العدالة والتنمية يدعو إلى المشاركة المكثفة في مسيرة دعم فلسطين
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
دعت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، عموم المواطنين، إلى المشاركة المكثفة في المسيرة الوطنية والشعبية، التي دعت إليها مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، يوم الأحد المقبل بالرباط.
ويرتقب انطلاق مسيرة شعبية في العاصمة الرباط من ساحة باب الأحد، ابتداء من الساعة العاشرة صباحا.
بحسب جريدة “المصباح” فهذه المسيرة تنظم “للتنديد بجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي يقوم بها الكيان الصهيوني الغاصب في غزة الأبية، وأيضا للمطالبة بإيقاف التطبيع مع دولة الاحتلال”.
وشهدت العديد من المدن المغربية مثل خريبكة والرباط ومكناس، منذ بداية العدوان على فلسطين، احتجاجات واسعة، تضامنا مع الشعب الفلسطيني.
ومنذ 22 يناير الماضي ينفذ جيش الاحتلال غارات مكثفة على خان يونس، مما دفع آلاف الفلسطينيين للنزوح مجددا إلى أقصى جنوب القطاع.
وذكرت وزارة الصحة في غزة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 12 مجزرة راح ضحيتها 107 شهداء و143 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.
ويشار إلى أن عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 27 ألف و585 والمصابين إلى 66 ألف و978 منذ اندلاع الحرب يوم 7 أكتوبر 2023.
المصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: القطاع الصحي في لبنان من الأكثر تضررًا جراء العدوان الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من العاصمة اللبنانية بيروت، إن القطاع الصحي في لبنان من أكبر القطاعات التي تضررت جراء العدوان الإسرائيلي على البلاد على مدار الأشهر الماضية.
وأضاف «سنجاب» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن القطاع الصحي اللبناني تعرض لاستهدافات مباشر من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي سواء عبر استهداف العاملين بالقطاع وقتل إصابة أفراد منهم، أو استهداف المستشفيات بشكل مباشر أو غير مباشر، موضحًا أن أغلب مستشفيات الجنوب اللبناني تضررت بشكل كامل أو جزئي.
وأشار مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» إلى أن القطاع الصحي اللبناني خلال أشهر العدوان الإسرائيلي تعرض إلى ضغط كبير وغير مسبوق بسبب الأعداد الكبيرة التي استقبلها القطاع في توقيت واحد، خاصة بعد عملية تفجيرات أجهزة البيجرز في الـ 17 و 18 من شهر سبتمبر الماضي، إلى جانب عشرات الألاف من المصابين والمتضررين جراء العدوان الإسرائيلي على لبنان.
ولفت إلى أن القطاع الصحي اللبناني كان عليه عبئًا كبيرًا في وقت كان يحاول التعافي فيه من التداعيات والأزمات التي مر بها على مدار السنوات الماضية.