عقب أحداث السنغال .. وزير الشباب يطمئن علي بعثة منتخب التايكوندو في البطولة الأفريقية
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أجرى الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، اتصالاً هاتفياً بالسفير خالد عارف سفير مصر بالسنغال، للاطمئنان على بعثة منتخب مصر للتايكوندو المشاركة في البطولة الأفريقية المؤهلة للاولمبياد وبارالمبياد باريس ٢٠٢٤، علي خلفية الأحداث الحالية التي تشهدها السنغال.
وأكد وزير الشباب والرياضة تواصله مع بعثة المنتخب برئاسة المستشار محمد مصطفى رئيس اتحاد التايكوندو بشكل مباشر للاطمئنان على سلامة كافة أفرادالبعثة، والذي أكد أن الأوضاع في مقر إقامتهم هادئة تماماً.
أشار صبحي إلى متابعته للأحداث في السنغال عن كثب، وتواصله الدائم مع سفارة مصر هناك للتأكد من سلامة جميع أفراد البعثة المصرية، مؤكداً أن الدولة المصرية تُولي اهتماماً كبيراً بسلامة جميع اللاعبين والبعثات المصرية المشاركة في البطولات الخارجية، وأنها تتخذ كافة الإجراءات اللازمة لضمان سلامتهم وتوفير جميع احتياجاتهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السنغال وزير الشباب بعثة منتخب التايكوندو اشرف صبحي احمد محمدي
إقرأ أيضاً:
"الشباب والرياضة" تختتم النسخة الخامسة من برنامج "نتشارك" بشرم الشيخ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت مديرية الشباب والرياضة بشمال سيناء "إدارة البرلمان والتعليم المدني" في ختام النسخة الخامسة من برنامج "نتشارك" للبرلمانات والمبادرات الشبابية، بحضور قيادات وزارة الشباب والرياضة، وممثلي منظمة اليونيسيف، واستشاريي التدريب، ومجموعة من الشباب المبادرين الذين شاركوا في تنفيذ مشاريع مؤثرة بمختلف المحافظات.
في كلمته الافتتاحية، أشار الدكتور علاء إبراهيم استشاري البرنامج، إلى أن "نتشارك" بدأ باستهداف خمس محافظات فقط، لكنه توسّع في نسخته الخامسة ليشمل 15 محافظة، مع التركيز على المحافظات الحدودية والمناطق الأكثر احتياجًا.
وأكد أن هذه النسخة تميّزت بإضافة المبادرات الاستثنائية، وإشراك الأشقاء السوريين، إلى جانب دور المنسقين الفنيين والإعلاميين في دعم وتنفيذ المبادرات.
وأوضح الدكتور محمد صلاحي، مسؤول برامج تنمية النشء والشباب بمنظمة اليونيسيف وعضو لجنة التحكيم، أن البرنامج لم يكن مجرد مسابقة للفوز أو الخسارة، بل كان رحلة لاكتساب المهارات، مما عزز دور الشباب في تحقيق تأثير حقيقي في مجتمعاتهم.
وأشارت سماح يعقوب، مسؤولة برامج تنمية النشء والشباب باليونيسيف، أن الكلمات المفتاحية الأكثر تأثيرًا في هذه النسخة كانت "النشء والشباب" وإصرارهم على الاستمرار، والاستدامة.