المملكة تدين إطلاق النار في إسطنبول التركية
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية حادثة إطلاق النار في مدينة إسطنبول التركية، معربةً عن أسفها لوقوع مثل هذه الأعمال.
وتؤكد الوزارة على موقف المملكة المناهض لكل أشكال العنف والإرهاب، كما تتقدم بصادق العزاء والمواساة لذوي المتوفّى وللحكومة والشعب التركي الشقيق، مع تمنياتها الصادقة بالشفاء العاجل للمصابين.
أخبار متعلقة المملكة ترحب بقرار محكمة العدل الدوليّة بوقف الإبادة الجماعية في غزةالمملكة ومصر تؤكدان مواصلة التنسيق تحقيقًا للأمن والاستقرار الإقليمي والدوليتفاصيل استضافة المملكة مؤتمر "COP 16" لمكافحة التصحر ديسمبر المقبلللمزيد: https://t.co/pZPqIwAH7U pic.twitter.com/NRS7IEj7Ze— صحيفة اليوم (@alyaum) February 2, 2024حادث إسطنبولوقع اليوم الثلاثاء، هجوم مسلح أمام محكمة تشاجلايان في إسطنبول.
وأعلن وزير الداخلية علي يرليكايا، مقتل مهاجمين اثنين وإصابة 5 أشخاص، بينهم 3 من ضباط الشرطة.
وأفادت تقارير بأن حالة أحد المصابين "خطيرة"، وتم إرسال العديد من فرق الشرطة والطواقم الطبية إلى مكان الحادث، كما تم إغلاق مداخل ومخارج المحكمة، بحسب "تركيا الآن".
من ناحية أخرى، أعلن وزير العدل يلماز تونش، أن مكتب المدعي العام في إسطنبول بدأ تحقيقا قضائيا بشأن الحادث.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض إسطنبول تركيا أخبار السعودية الخارجية
إقرأ أيضاً:
«اتفاق لم يكتمل».. كيف أخلف نتنياهو بوعده مع حسن نصر الله قبل اغتياله؟
قال وزير الخارجية اللبناني عبدالله بوحبيب، إن الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، وافق على وقف إطلاق النار لمدة 21 يوما قبل أيام قليلة من اغتياله.
وأكد «بوحبيب»: «لقد وافق نصرالله، وافق.. لقد وافقنا تماما، وافق لبنان على وقف إطلاق النار ولكن بالتشاور مع حزب الله، وتشاور رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري مع حزب الله وأبلغنا الأمريكيين والفرنسيين بما حدث»، بحسب حديثه لشبكة «سي ان ان» الأمريكية.
وأضاف وزير الخارجية اللبناني: «لقد أخبرونا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وافق أيضا على البيان، الذي أصدره الرئيسان الأمريكي جو بايدن والفرنسي إيمانويل ماكرون، وبالتالي حصلنا أيضا على موافقة حزب الله على ذلك»، مشيرا إلى أنه كان من المقرر أن يذهب كبير مستشاري البيت الأبيض آموس هوكشتاين إلى لبنان للتفاوض على وقف إطلاق النار.
بيان مشترك بوقف إطلاق الناروصدر بيان مشترك في 26 سبتمبر الماضي عن الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وأستراليا وكندا والاتحاد الأوروبي وألمانيا وإيطاليا واليابان والسعودية والإمارات والمملكة المتحدة وقطر، دعا إلى وقف إطلاق النار لمدة 21 يوما من أجل إعطاء الدبلوماسية فرصة للنجاح وتجنب المزيد من التصعيد عبر الحدود بين الاحتلال الإسرائيلي ولبنان، بمبادرة من الرئيسين الأمريكي جو بايدن والفرنسي إيمانويل ماكرون.
وفي اليوم التالي من الإعلان، اغتالت إسرائيل الأمين العام لحزب الله وعددا من قادة الحزب بالإضافة إلى مسؤول في الحرس الثوري الإيراني، في غارة جوية استهدفت الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.
كواليس اغتيال الأمين العام لحزب اللهوفي تقرير حول كواليس اغتيال الأمين العام لحزب الله في لبنان، حسن نصر الله، أشارت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية إلى وجود صراعات عديدة دارت حول تنفيذ عملية الاغتيال، مع مداولات استمرت تقريبا حتى اللحظة الأخيرة.
وحسب التقرير الإسرائيلي، زعم مسؤولون كبار في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تعرض لضغوط لتأجيل اغتيال الأمين العام لحزب الله حتى عودته إلى إسرائيل من نيويورك، وينكرون أيضا ادعاء حاشية نتنياهو بأن قراره بالسفر إلى نيويورك للمشاركة في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة الـ79 كان جزءا من عملية خداع.
ونقلت «يديعوت أحرونوت»، عن مسؤولين لم تذكر اسمهم إن نتنياهو استجاب في النهاية لضغوط وزير الدفاع جالانت ورؤساء الأجهزة الأمنية، الذين كانوا يخشون فقدان فرصة استخباراتية وعملياتية نادرة.