الإمارات تفرض 1000 درهم غرامة على أهالي سقطرى.. لهذا السبب!
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الإمارات تفرض 1000 درهم غرامة على أهالي سقطرى لهذا السبب!، سقطرى وكالة الصحافة اليمنية شنت شركة 8220;دكسم باور 8221; الإمارات ية، مجددا حملة فصل التيار الكهربائي على .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات تفرض 1000 درهم غرامة على أهالي سقطرى.
سقطرى / وكالة الصحافة اليمنية // شنت شركة “دكسم باور” الإماراتية، مجددا حملة فصل التيار الكهربائي على المواطنين، في جزيرة سقطرى اليمنية ، التي يسيطر عليها المجلس الانتقالي المدعوم من أبوظبي. وأفادت مصادر محلي في سقطرى، إن الشركة الإماراتية نفذت الحملة بحجة عدم سداد فواتير الكهرباء التي فاقت المعقول ووصلت “حد الجنون”. وأكدت المصادر أن الشركة فرضت مبلغ 1,000درهم إماراتي كغرامة وشرط لإعادة التيار الكهربائ، بل و أجبرت عددا من المواطنين. الذين لم يستطيعوا دفع تكاليف التعرفة الخيالية للكهرباء على المبيت في الظلام. وكشفت بأن بعض الفواتير وصلت إلى 6 ألف درهم عن الشهر الواحد “أكثر من 1600دولار”، على المواطن العادي، مضيفين: “حتى لو معك مصنع الغزل والنسيج في البيت مستحيل أن تصل الفاتورة لهذا الحد”. ويرى مراقبين ، أن الإمارات تعمل على استغلال الوضع المعيشي لأبناء جزيرة سقطرى من خلال رفع أسعار جميع السلع ورسوم الخدمات، والتي زادت وتيرتها منذ سيطرة عناصر “الانتقالي” المدعوم إماراتياً على الجزيرة المتسببين بوصول ما أسموه داء الفقر ووجع البطالة. وكشفت تقارير صحفية، أن الشركة الإماراتية استولت على مؤسسة كهرباء سقطرى الحكومية ونهبت ممتلكاتها وتحت غطاء الإغاثة في 2019م بهدف المتاجرة والتوسع في الأرخبيل رغم أنها لا تمتلك تراخيص عمل، وانتهكت السيادة بقوة المجلس الانتقالي الموالي للإمارات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جامعة أمريكية خاصة تقرر إغلاق أبوابها لهذا السبب.. عمرها 180 عاما
قررت جامعة أمريكية خاصة في ولاية ساوث كارولينا، إغلاق أبوابها في نهاية الفصل الدراسي الحالي، علما أنها قديمة ويعود تأسيسها إلى ما قبل 180 عاما.
وذكر مسؤولو جامعة "ليمستون" الأمريكية إن قرار إغلاق الجامعة يعود إلى الفشل في جمع 6 ملايين دولار، للإبقاء على استمرارها، مشيرين إلى أنهم بعد أسبوعين من حملة محمومة لجمع التبرعات وإجراءات أخرى، لم يتمكنوا سوى من جمع ما يزيد قليلا عن مليوني دولار فقط.
ولفت المسؤولون إلى أنه لم يكن أمامهم خيار سوى إغلاق حرم الجامعة في مدينة جافني وبرامجها عبر الإنترنت، علما أن الجامعة فقد نحو نصف عدد طلابها خلال العقد الماضي.
وأوضح رئيس مجلس أمناء الجامعة راندال ريتشاردسون أن "روح الجامعة ستظل حاضرة من خلال حياة طلابها والخريجين الذين يحملونها معهم إلى العالم".
وتابع قائلا: "على الرغم من أن أبوابنا قد تغلق، فإن تأثير جامعة ليمستون سيظل حيا".
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعلنت إدارة الجامعة بشكل مفاجئ ودون سابق إنذار، أنها في وضع مالي سيء للغاية، وأنها ما لم تحصل على تمويل فوري بقيمة 6 ملايين دولار، فسوف تضطر إلى الإغلاق، ما أصاب طلابها والخريجين والمجتمع المحلي بالذهول.
ووفقا لرابطة المسؤولين التنفيذيين للتعليم العالي الأمريكية، فإن كليات وجامعات خاصة مثل ليمستون بصدد الإغلاق بمعدل يقارب مؤسستين شهريا.
وتزايد عدد الكليات التي تغلق أبوابها في أنحاء الولايات المتحدة، في ظل مواجهتها لتراجعات حادة في معدلات الالتحاق، نتيجة لكل من تغيير التركيبة السكانية وتأثيرات جائحة كورونا على حد سواء.