القناص يحسمها.. تعرف على أفضل لاعب في مباراة الأردن ضد كوريا الجنوبية في كأس آسيا
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
نجح منتخب الأردن الأول لكرة القدم، في تحقيق فوزًا صعبًا على نظيره كوريا الجنوبية، بهدفين دون رد. في المباراة التي جمعت بينهما منذ قليل، ضمن منافسات الدور نصف النهائي من بطولة كأس آسيا.
وشهدت مباراة الأردن ضد كوريا الجنوبية، تألق اللاعب موسى التعمري، نجم المنتخب الأردني، حيث سجل الهدف الثاني لصالح منتخب بلاده، في الدقيقة 66 من عمر الشوط الثاني، وصنع الهدف الأول الذي سجله يزن النعمات.
وحصل موسى التعمري نجم المنتخب الأردني، على جائزة أفضل لاعب في مباراة الأردن ضد كوريا الجنوبية بالدور نصف النهائي من عمر بطولة كأس آسيا.
والجدير بالذكر أن منتخب الأردن، من المنتظر أن يواجه في نهائي بطولة كأس آسيا، الفائز من مباراة قطر ضد إيران، والتي ستقام مساء غدا في نصف نهائي كأس آسيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاردن منتخب الاردن كوريا الجنوبية ديفيد بيكهام بطولة كأس آسيا مباراة الأردن ضد كوريا الجنوبية الأردن ضد كوريا الجنوبية مباراة الاردن ضد كوريا الاردن ضد كوريا المنتخب الاردني کوریا الجنوبیة کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
الإفراج عن رئيس كوريا الجنوبية المعزول يون سوك يول
ذكرت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء، أن محكمة ألغت اليوم الجمعة، أمر اعتقال الرئيس الموقوف عن العمل يون سوك يول.
وبحسب الوكالة، يمهد ذلك الأمر الطريق أمام إطلاق سراحه بعد اعتقاله في منتصف يناير (كانون الثاني) بتهمة العصيان بسبب فرض الأحكام العرفية لفترة لم تدم طويلاً.
إطلاق سراح يون من الحجز بعد موافقة المحكمة على طلب إلغاء اعتقاله https://t.co/ERijzHIpWQ
— وكالة يونهاب للأنباء (@YonhapArabic) March 7, 2025ولم يتسن على الفور الوصول إلى متحدث باسم المحكمة للحصول على تعليق.
ونقلت قناة "واي.تي.إن" عن المستشار القانوني ليون القول، إن "سيادة القانون في كوريا الجنوبية لا تزال قائمة".
وذكرت وسائل إعلام محلية أنه من المتوقع إطلاق سراح يون على الفور، وأن يشارك في محاكمته دون احتجاز.
وقال محامو يون إن أمر الاعتقال الذي أبقاه قيد الاحتجاز لا قيمة له لأن الطلب المقدم من الادعاء كان معيباً من الناحية الإجرائية.
وأعلن يون الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر (كانون الأول)، وقال إن الإجراء كان ضرورياً للتخلص من العناصر "المناهضة للدولة"، لكنه ألغاه بعد 6 ساعات بعد أن صوت البرلمان على رفضه. وقال إنه لم يكن ينوي أبداً فرض الأحكام العسكرية بشكل كامل.
وبعد هذا بأسابيع، صوت البرلمان الذي تقوده المعارضة لصالح وقفه عن العمل بسبب اتهامات بانتهاك واجبه الدستوري بإعلان الأحكام العرفية.
ويواجه يون قضية جنائية منفصلة، وأصبح في 15 يناير (كانون الثاني) أول رئيس يتم إلقاء القبض عليه، وهو في السلطة بتهم جنائية.