استشهاد 4895 طالبًا جراء العدوان المستمر على قطاع غزة
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
وثقت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية في تقرير لها استشهاد 3895 طالبًا و239 مدرسًا في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم 123 على التوالي.
وأفادت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، أن 8510 طلاب أصيبوا بجروح مختلفة في القصف الإسرائيلي، لافتة النظر إلى تعرض 350 مدرسة حكومية وتابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا لقصف إسرائيلي منذ بدء العدوان الإسرائيلي.
تعرضت #قافلة تابعة لوكالة غوث وتشغيل لاجئي #فلسطين #الأونروا إلى نيران من البحرية الإسرائيلية#اليوم | @UNRWA | #غزة
أخبار متعلقة استشهاد 24 فلسطينيًا في قصف إسرائيلي على رفح وخان يونساليوم الـ 123 للعدوان.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 27585للمزيد: https://t.co/CBi1bNHU6b pic.twitter.com/a2s98ZMxEP— صحيفة اليوم (@alyaum) February 6, 2024قطاع غزةوأشارت الوزارة إلى أن 620 ألف طالب في قطاع غزة ما زال الاحتلال الإسرائيلي يحرمهم من الدراسة للشهر الخامس على التوالي مع استمرار العدوان الإسرائيلي.
وارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم 123 على التوالي إلى 27585 شهيدًا، والجرحى إلى 66978 معظم الضحايا من النساء والأطفال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس غزة غزة قطاع غزة فلسطين العدوان الإسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وقفة لطلاب جامعة حماة تنديداً بالعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة
حماة-سانا
نظم طلاب وطالبات جامعة حماة وقفة تضامنية مع أهالي قطاع غزة، احتجاجاً على الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين العزل، وذلك في حديقة أم الحسن وسط مدينة حماة.
وأشار عضو اللجنة المشرفة على الوقفة أنس حشيش لـ سانا، إلى أن هذه الوقفة وغيرها من فعاليات التضامن مع أهالي غزة خطوة من خطوات دعم القضية الفلسطينية، ونقل معاناة الشعب الفلسطيني إلى الرأي العام العالمي لأن ما يجري اليوم في غزة من قتل وتدمير وتهجير سينعكس على كل الدول العربية، لذا لا بد من وقفة حازمة ومواجهة علنية لكل مخططات العدو الصهيوني.
وبينت المشاركة شهد عبدو محمد من فريق “شامنا غزة” أن مشاركة الشباب والشابات في هذه الوقفة تعبير عن حالة الغضب والرفض المطلق لمحاولات العدو الإسرائيلي تهجير أهالي القطاع وإبادتهم وارتكاب شتى أنواع الفظائع والجرائم بحقهم، وهو أقل ما يمكن تقديمه لهم في هذه المحنة الكبيرة.
بدوره، لفت الطالب خالد الإبراهيم إلى أن الوقفة كانت صامتة لأن الصمت اليوم أبلغ من الكلام، فكل ما سنقوله ليس كافياً للتعبير عن حالة الغضب والاحتقان الذي يملأ الصدور، ونحن نشاهد المجازر الفظيعة بحق الأطفال والنساء والمدنيين العزل في قطاع غزة.