العُمانية: تبادل حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم وأخوه صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت -حفظهما الله ورعاهما- الأوسمة والهدايا التذكارية بمناسبة زيارة سموّه لسلطنة عُمان، وذلك بقصر العلم العامر مساء اليوم.

فقد منح جلالة السلطان المعظم - أيّده الله - سُمو الضيف أرفع وسامٍ عُماني "وسام آل سعيد" تقديرًا من لَدُن جلالته لأخيه أمير دولة الكويت واعتزازًا بعمق أواصر الأخوة والصداقة المتينة التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين.

فيما منح صاحبُ السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح جلالة السُّلطان المعظم "قلادة مبارك الكبير" وهي أعلى الأوسمة المدنية بدولة الكويت الشقيقة تقديرًا من سموّه لأخيه جلالة السلطان المعظم وتعبيرًا عمّا يجمع البلدين والشعبين من الأواصر الأخوية الوثيقة. كما قدّم جلالة السلطان المعظم لسمو الضيف هديةً تذكاريةً عبارة عن خنجر عُماني.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: جلالة السلطان

إقرأ أيضاً:

صداقة غريبة.. لماذا كان أحمد رمزي ورشدي أباظة يتبادلان الضرب باستمرار؟

زمالة تحولت إلى صداقة عميقة أقرب إلى الأخوة رسمت ملامح العلاقة بين رشدي أباظة وأحمد رمزي على مدار سنوات طويلة قدما خلالها معا نحو 7 أفلام، وحتى بعد رحيل «أباظة» قبل أن يلحق به «رمزي» بعد 32 عاما، وطوال تلك السنوات كان يتحدث الأخير دائما عن صديقه والنجم السينمائي الذي لن يأتي مثله مرة أخرى، بقوله «مفيش حد ييجي زي ضفر رشدي أباظة».

برغم الصداقة الوطيدة التي جمعت النجمين معا، فإن رشدي أباظة وأحمد رمزي اعتادا ضرب بعضهما البعض يوميا طوال 10 سنوات حتى أن في إحدى المرات قام أحد حضور بإبلاغ الشرطة لفض العراك بينهما، وهو الأمر الذي كشفه الفنان الراحل أحمد رمزي في لقاء مع الفنانة صفاء أبو السعود: «رشدي ده حبيبي قعدنا 10 سنين مبنفارقش بعض ليل نهار، ربنا كان مدينا شوية عافية، وهو كان جامد قوي كل ليلة فجأة نقوم نضرب بعض من غير أي سبب، لدرجة أن في مرة جابوا لينا بوليس النجدة، كنا قاعدين وكسرنا المكان».

جابولنا بوليس النجدة.. أحمد رمزي يكشف تفاصيل «خناقة» يومية مع رشدي أباظة

أكد أحمد رمزي أنه طوال تلك السنوات لم يعلم السبب الذي يدفع رشدي أباظة إلى بدء العراك معه وضربه، وفي إحدى المرات دفعه الفضول ليسأله عن السبب، ولكن الإجابة كانت أغرب بالنسبة لـ«رمزي»، الذي روى في لقائه الإعلامي: «أنا مرة سألته هو إحنا ليه بنتخانق آخر الليل، قالي أنا لو ضربت واحد تاني غيرك هيموت.. قلت له يعنى أنا لو اتضربت ماموتش، قالي لا أنت ماتموتش».

أحمد رمزي: رشدي أباظة كان شخصية ما حدش يختلف عليها

ورغم العنف بينهما إلا أن في اليوم التالي يعود أحمد رمزي ورشدي أباظة صديقين مرى أخرى، وكأن لم يحدث أي شيء بينهما في الليلة الماضية، «بنرجع صحاب تاني وكأن مفيش حاجة حصلت».

شخصية لم يختلف عليها أحد، هكذا تحدث أحمد رمزي عن صديقه الراحل رشدي أباظة، مؤكدا أنه كان شخصا محبوبا للغاية داخل الوسط الفني، فلم يعرفه أحد عن قرب ولم يحبه، فكان دائما ما يقف في صف الضعيف ويأتي له بحق من أي شخص كان، «عشان كده فعلاً كان شخصية محدش اختلف عليها خالص».

مقالات مشابهة

  • مقتل وإصابة شخصين بمشاجرة بين أصحاب الكوسترات في باب المعظم
  • رئيس الدولة وملك الأردن يبحثان هاتفياً علاقات البلدين والتطورات الإقليمية
  • رئيس الدولة وملك الأردن يبحثان علاقات البلدين والتطورات الإقليمية
  • جلالة السلطان يتقبّل أوراق اعتماد عددٍ من سفراء الدول الشقيقة والصديقة
  • لقاء مهم بين أرودغان وأمير قطر في أنقرة | تفاصيل
  • بالأسماء.. جلالة السلطان يتقبل أوراق اعتماد عددٍ من السفراء
  • جلالة السلطان يستقبل وزير خارجية البحرين
  • نهضتنا المتجددة في ذكرى عيدنا الوطني الـ 54
  • رئيس الجمهورية وولي عهد الكويت يؤكدان الحرص على إنهاء الملفات العالقة بين البلدين
  • صداقة غريبة.. لماذا كان أحمد رمزي ورشدي أباظة يتبادلان الضرب باستمرار؟