"أنف وثلاث عيون" يحتل المركز السادس في شباك التذاكر
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
حقق فيلم النجم ظافر العابدين “أنف وثلاث عيون” للمخرج أمير رمسيس، نجاحًا ضخمًا فور عرضه، حيث تصدر المركز السادس في شباك الإيرادات، حيث سجل مساء أمس الأثنين إيرادات بلغت 118 ألفًا و841 جنيه، وذلك حسب بيان الإيرادات الصادر عن الموزع محمود الدفراوي مسئول التوزيع في غرفة صناعة السينما.
تفاصيل فيلم "أنف وثلاث عيون"
فيلم "أنف وثلاث عيون" مأخوذ عن رواية الأديب إحسان عبدالقدوس، التي سبق تناولها في عام 1972 من خلال فيلم يحمل نفس الاسم بطولة محمود ياسين ونجلاء فتحي وميرفت أمين وماجدة، إخراج حسين كمال، كذلك تقديم مسلسل عام 1980 بنفس الاسم بطولة كمال الشناوي ويسرا وليلى علوي وماجدة الخطيب.
تدور القصة في إطار اجتماعي رومانسي، من خلال شخصية طبيب في حياته عدد من النساء، تتغير حياته عندما يتعرف على شابة تصغره في العمر بأكثر من 20 عامًا، ويدخل في عدة أزمات وصراعات نفسية عليه أن يتخطاها.
فريق عمل فيلم "أنف وثلاث عيون"
فيلم "أنف وثلاث عيون" يضم نخبة من ألمع نجوم الفن فهو من بطولة ظافر العابدين، أمينة خليل، صبا مبارك، سلمى أبوضيف وجيهان الشماشرجي، معالجة سينمائية وائل حمدي، وإخراج أمير رمسيس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيلم انف وثلاث عيون انف وثلاث عيون جيهان الشماشرجي تفاصيل فيلم أنف وثلاث عيون ظافر العابدين ميرفت أمين صبا مبارك أنف وثلاث عیون
إقرأ أيضاً:
المركز الأطلسي: الأوكرانيون يخشون من تحوّل الشراكة إلى ثمن سياسي للمساعدات العسكرية
قال دير ديكنسون، محرر الشؤون الأوكرانية في المركز الأطلسي، إن الأوكرانيين يتابعون بحذر متزايد المفاوضات الجارية بشأن الاتفاق المرتقب مع الولايات المتحدة حول المعادن النادرة، والتي باتت تقترب من مراحلها النهائية.
وأوضح أن الجدل داخل الأوساط السياسية والإعلامية الأوكرانية يتصاعد حول ما إذا كانت هذه الاتفاقية تمثل شراكة استراتيجية أم أنها ثمن باهظ تدفعه كييف مقابل المساعدات العسكرية التي حصلت عليها خلال السنوات الماضية.
بنود الاتفاق ما زالت غامضةوخلال مداخلة له عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أشار ديكنسون إلى أن تفاصيل الاتفاق لم تُعلن بعد بشكل رسمي، إلا أن بعض المؤشرات تؤكد وجود بنود إيجابية لأوكرانيا، خصوصًا ما يتعلق بتمكينها من الوصول إلى الأسواق الأمريكية، والحصول على التقنيات المتقدمة في مجال تكرير المعادن الأرضية النادرة.
جدل سياسي: موارد استراتيجية أم صفقة غير متكافئة؟أوضح ديكنسون أن الأسبوع الماضي شهد مفاوضات مكثفة ومعقدة بين الجانبين، تركزت بشكل رئيسي على سؤال حساس:
"هل تُقدم أوكرانيا مواردها الاستراتيجية مقابل استمرار الدعم العسكري الأمريكي؟"
وهو تساؤل يعكس قلقًا حقيقيًا داخل كييف من أن تتحوّل الاتفاقية إلى عملية بيع غير مباشرة للثروات الوطنية تحت غطاء الشراكة.
وأضاف المحرر بالمركز الأطلسي أن الجانب الأمريكي ينظر إلى الاتفاق من زاوية استراتيجية وسياسية، لا سيما مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.
وأشار إلى أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب حاضر في الخلفية السياسية للاتفاق، وقد يتحوّل الملف إلى ورقة انتخابية بيد الأطراف المختلفة، سواء للدفاع عن دعم أوكرانيا أو لانتقاد كلفة هذا الدعم.
وفي ختام تصريحاته، قال ديكنسون إن هناك انقسامًا داخل أوكرانيا:
فبينما يخشى البعض من أن الاتفاق يعكس تراجعاً تدريجياً في الدعم الأمريكي المباشر، يرى آخرون أنه فرصة لربط المصالح الاقتصادية الاستراتيجية بين كييف وواشنطن، وضمان استمرار انخراط الولايات المتحدة في الملف الأوكراني ولو من بوابة المصالح الاقتصادية.