اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. قطار التوظيف الحكومي يصل محطة 2024
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «السيسي»: التسوية العادلة لقضية فلسطين تضمن استقرار المنطقة
- الرئيس: هناك ضرورة لتنفيذ القرارات الدولية والأممية المعنية بالأزمة.. و«بلينكن»: حريصون على استمرار التنسيق والجهود المشتركة مع مصر
- «مدبولي»: مستمرون في إنفاذ المساعدات لغزة
- رئيس الوزراء: إعادة إعمار القطاع تتطلب أموالاً ضخمة.
- «التعليم»: امتحانات الدبلومات الفنية أول يونيو.. 75% حضورا شرط التقدم
- «الإسلامي للتنمية» يموّل 382 مشروعا بـ21 مليار دولار
- «المشاط»: نتعاون لتحقيق التنمية.. و«الجاسر»: تمويل المشروعات ذات الأولوية لمصر
- صادرات مصر السلعية تسجل 35 مليارا و631 مليون دولار خلال 2023
- شعبنا يعيش «أم النكبات» وأخطرها منذ «طوفان الأقصى».. والمؤامرة واضحة
الصفحة الثانية- «معرض الكتاب» يختتم دورته الـ55 باستقبال 5 ملايين زائر
- إعلان الجوائز في 16 فرعاً.. وأفضل ناشر مصري يتبرع بجائزته لـ«أهالي غزة».. ووزيرة الثقافة: اختيار سلطنة عمان ضيف شرف معرض الكتاب في دورته القادمة
- إشادات واسعة من مختلف الأجيال بالمعرض ودوره الثقافي والحضاري.. و«حافظ»: أحدث حراكا ثقافيا ضخما.. و«زياد»: يزيد الوعي بالتراث المصري والتاريخ
- هبوط سعر الدولار في «السوق الموازية» يصيب سوق السيارات بالشلل.. وحالة ترقب بعد توقف البيع
- سارة حازم طه: هذا ما فعله بنا زوكربيرج يا عم نجيب
- خبراء: الأسعار الحالية غير حقيقية بسبب الجشع والرغبة في أرباح كبيرة.. والسوق تمر بأسوأ فتراتها
- القوات المسلحة تنظم زيارة لوفد من أعضاء التمثيل العسكري لمعبر رفح ومستشفى العريش
الصفحة الثالثة- قطار التوظيف الحكومي يصل محطة 2024
- «التنظيم والإدارة»: 35 ألف وظيفة للشباب بـ15 جهة حكومية .. ورئيس الجهاز: الاختبارات إلكترونية ولا مجال لـ«الوساطة»
- رئيس «التنظيم والإدارة» الأسبق: مسابقات التعيينات رسالة لاستكمال خطة الإصلاح الإداري
- هناك جهات حكومية في حاجة ماسة لتعيينات جديدة لسد العجز.. واستجابة الحكومة قرار إيجابي
- طبيعة ونوع أسئلة الاختبارات
الصفحة الرابعة- وزير المفاوضات الفلسطيني السابق: نعيش «أم النكبات» وأخطرها منذ «طوفان الأقصى».. والمؤامرة واضحة للجميع
- الهجوم على «الأونروا» جزء من حرب الإبادة ورغبة في تغيير مفاهيم تعريف اللاجئين ووقف التمويل من أجل التوطين
- الحديث عن الوحدة والمصالحة يشبه حلم تحرير كل فلسطين.. ولا توجد مسئولية وإدراك وطني لدى الأطراف الفلسطينية
- الفصائل الفلسطينية كل منها يفكر في كيفية التخلُّص من الآخر.. وإسرائيل تلعب على الطرفين
- إسرائيل مشروع استعماري أمريكي.. ومصر والأردن أكثر دولتين تهزان إسرائيل.. وبريطانيا أم البلاء
- «طوفان الأقصى» حمت إسرائيل من الحرب الأهلية.. ونحن أمام مخطط أمريكي - إسرائيلي
- «تل أبيب» كانت لديها معلومات عن هجوم «حماس» وسهلت العملية بدلاً من منعها
- التطبيع مع العرب لن ينجح إلا إذا قبله الشعب المصري
- المكسب الوحيد من الأزمة الحالية أن الشعب الفلسطيني لديه قدرة على المواجهة
- اليوم التالي لوقف الحرب هو الأخطر
- عمليات جيش الاحتلال في غزة دمرت التاريخ الفلسطيني من مؤسسات ومتاحف وأبنية
- قرار محكمة العدل الدولية تاريخي.. وأمريكا لن تسمح بصدور قرار من مجلس الأمن بوقف الحرب
الصفحة الخامسة- البنوك تطرح خدمات مالية وفرصاً تمويلية للمشاركين بمعرض «ديارنا»
- بنك «QNB الأهلي» يطرح مجموعة جديدة من الشهادات الادخارية
- وكيل محافظ «المركزي»: تستهدف تعزيز الشمول المالي وتحقيق التمكين الاقتصادي لكافة فئات المجتمع
- «بلاستيك بنك» توقع اتفاق شراكة مع «أكسون» في مجال التأمين الصحي
- بروتوكول تعاون لتقديم المنتجات والخدمات المصرفية للمصريين بالخارج
- بنك البركة ينضم لمبادرة «رواد النيل» بافتتاح مركز خدمات في الشرقية
- جون روك عضواً منتدباً لـ«القابضة المصرية الكويتية»
الصفحة السادسة- أحمد رفعت يكتب: الحكاية أكبر من سوق سوداء للعملة الأجنبية!
