نجح فريق إنبي لتنس الطاولة "سيدات" في تحقيق الفوز على نظيره ممثل الأردن بنتيجة 0/3، في إفتتاح مباريات دورة الألعاب للأندية العربية للسيدات.

وتقام بطولة الألعاب للأندية العربية للسيدات في مدينة الشارقة بالإمارات العربية المتحدة، خلال الفترة من 2 وحتى 12 فبراير .

وجاء مستوى لاعبات إنبى مميز ورائع، حيث لعب كل من: “نادين الدولتلي، ريم العراقي، هنا إبراهيم، سارة إبراهيم، نهى يسري، وفاطمة علاء“.

بينما حرص على حضور المباراة ومؤازرة الفريق البترولى الأستاذ/ علاء جبر رئيس الوفد المصري وعضو اللجنة الأولمبية المصرية ، حيث قام سيادته بتهنئة اللاعبات وجهازهم الفنى بعد تحقيق الفوز الأول بالبطولة ، مطالباً آياهم بضرورة حصد اللقب وتقديم عروض مميزة بالبطولة .

الجدير بالذكر أن 61 فريقًا عربيًا يشارك في البطولة، حيث يضم 550 لاعبة من 14 دولة ضمن ثماني ألعاب وهي: “ تنس الطاولة ، الكرة الطائرة ، تنس الطاولة ، كرة السلة ، الرماية ، القوس والسهم ، المبارزة ، ألعاب القوى ، والكاراتيه“.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إنبي الأردن ممثل الأردن دورة الألعاب للأندية العربية للسيدات

إقرأ أيضاً:

الخلفي: أخفقنا خلال قيادتنا للحكومة في تحقيق إنجازات لصالح اللغة العربية

أقر مصطفى الخلفي، الوزير السابق والقيادي في حزب العدالة والتنمية، اليوم الجمعة، أن حزبه أخفق في تحقيق منجزات لصالح اللغة العربية عندما كان على رأس الحكومة لولايتين متتاليتين.

وقال الخلفي في المؤتمر الوطني السابع للغة العربية الذي ينظمه الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية: « لا بد أن أقدم نقدا ذاتيا، ففي العشر سنوات الأخيرة، لم ننخرط بالشكل المطلوب في تحقيق هدف من الأهداف الأساسية المرتبطة بالقوى الوطنية في بلادنا وببرامجها، ويتعلق الأمر بقضية اللغة العربية ».

واعتبر في مداخلة له وهو يتحدث بتحسُّر أنه « تحققت بعض الأمور بشأن اللغة العربية، إلا أن المحصلة العامة، كانت محصلة سلبية »، وفق تعبيره.

وأكد الخلفي على أنه « لا مناص في أن نتحمل مسؤوليتنا في الإعلان عن أن هناك إخفاقا، وبالتالي علينا تحمل تبعاته ».

وفي الصّدد نفسه، أبرز المتحدّث أن المجتمع المدني عليه أن يدفع في اتجاه إقرار سياسة عمومية فعلية للنهوض باللغة العربية، وذلك بحيث تنسجم مع أحكام الدستور، ومع مقتضيات القوانين التي تم اعتمادها طيلة السنوات الماضية.

وأفاد الخلفي بأن « اللغة اليوم في العالم هي مؤشر على استقلال القرار الوطني، وعنوان لصيانة السيادة الوطنية »، كما أنها بحسبه « تشكل أحد مفاتيح الأمن العام، فلا أمن حقيقي بدون سياسة لغوية تحقق شروط التماسك الاجتماعي ».

وشدّد الخلفي على ضرورة التنوع والتعدد، فالسياسة اللغوية الفعلية والحقيقية، والتي تنتج السيادة وتحقق الأمن، هي التي تبتعد عن الانغلاق والدوغمائية، وتفتح الآفاق نحو نهضة الشعوب والمجتمعات والدول.

كلمات دلالية الخلفي العدالة والتنمية اللغة العربية

مقالات مشابهة

  • الخلفي: أخفقنا خلال قيادتنا للحكومة في تحقيق إنجازات لصالح اللغة العربية
  • فريق ناشئات الأهلي يهزم إس أي كا 2-0 بالإنسحاب
  • إبراهيم فايق يكشف مفاجأة بشأن بث مباريات كأس العالم للأندية
  • حسين الشحات: شعور جميل بالنسبة لي المشاركة في كأس العالم للأندية بنسخته الجديدة
  • محافظ الشرقية يُهنئ فريق مدرسة الشهيد محمد قطب دياب 2 لتكريمهم بالعاصمة التونسية لفوزهم في مسابقة الأسبوع العربى للبرمجة
  • إنبي يحتفل بانضمام عمر عصر استعدادًا لبطولة أفريقيا
  • فريق منتخب قنا يحصد بطولة الجمهورية لمدارس التربية الفكرية
  • «كأس منصور بن زايد لكرة القدم» تُدشن المنافسات أول مارس
  • الاتحاد الآسيوي يُعلن انسحاب فريق صيني من دوري الأبطال
  • العصبة تقرر إنهاء البطولة منتصف ماي لفسح المجال للوداد البيضاوي الاستعداد لكأس العالم للأندية