات التي تصدر من حكومة كردستان تمثل حزبا واحدا، وطرفا سياسيا، يريد تحويل الأزمة وتأجيج الشارع، لإبعاد التهمة عنه، لكننا نعرف كمواطنين في كردستان من هو المتسبب بقضية الرواتب، ومن يتحمل الأزمة، التي لن تحل إلا بالتوطين، وهو حسب تعليمات القضاء".

وحمل النائب الكردي السابق غالب محمد، يوم الثلاثاء (14 كانون الثاني 2025)، أربيل مسؤولية ازمة رواتب موظفي إقليم كردستان.

وقال محمد في حديث، لـ "بغداد اليوم"، إن "الجميع يعرف الخلل والمتسبب الحقيقي بأزمة الرواتب لموظفي الإقليم هو حكومة كردستان، التي لا تسلم الإيرادات الداخلية، حسب قانون الموازنة".

وأضاف أن "محاولة تحريك الشارع وإلقاء اللوم على بغداد، هي سياسة الأحزاب الحاكمة، لإشغال الشارع الكردي، وبالتالي فإن أزمة الرواتب ستستمر ولن تحل إلا بالتوطين على المصارف الاتحادية، وتطبيق قرار المحكمة الاتحادية، وترك المجاملات من قبل الأطراف السياسية في بغداد لحكومة الإقليم".

وكانت وزارة المالية الاتحادية، حملت حكومة إقليم كردستان، مسؤولية تأخير صرف رواتب الإقليم لعدم تطبيقه قرار توطين الرواتب.

وقالت المالية في بيان، تلقته "بغداد اليوم"، أكدت فيه "المضي في تطبيق بنود الموازنة العامة الاتحادية رقم (13) لسنة 2023 وحرصها الدائم في تحقيق العدالة والمساواة لجميع أبناء الشعب العراقي في تمويل التخصيصات الواردة في قانون الموازنة العامة الاتحادية والتزامها بتطبيق ماجاء بقرار المحكمة الاتحادية العليا ذي العدد (224) وموحدتها 269 /اتحادية /2023، اذ اكملت الوزارة تمويل رواتب موظفي إقليم كردستان حسب ماجاء بجدول  ( هـ ) ضمن التخصيصات الواردة بقانون الموازنة الاتحادية والمصادق عليها من قبل مجلس الوزراء والذي تم التصويت عليه من قبل مجلس النواب في كتابه ذي العدد (6455/9/1) في 4/ 6/ 2024 أسوة بموظفي الحكومة الاتحادية".

 

مقالات مشابهة

  • اتحاد الصناعات العراقية: منع دخول بضائع إقليم كردستان سببه عدم تسجيل المصانع في بغداد
  • أسعار صرف العملات مقابل الليرة التركية (18.يناير 2025)
  • أي الاستثمارات حققت مكاسب هذا الأسبوع: الليرة التركية، الذهب أم الدولار؟
  • كم سيبلغ سعر الليرة التركية مقابل الدولار بنهاية 2025؟ وهل ستنخفض الفائدة والأسعار في تركيا؟
  • أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الليرة التركية (17. يناير 2025)
  • توقعات لسعر الدولار مقابل الليرة التركية في نهاية 2025؟
  • حكومة كردستان ترمي الكرة في ملعب بغداد: تستخدم رواتب الإقليم كورقة ضغط
  • حكومة الإقليم تتحدى بغداد: لن نرسل ايراداتنا الداخلية حتى تعطوننا مستحقاتنا
  • مواطنو كردستان يعرفون الجهة المقصرة بقضية الرواتب: لم تلتزم بقرار بغداد
  • أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الليرة التركية (16 يناير2025)