- د.محمود خليل يكتب: لماذا يحبون «السيدة»؟
- بلال الدوى يكتب: «مصر» لا تزرع الشوك
- وليد طوغان يكتب: مجتمعات المقدس
- ماهر فرغلى يكتب: كيف نواجه توسع «الجهادية» بدول الساحل؟
- حسين القاضى يكتب: مستقبل الإرهاب بعد انسحاب فرنسا من النيجر
الصفحة السابعة- «العميد».. رهان لا يخسر
- حسام حسن مديراً فنياً لمنتخب مصر.. التعهد بعدم العصبية وتطبيق العدالة بين اللاعبين واستعادة الأمجاد
- تحديد مصير.. الزمالك يُجدّد لـ«علاء» بعد إصابة «الونش» والمدرب الجديد يطلب ودية قوية
- المحطة قبل الأخيرة.. الكونغو تطارد سيناريو البرتغال أمام كوت ديفوار.. ونيجيريا تصطدم بأحلام رفاق «تاو»
- على قدم وساق.. الأهلى يفقد 7 لاعبين أمام شباب بلوزداد
الصفحة الثامنة- «المتحدة» تدعم الأطفال الموهوبين في ماراثون رمضان.. «سنة أولى نجومية»
- «الصاج» يكسب روائح رمضان هلت على كل لون يا «فانوس»
- «يا حبيبتي يا مصر» ألماني وزوجته يحتفلان بـ«500 ليلة» في مرسى علم
- «عرائس وصابون وإكسسوارات».. مشروعات «الستات» في معرض الكتاب
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن الأهلي حسام حسن عدد الوطن غدا
إقرأ أيضاً:
خبراء إيرانيون يقيّمون طوفان الأقصى بعد اتفاق غزة
طهران – مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة حيز التنفيذ، يرى سياسيون في إيران أن معركة طوفان الأقصى بشكل عام وصمود المقاومة الفلسطينية في القطاع على وجه الخصوص؛ جنبا الشرق الأوسط تطورات إقليمية خطيرة كان الاحتلال الإسرائيلي قد خطط لها.
وبالعودة إلى التطورات التي سبقت "طوفان الأقصى"، نرى أنه بعد احتواء إيران احتجاجات مهسا أميني الشابة الكردية التي توفيت عام 2022 إثر إصابتها بإغماء جراء اعتقالها من قبل "شرطة الإرشاد" بسبب ارتدائها "ملابس غير مناسبة"، انهالت العقوبات الأميركية والأوروبية على طهران بزعم "استخدامها العنف المكثف ضد المتظاهرين السلميين".
وقالت السلطات الإيرانية حينها إن لديها معلومات استخبارية تشير إلى وقوف جهات خارجية وراء الأحداث التي شهدتها البلاد.
في السياق، اتهم المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، في أكتوبر/تشرين الأول 2022، الولايات المتحدة وإسرائيل ومن وصفهم بـ"عملاء واشنطن" وبعض "الخونة" من الإيرانيين المقيمين في الخارج "بالتخطيط لزعزعة الأمن والاستقرار وإثارة الشغب في البلاد"، وفق تعبيره.
اتفاقيات أبراهام
وتزامنت تلك الأحداث بتكثيف واشنطن نشاطها الدبلوماسي لدفع بعض الدول العربية للتوقيع على اتفاق سلام مع كيان الاحتلال الإسرائيلي في إطار اتفاقيات أبراهام، حتى أكد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الأسبوع الماضي، في كلمة أمام المجلس الأطلسي بأن هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 "أثرت على مسارات التطبيع".
