سمو أمير البلاد وسلطان عمان يتبادلان الأوسمة بقصر العلم في مسقط
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
تبادل حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه وحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم سلطان عمان الشقيقة بقصر العلم مساء اليوم الأوسمة حيث قلد جلالة السلطان سموه حفظه الله وسام (آل سعيد) والذي يعد من ارفع الأوسمة العمانية تقديرا من جلالته لأخيه حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه واعتزازا بعمق أواصر الأخوة والصداقة المتينة التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين.
في حين قلد سموه رعاه الله أخاه صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم سلطان عمان الشقيقة (قلادة مبارك الكبير) تقديرا لجلالته وما يبذله من إنجازات وجهود مميزة لسلطنة عمان وشعبها الشقيق من أجل إستقرار وأمن وتقدم السلطنة وتعزيز أواصر الأخوة والتفاهم بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وتوطيدا وحرصا على تقوية روابط الإخاء بين بلدينا وشعبينا الشقيقين.
مو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح يقلد جلالة السلطان هيثم بن طارق (قلادة مبارك الكبير) تقديرا لجلالته وما يبذله من إنجازات وجهود مميزة لسلطنة عمان وشعبها الشقيق المصدر كونا الوسومسلطان عمان سمو أمير البلادالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: سلطان عمان سمو أمير البلاد أمیر البلاد الشیخ مشعل الأحمد الجابر الصباح هیثم بن طارق
إقرأ أيضاً:
في أوّل زيارة لزعيم دولة عقب سقوط «الأسد».. أمير قطر يصل دمشق
وصل أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى العاصمة دمشق، في أول زيارة لزعيم عربي إلى سوريا منذ سقوط حكم بشارالأسد وتسلم أحمد الشرع رئاسة سوريا لمرحلة انتقالية.
وأكدت الرئاسة السورية في وقت سابق أن أمير قطر سيلتقي رئيس الإدارة الانتقالية، أحمد الشرع، لبحث المستجدات السياسية والعلاقات الثنائية بين البلدين.
وأعلنت إدارة العمليات العسكرية في سوريا، أمس الأربعاء، إسناد منصب رئيس البلاد في المرحة الانتقالية إلى أحمد الشرع.
ورحّبت وزارة الخارجية القطرية بالخطوات الانتقالية الهادفة إلى تعزيز التوافق الوطني في سوريا.
وقالت الخارجية القطرية في بيان، “إنّ خطوات الإدارة السورية الجديدة تُمهّد لتوطيد السلم الأهلي والأمن والاستقرار وبناء دولة القانون والمؤسسات والتنمية والازدهار”.
وشدّدت الوزارة على أنّ المرحلة المفصلية الحالية في سوريا تتطلّب احتكار الدولة للسلاح في جيش واحد يُعبّر عن كافة المكوّنات دون إقصاء، حفاظًا على سيادة البلاد واستقلالها وسلامة أراضيها، ما يُمهّد لانتقال سلمي للسلطة من خلال عملية سياسية شاملة.
وفي إطار دعمها للشعب السوري، تواصل الدوحة إرسال المساعدات الإغاثية العاجلة إلى دمشق منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد.
آخر تحديث: 30 يناير 2025 - 12:09