كتبة نائلة هاشم _ مادا بعد.. ؟
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن كتبة نائلة هاشم _ مادا بعد ؟، اين انتم يا قادة يا سياس يامن أتمناكم على عدن فدمرتوها. عدن اليوم تدمر تدميرا ممنهجاً اقتصادياً واجتماعياً و يموت اهلها من .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كتبة نائلة هاشم _ مادا بعد.. ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اين انتم يا قادة يا سياس يامن أتمناكم على عدن فدمرتوها. عدن اليوم تدمر تدميرا ممنهجاً اقتصادياً واجتماعياً و يموت اهلها من سياسة التجويع والفقر والمرض على مرأى ومسمع من القيادات السياسية المحلية و الاقليمية والدولية اما كفاكم تعذيب لاهلها اما كفاكم احراقهم . عدن احتضت الكل وفتحت سبل العيش السلمي للجميع اهدا رد الجميل والمعروف… تدمر وتقتل والكل واقف مكتوفي الايدي مُكمّين الأفواه معصوبين العينين لا اعلم لمادا الصمت الى متى السكوت؟ اهالي عدن يبطش بهم الغلاء و يُمزقهم الجوع ، تفتك بهم الامراض الحميات سوء تغّدية، يتم تعذيبهم بالكهرباء و انقطاعها لفترات طويلة، اهالي عدن يدمرون بكل اسلحة التدمير جوع فقر بطاله مرض تجهيل و لا نعلم اين المسير ولا اين المصير؟. اهالي عدن تخلت عنهم كل القيادات تركوهم يواجهون العذاب في الداخل بمفردهم . واقولها باعلى صوت….اتقي شر الحليم ادا غضب الثمن سيكون غالي سيدمر كل شي فالصبر له احتمال وله نهاية مُفزعه ثورة عارمة ستقتلع كل شي و ستُنظف بها الارض والسماء والبحار من الفساد والمفسدين و اعوانهم .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محمد أبو هاشم: الكذب من صفات الفجور.. و3 حالات فقط يجوز فيها
قال الدكتور محمد أبو هاشم، نائب رئيس جامعة الأزهر الأسبق، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، إن الكذب من السلوكيات التي تتنافى مع الإيمان، ولا يمكن تبريره تحت مسمى "الكذبة البيضاء" أو غيرها من التبريرات، مضيفا أن الكذب حرام في الإسلام ويعد من صفات الفجور، وهو يؤدي إلى نار جهنم كما جاء في الحديث النبوي الشريف: "إن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار".
وأشار أبو هاشم، في فتوى له، إلى أن الكذب لا يجوز في حياة المسلم إلا في حالات محددة نبه عليها الشرع، وهي ثلاث حالات فقط، وهى الكذب في المشاعر بين الزوجين حيث يجوز للرجل أن يكذب على زوجته في بعض الأمور العاطفية والمشاعر فقط، مثل أن يسألها: "هل تحبني؟" فيجيب قائلاً: "نعم، أحبك" وذلك بهدف الحفاظ على استقرار الحياة الزوجية. لكن هذا الكذب لا يشمل كل جوانب الحياة، بل يقتصر على المشاعر فقط، وكذلك الكذب بين المتخاصمين، في حالة وجود نزاع بين شخصين، يجوز الكذب لإصلاح ذات البين، مثل أن تقول لشخص: "فلان ذكر عنك كل خير"، رغم أنه ربما كان قد تحدث عنه بالسوء، وذلك بهدف تقريب القلوب وفض النزاع.
وأشار إلى أن الكذب يباح في الحرب لحماية أمن الوطن، وذلك لتفادي كشف معلومات قد يستغلها العدو ضد البلاد، في هذه الحالة، يكون الكذب وسيلة لحفظ أرواح الناس ومقدرات الوطن.
وأكد الدكتور أبو هاشم أنه بخلاف هذه الحالات الاستثنائية، لا يجوز الكذب في الإسلام بأي شكل من الأشكال، لأنه لا يوجد شيء اسمه كذبة بيضاء أو كذبة سوداء، الكذب في الإسلام محرم شرعًا، مهما كانت الظروف".
وأضاف أن المؤمن لا يكذب، بل يجب أن يتحلى بالصدق في أقواله وأفعاله، لأن الكذب يؤدي إلى الفجور، والفجور يوقع الإنسان في المهالك، لافتا إلى أن الكذب يعارض جوهر الإيمان ويضر بالعلاقات الاجتماعية والأسرية.