إعلانوعلى وقع التقديرات الأمنية لدى محور المقاومة -كما ورد على لسان قادته- واستشرافه مخططًا إسرائيليا للانقضاض على فصائله الواحدة تلو الأخرى، قررت حركة حماس مباغته فجر يوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، فخلطت أوراق إسرائيل وبرهنت على هشاشة منظومتها الأمنية.
ويعتبر الباحث الإيراني المختص في النزاعات الإقليمية مصطفي نجفي، أن اتفاقيات التطبيع والمخطط "الصهيوأميركي" لتصفية القضية الفلسطينية، محركًا أساسيا لعملية طوفان الأقصى التي استبقت الإعلان الأميركي عن تطبيع دولة عربية وازنة مع الكيان الإسرائيلي بـ3 أيام فقط.
طوفان الأقصى
وفي حديث مع الجزيرة نت يرى الباحث الإيراني، أن تفجيرات أجهزة التنبيه (البيجر) والاتصالات اللاسلكية في لبنان وكذلك ما كشفته المخابرات الإيرانية من عملية تخريب واسعة كانت تستهدف صناعاتها الصاروخية وبرنامج الفضاء، وكذلك اجتياح كيان الاحتلال مؤخرا للأراضي السورية وتدميره تسليحاتها الإستراتيجية؛ يدل على صوابية تقديرات محور المقاومة بشأن ما كانت تدبره إسرائيل طوال السنوات الماضية للمنطقة بأسرها.
وتابع نجفي أن محور المقاومة قد دشن "إستراتيجية وحدة الساحات" إثر عملية طوفان الأقصى، وفرض موازنة جديدة للقوة بالمنطقة بانتقاله من موقع الدفاع إلى الهجوم في رسالة للجهات المعنية على الصعيدين الإقليمي والدولي حول عدم السماح باستفراد الأعداء بحلقات محور المقاومة بعد السابع من أكتوبر.
وخلص الباحث المختص في النزاعات الإقليمية إلى أن عملية طوفان الأقصى أربكت مخططات الاحتلال الإسرائيلي، وجنبت المنطقة تطورات أمنية خطيرة لم يكن تفويتها بالحسبان سوى بتجرع مرارة تداعياتها التي استمرت نحو 15 شهرا، على حد تعبيره.
صمود غزة
من جهته، يضيف مدير معهد العلاقات الدولية مجيد زواري، أن صمود المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة وإسناد فصائل المقاومة في لبنان واليمن والعراق لأهالي غزة قد جنّب المنطقة حربا واسعة بين طهران وتل أبيب لاسيما بعد أن حظيت الأخيرة بشتى أنواع الدعم التسليحي والمالي والسياسي من قبل حلفائها الغربيين.
إعلانوفي حديث للجزيرة نت، يشير زواري إلى فشل إسرائيل في تحقيق أهدافها بالقضاء على المقاومة بالقطاع، والسيطرة الكلية الآمنة على غزة بشكل كامل، واستعادة الأسرى لدى المقاومة، مضيفا أن عجز حكومة الاحتلال عن مواجهة فصيل مقاوم على رقعة جغرافية لا تتجاوز مساحتها 360 كيلومترا يطرح تساؤلات جدية عن مدى جاهزيتها لمواجهة محور المقاومة بكامل طاقاته وأوراق قوته.
وبرأي المتحدث نفسه فإنه ما كان لصواريخ ومسيرات فصائل المقاومة أن تدك عمق كيان الاحتلال بشكل يومي خلال أكثر من عام لولا صمود جبهتي غزة وجنوب لبنان اللتين استنزفتا قدرات العدو الإسرائيلي الذي كان يمنّي نفسه بالإجهاز على ما يسميه "رأس الأفعى" بالمنطقة.
واستدرك زواري أن المواجهة الصاروخية المباشرة بين طهران وتل أبيب وكذلك الرسائل التي أرسلتها طهران بشكل صريح عن تصورها لليوم التالي لأي هجوم قد يستهدف أراضيها قد أقنعت الدول الإقليمية بضرورة الضغط على الولايات المتحدة لكبح جماح إسرائيل واحتواء التوتر بالمنطقة.
وختم بالقول إنه بعدما أفشلت عملية طوفان الأقصى مخططات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لتصدير أزماته الداخلية إلى الخارج هروبا من المحاكمة، فإن المجازر التي ارتكبها في غزة قد فضحته في الأوساط الدولية وجعلته ملاحقا بعد صدور مذكرة المحكمة الجنائية الدولية ضده، مما يجعل حلفاءه الغربيين يفكرون جيدا قبل إعطائهم الضوء الأخضر لإقدامه على أية مغامرة جديدة في الشرق الأوسط.