أخبارنا:
2025-02-22@09:14:16 GMT

رائد فضاء روسي يحطم الرقم القياسي للبقاء خارج الأرض

تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT

رائد فضاء روسي يحطم الرقم القياسي للبقاء خارج الأرض

قالت وكالة الفضاء الروسية إن رائد الفضاء الروسي أوليغ كونونينكو سجل اليوم الأحد رقما قياسيا عالميا لأطول وقت يقضيه رائد فضاء خارج الأرض متجاوزا مواطنه غينادي بادكا الذي سجل أكثر من 878 يوما.

وقالت وكالة الفضاء الروسية "روسكوزموس" إن كونونينكو حطم الرقم القياسي عند الساعة 08:30 بتوقيت غرينتش.

ومن المتوقع أن يسجل إجمالي 1000 يوم في الفضاء في الخامس من يونيو، و1110 أيام بحلول نهاية سبتمبر.

 وقال كونونينكو لوكالة تاس في مقابلة من محطة الفضاء الدولية على بعد نحو 423 كيلومترا من الأرض "أسافر إلى الفضاء لأفعل الشيء المفضل لدي، وليس لتسجيل الأرقام القياسية".

وأضاف "فخور بكل إنجازاتي، ولكنني أكثر فخرا بأن الرقم القياسي للمدة الإجمالية التي قضاها إنسان في الفضاء لا يزال يحمله رائد فضاء روسي"، وفقا لرويترز.

وانطلقت رحلة كونونينكو الحالية إلى محطة الفضاء الدولية العام الماضي على متن المركبة الفضائية سويوز إم.إس 24.

 وتعد محطة الفضاء الدولية واحدة من المشاريع الدولية القليلة التي لا تزال تشهد تعاونا بين الولايات المتحدة وروسيا. وفي ديسمبر، أعلنت روسكوزموس تمديد برنامج الرحلات المشتركة إلى محطة الفضاء الدولية مع وكالة ناسا حتى 2025.

وانهارت العلاقات في مجالات أخرى بين البلدين منذ بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا قبل عامين تقريبا، وهو ما ردت عليه واشنطن بإرسال أسلحة إلى كييف وفرض حزم عقوبات متتالية على موسكو.

عن سكاي نيوز عربية

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: محطة الفضاء الدولیة

إقرأ أيضاً:

ما هو المكان الأخطر في الكون؟.. مفاجأة غريبة بشأن الأرض

ما هو المكان الأكثر خطورة في الكون؟.. سؤال ربما يراود أذهان كثير من الناس عند النظر إلى الفضاء الفسيح على بعد أميال قليلة فوق رؤوسنا، حيث توجد مساحة لا نهاية لها مليئة بالثقوب السوداء والكواكب الغريبة.

لكن المكان الأسوأ على الإطلاق بالنسبة للبشرية ليس الفضاء فحسب، والصادم بحسب إحصائيات نسب الوفاة أن الأرض هي أحد أكثر الأماكن خطورة، وعدد من الكواكب المحيطة بها، فما السر؟

ما هو المكان الأخطر في الكون؟.. مفاجأة غريبة بشأن الأرض

كشف تقرير على موقع «watchmojo» أن المكان الأكثر فتكًا في الكون من الناحية الإحصائية هو كوكب الأرض، فتاريخ البشرية شهد موت 3 أشخاص فقط في أثناء وجودهم بالفضاء، وهم رواد الفضاء الثلاثة في مهمة سويوز-11 في عام 1971.

أما جميع الوفيات الأخرى بما في ذلك جميع الوفيات القادمة من رحلات الفضاء فقد حدثت إما على الأرض أو داخل الغلاف الجوي للأرض.

بيئات أخرى بالغة الخطورة

غير الأرض التي تشكل خطر على سكانها، هناك بيئات مختلفة بالغة الخطورة تحيط بالكوكب، فضلاً عن التهديد المستمر بالكوارث الطبيعية، والأحداث الكونية مثل اصطدام كويكب.

