نابلس - استشهاد فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
استشهد شاب فلسطيني مساء اليوم الثلاثاء 6 فبراير 2024، برصاص قوات الاحتلال بالقرب من حاجز بيت فوريك شرق نابلس .
وأبلغت الهيئة العامة للشؤون المدنية، وزارة الصحة، باستشهاد الشاب محمد سعود عبد الله طيطي (18 عاما) برصاص الاحتلال عند حاجز بيت فوريك، وهو نجل الشهيد سعود الطيطي الذي استشهد في 11-4-2023 بعد اطلاق النار عليه في منطقة دير الحطب شرق نابلس.
وكان جنود الاحتلال قد أطلقوا النارفي وقت سابق، مساء اليوم، على الشاب طيطي، بالقرب من حاجز بيت فوريك شرق نابلس، بزعم أنه حاول تنفيذ عملية، وأصابوه وتُركوه ينزف، ومنعوا وصول الإسعاف لتقديم العلاج له.
وأغلقت قوات الاحتلال التي دفعت بتعزيزات إضافية من جنودها الى المنطقة، حاجز بيت فوريك، ومنعوا الحركة في محيطه.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: حاجز بیت فوریک
إقرأ أيضاً:
استشهاد 6 فلسطينيين في غارات للاحتلال الإسرائيلي على غزة ورفح ومخيم البريج
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد ستة مواطنين وأصيب آخرون، اليوم الجمعة، في غارات شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي ومدفعيته على مدينتي غزة ورفح ومخيم البريج، بحسب وكالة "وفا" الفلسطينية.
وأفاد مراسل "وفا" باستشهاد ثلاثة مواطنين وإصابة آخرين جراء في قصف طائرات الاحتلال مجموعة من المواطنين قرب مفترق "السنافور" شرق مدينة غزة.
وفي جنوب قطاع غزة، استشهد مواطن وأصيب آخر بجروح حرجة، إثر قصف مسيّرات الاحتلال مجموعة من المواطنين في منطقة خربة العدس شمال مدينة رفح.
وفي وسط القطاع، استشهد مواطنان وأصيب آخرون، في قصف مدفعية الاحتلال شرق مخيم البريج للاجئين.
وأفاد مراسلو "وفا" باستشهاد المواطنين عبد الله أشرف فايد (27 عاما) وهو أب لثلاثة أطفال، وباهر النباهين، في قصف مدفعية الاحتلال مجموعة من المواطنين شرق مخيم البريج.
وفي سياق متصل، حذّرت مصادر طبية من توقف العمل في مستشفيات قطاع غزة كافة أو تقليص خدماتها، خلال 48 ساعة، بسبب عرقلة الاحتلال لإدخال الوقود اللازم لتشغيل مولداتها الكهربائية.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 44،056 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 104،268 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.