صحافة العرب:
2025-01-31@15:50:34 GMT

ليت دولة الرئيس!

تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT

ليت دولة الرئيس!

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن ليت دولة الرئيس!، ليت دولة الرئيس!بقلم د. ذوقان_عبيدات لا أتحدث في السياسة، ولا في نقد أحد، بل على العكس سجلت إعجابي بحوارات الرئيس .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ليت دولة الرئيس!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ليت دولة الرئيس!

ليت دولة #الرئيس!بقلم: د. #ذوقان_عبيدات

لا أتحدث في #السياسة، ولا في نقد أحد، بل على العكس سجلت إعجابي بحوارات الرئيس مع #الشباب، لا من أجل فائدتها ونتائجها؛ لأني على يقين – قل كلمتك وامشِ -! أو ما تسمعه هنا اتركه هنا! فحواراتنا مسدودة، والقرارات الرسمية لا تتخذ بالحوار مع الشباب، ولا حتى مع #البرلمان! لكني أعجبت بوعي حديث الرئيس، وبدرجة منطقية حديثه. لكن يبدو أن حوار الرئيس مع الشباب، وما نتج عنه من ضجيج، أو ربما من دعم شجّع دولة الرئيس للقيام بزيارات ” غير باسلة” أخرى إلى قاعات التوجيهي! يبدو أنّ هناك من طمأن الرئيس على أن عملياتنا بشأن التوجيهي “تمام التمام” وبقي علينا قطف الثمار وإعلان النصر في قاعات #التوجيهي!!كتبت مرارًا أن زيارات قاعات الامتحان هي زيارات استعراضية، ولا لزوم لها! فلدينا غرفة عمليات، وآلاف المراقبين ورؤساء القاعات، إضافة إلى وفود الوزارة – غير الضرورية طبعُا – وزيارات معالي الوزير، وصاحبي العطوفة أمينَي الوزارة، ومديري التعليم في المحافظات!أرجح أن لا أحد من الزائرين أحدث فرقًا، أو كتب اقتراحات تطوير، لكنهم ربما عبأوا مطالبات

مالية، وهذا ليس عيبًا!!دولة الرئيس،أتمنى لو زرت منزل الطالبة التي حُرِمت من #الامتحان لتأخرها خمس دقائق أو حتى عشرين!! وأتمنى لو زرت الطالبة التي نُقلت على نقالة الدفاع المدني لتقدّم امتحانا! طبعًا قد يكون كثيرون في حالات مماثلة! حينها لسألت: لماذا لا يمتحن المريض في المستشفى! علمًا بأن الوزارة على مدى تاريخها كانت تسمح بمئات القاعات في المستشفيات.• نعم ! ليتك زرت وصححت الأوضاع!• وليتك دولة الرئيس زرت مجالس الامتحان، وسألتهم عن كيف نُزيل توترات المجتمع من التوجيهي؟• وليتك سألت كيف يعيَّن مجلس التربية وغيره من المجالس!• وليتك سألتهم عن طريقة لمراعاة الفروق بين أداء طلبة في مدارس مستقرة وفّرت لها الموارد البشرية والثقافية، والمادية التي لم تتوافر لغيرهم!• وليتك سألت: كيف نوفر تقييمًا عادلًا وأخلاقيّا وتربويّا لجميع الطلبة؟• وليتك سألت: ما الذي يمنعكم من تطوير التدريس الصفي؛ لنتعلم عن طريق التفكير بدلًا من التلقين؟• وليتك سألت: لماذا تراجع مستوى الأداء التربوي لنظامنا التعليمي؟• وليتك سألت: ماذا فعل وزراء التربية في القرن الحادي والعشرين، ما أدّى ذلك إلى تراجعنا؟• ليتك سألت: لماذا لا نقوّم كتب العلوم، والرياضيات التي أنتجناها!دولة الرئيس، #التعليم يحتاج تطويرًا!!