ومع ذلك لا يزال الفضاء يشكل بيئة أكثر فتكًا من أي مكان آخر على الأرض، وعلى بعد أميال قليلة فوق رؤوسنا يقع الفراغ الذي لا يرحم في الفضاء،  فراغ ظاهري، ولكنه أيضًا أكبر أداة يمتلكها الفضاء لقتلنا، فبمجرد تعرضنا نحن البشر للفراغ، يتم امتصاص كل الهواء من رئتينا ويبدأ الاختناق بسرعة.

وقد تتمدد الغازات في أجسادنا أيضاً، وقد تنتفخ أعضائنا الداخلية، وكل الرطوبة الموجودة على أجسادنا أو بداخلنا ــ بما في ذلك الدموع والعرق ــ تتبخر.

المريخ أحد أخطر بيئات الكون

أحد أخطر البيئات في الكون هو كوكب المريخ، فبمجرد تنفس الهواء عليه تحدث الوفاة، ومثل أي مكان آخر في هذا النظام النجمي الذي لا يستضيف الحياة بغلافه الجوي البارد والرفيع، يشكل خطرًا حقيقيًا، ولكنه لا يضاهي كوكب الزهرة، الذي يصنف باستمرار باعتباره الكوكب الأكثر عدائية على الإطلاق.

وفي الماضي، كان يُعتقد أن كوكب الزهرة يتمتع بإمكانات كبيرة ليكون موطنًا ثانيًا للبشرية، حيث أرسل الاتحاد السوفييتي على وجه الخصوص العديد من المسبارات لدراسته، في الستينيات والسبعينيات والثمانينيات، ولكن كل ما كشفته هذه المسبارات حقاً هو أننا ربما ينبغي لنا أن نبحث في مكان آخر.

يتمتع كوكب الزهرة بضغط جوي أكبر بتسعين مرة من الضغط الجوي على الأرض، وهذا يعني أن المجسات المرسلة إلى هناك والتي لا يحرقها الكوكب على الفور تتحطم بمجرد أن تنخفض بدرجة كافية على سطح الزهرة، لكنه ليس سوى كوكب واحد في نظام نجمي واحد، وعلى الرغم من أنه غير مضياف، إلا أن هناك أماكن أسوأ.

ويُعتقد أن جزءًا صغيرًا فقط من مليارات الكواكب الموجودة داخل مجرة ​​درب التبانة فقط يشبه الأرض، لذا، فهناك عدد لا يحصى من العوالم والمواقع التي قد تقتل أسرع مما قد يفعله كوكب الزهرة.

ولسبب وجيه، أطلق على كوكب الزهرة لقب التوأم الشرير للأرض، إذ تبلغ متوسط ​​درجة حرارة سطحه 470 درجة مئوية ــ أي أكثر سخونة من عطارد بخمسين درجة، على الرغم من أن عطارد أقرب إلى الشمس بـ 31 مليون ميل.

مقالات مشابهة

  • سقوط قتيل بعد هجوم روسي بطائرات دون طيار خارج كييف
  • ما هو المكان الأخطر في الكون؟.. مفاجأة غريبة بشأن الأرض
  • ارتفاع الرقم القياسي العام لأسعار أسهم البورصة الأردنية في أسبوع
  • السفير الفرنسي يزور وكالة الفضاء المصرية ويشيد بتطورها التقني
  • إيلون ماسك: حان الوقت لإنهاء برنامج المحطة الفضائية الدولية
  • وكالة الفضاء المصرية تستضيف فريق عمل الدورة التدريبية للكوادر الأفريقية في نسختها الرابعة
  • وكالة الفضاء المصرية تستضيف مسابقة INNOVA8 لتشجيع الابتكار والإبداع بين الطلاب
  • وكالة الفضاء تستضيف مسابقة «INNOVA8» لتشجيع الابتكار بين الطلاب
  • وكالة الفضاء المصرية تستضيف مسابقة «INNOVA8» لتشجيع الابتكار والإبداع بين الطلاب
  • كيف يكافح أصحاب الأعمال في غزة للبقاء؟