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

يديعوت: هذه هي الملفات التي سيناقشها نتنياهو مع ترامب

من المتوقع أن يغادر رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأحد المقبل في زيارة سياسية إلى الولايات المتحدة، حيث ستكون النقطة الأهم فيها هي لقاء شخصي مع الرئيس دونالد ترامب.

وجاء في تقرير لصحيفة "يديعوت أحرونوت" أعده مراسلها السيسي إيتمار آيخنر، أنه وفي هذا اللقاء المرتقب "سيحاول الزعيمان وضع سياسة مشتركة بشأن العديد من المواضيع، بما في ذلك إيران ومستقبل قطاع غزة".

وذكر التقرير أنه "في إسرائيل يُعطى هذا الاجتماع أهمية كبيرة ويُنظر إليه كفرصة لصياغة سياسة تجاه المنطقة، حيث أن ترامب على الرغم من أن له غريزته الخاصة ويتحدث عن الشرق الأوسط قبل توليه المنصب وبعده، إلا أن العديد من القرارات لم تُتخذ بعد في إدارته، لذلك، يأمل نتنياهو أن يتمكن من التأثير على صياغة سياسة ترامب خلال الاجتماع".

وأوضح أن "الموضوع الأول من حيث الأهمية بالنسبة لإسرائيل هو التهديد الوجودي من إيران، بينما بالنسبة لترامب، فإن القضية الإيرانية تُدرج ضمن الهيكلية الإقليمية، وفي الوقت نفسه، تعتبر وضعية طهران وأوضاعها مهمة أيضًا بالنسبة لدول أخرى في الشرق الأوسط، مثل السعودية والإمارات والبحرين، ولدى الولايات المتحدة التزامات بشأن هذه القضية لا تتعلق فقط بإسرائيل".


ويذكر أن "إسرائيل" ترغب في رؤية عقوبات أمريكية قاسية ضد إيران، مع وجود خيار عسكري موثوق.
خلال ولايته السابقة، فرض ترامب عقوبات صارمة على إيران، ولكن لم يُقِم تهديدا عسكريا موازيا، في الوقت نفسه، الرسالة التي أرسلها ترامب هي أن طهران لن تحصل على قنبلة نووية، والنقاش يدور حول كيفية ضمان تحقيق هذا الهدف. 

وأكد التقرير إنه "من غير المتوقع أن يبدأ ترامب في القيام بعمل عسكري ضد إيران، لأنه في رؤيته لا يريد فتح حروب وإيران ليست حربه، لكنه بالتأكيد يمكنه مساعدتهم في حروب الآخرين، وبذلك يحرر ترامب نفسه من التناقض بين الرغبة في أن يكون صانع سلام وقدرته على مساعدة إسرائيل في الفوز في حروبها".

وأضاف أنه "في إسرائيل، يتوقعون سماع خطط ترامب بشأن القضية الإيرانية، وهل ينوي الدخول في حوار دبلوماسي معهم في محاولة للتوصل إلى اتفاق نووي جديد، والقضية الإيرانية مرتبطة أيضًا بخطط ترامب بشأن السعودية، وفقًا لرغبة الأمريكيين في توسيع اتفاقات أبراهام، ومندوب ترامب للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، زار السعودية هذا الأسبوع، بعد أسبوع من تنصيبه".

وأشار التقرير إلى أن "الموضوع المركزي الآخر الذي سيُطرح هو الأسرى ومستقبل قطاع غزة، إذ يُعتبرون قضية ملحة، مقارنة برؤية عامة حول غزة، لأنه من الواضح للجميع أن قضية القطاع لن تُحل في غضون 19 يومًا، وهي الفترة المخصصة للمفاوضات حول المرحلة الثانية من صفقة الأسرى، من اليوم الـ16 حتى اليوم الـ35 من قرار وقف إطلاق النار، وحتى ويتكوف لم يحدد موقفه بعد بشأن الموضوع، ويكرر الأمريكيون موقفهم بأنه يجب التأكد من أن غزة لن تكون ملاذًا آمنًا للإرهابيين، في ظل الحاجة الملحة لإنقاذ جميع الأسرى".

 من المتوقع أن يحاول ترامب ونتنياهو التوصل إلى تفاهم حول التوتر بين الموضوعين خلال اجتماعهما.

ويذكر أن الرئيس المنتهية ولايته، جو بايدن، والرئيس الجديد ترامب تعهدا أمام نتنياهو (شفهيًا وكتابيًا) أنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن استمرار صفقة الأسرى، فلن تُعتبر العودة إلى القتال انتهاكًا للاتفاق. 

ومع ذلك، من الواضح لجميع الأطراف أن الموضوع أكثر تعقيدًا: الأمريكيون منشغلون ببناء أعمدة السياسة الاستراتيجية، حيث أن كل قضية تتداخل مع الأخرى، ويريد ترامب التحدث مع نتنياهو بشأن الأمور لتشكيل السياسة العامة، ومن المحتمل جدا أن يطلب منه عدم العودة إلى القتال، على الأقل لفترة زمنية معينة.


وأكد التقرير "في إسرائيل تفاجأوا جدًا من تصريحات ترامب حول إمكانية نقل نصف سكان غزة إلى الأردن أو مصر لإعادة إعمار القطاع، ولم تتم مناقشة هذا السيناريو بجدية في إسرائيل، وليس من الواضح مدى إيمان ترامب بأن هذه الخيار واقعي، وربما هو يطلق بالون اختبار ليرى ردود الفعل على الفكرة، والتي قوبلت في العالم العربي والإسلامي ببرود شديد حتى الآن، بينما يعتزم ترامب مناقشة موضوع ما بعد القتال مع نتنياهو، ومن المتوقع أن يسأله بشكل صريح: "ما هي خططك؟".

وأضاف التقرير "أوضح السعوديون لإسرائيل أنهم لن يتمكنوا من المضي قدمًا في التطبيع دون وقف إطلاق النار، والآن بعد أن تم التوصل إلى وقف إطلاق نار هش، سيكون السعوديون في موقف صعب إذا عادت إسرائيل إلى القتال، وسط توقعات إسرائيلية من ترامب تحرك وفريقه حول وضع الموضوع السعودي بالتحديد، بينما يعتقد كبار المسؤولين في إسرائيل أنه قد يكون من الصعب إغلاق التطبيع قبل إتمام المرحلة الأولى من الصفقة".

ومن المتوقع أن يناقش ترامب ونتنياهو أيضًا أوامر الاعتقال الصادرة ضده وضد وزير الحرب السابق، يوآف غالانت، من قبل المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، وكذلك فرض العقوبات على المدعي العام، كريم خان، وأعضاء فريقه. 

وسيناقش الطرفان أيضا استمرار نقل الأسلحة من الولايات المتحدة إلى "إسرائيل"، ووقف إطلاق النار في لبنان، وكذلك الحكومة الجديدة في سوريا.

مقالات مشابهة

  • سنجر: صورة الرئيس السيسي مع إبراهيم رئيسي في جيروزاليم بوست الإسرائيلية تهديد مباشر
  • يديعوت: هذه هي الملفات التي سيناقشها نتنياهو مع ترامب
  • الصحفيين والإعلاميين: خلال لقاء محافظ الدقهلية كلنا خلف الرئيس في جميع القرارات السياسية التي تحافظ على الأمن القومي
  • الرئيس الشرع: أشكر أمير دولة قطر على زيارته الكريمة
  • الرئيس الشرع يستقبل أمير دولة قطر
  • بيان الأعضاء التي يجب السجود عليها في الصلاة
  • ما الأسرار التي يحاول ترامب كشفها حول اغتيال الرئيس جون كينيدي؟
  • الرئيس العراقي يؤكد موقف بلاده الثابت تجاه القضية الفلسطينية
  • الرئيس الإماراتي يؤكد الحرص على دفع العلاقات مع دولة المجر في شتى المجالات
  • الثورة الرأسمالية التي تحتاجها إفريقيا