حجيجة بنت جيفر ترعى حفل تخريج 20 عمانيا بالمعهد الوطني للتدريب
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
مسقط- الرؤية
نفذت شركة عُمان ريفكو وبالتعاون مع المعهد الوطني للتدريب "NTI"، مبادرة تدريبية بعنوان "ماهر العائلة" لتزويد مهارات الشباب العماني في مجال الإصلاحات الكهربائية المنزلية، وذلك ضمن مبادرات المسؤولية الاجتماعية التي تتبناها الشركة.
وتركز هذه المبادرة الرائدة على تدريب العقول الشابة على استكشاف وإصلاح المشكلات الكهربائية الأساسية في الأجهزة مثل الثلاجات ومكيفات الهواء والغسالات.
ونجح البرنامج في مرحلته الأولى خلال الفترة من 14 إلى 24 يناير 2024 في تمكين وتخريج 20 طالبًا، إذ رعت صاحبة السمو السيدة حجيجة بنت جيفر آل سعيد حفل التخرج بمعهد التدريب الوطني، وتم منح المتدربين شهادات التخرج.
ومن خلال هذه المبادرة، تهدف شركة عمان ريفكو إلى تعزيز مهارات العمانيين وأصحاب المهارات لمعالجة المشاكل الكهربائية المنزلية الشائعة، وتعزيز الاكتفاء الذاتي ورفاهية المجتمع.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
أكرم القصاص: حفل تخريج الكليات العسكرية يحمل رسائل للداخل والخارج
قال الكاتب الصحفي، أكرم القصاص، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال حفل تخريج الكليات العسكرية، حملت في طياتها رسائل للداخل والخارج، كما أن الاحتفالية من العاصمة الإدارية الجديدة في حد ذاتها، رسالة بمعنى أن مصر بإرادتها على مدار سنوات استطاعت أن تصنع عاصمة جديدة تنضم إلى القاهرة خلال فترة قصيرة، إذ أصبحت العاصمة الإدارية رمزًا للتنمية والتحديث.
حفل تخريج الكليات العسكريةوأضاف «القصاص»، خلال مداخلة مع الإعلامية دينا عصمت، ببرنامج «اليوم»، المذاع على قناة «dmc»، أن خريجي الكليات العسكرية مدركين جيدا لتحديات العصر، كما أن الاستعراض كان مبهرًا، وجاء بالتزامن مع الذكر 51 من احتفالات أكتوبر1973.
وأوضح أن الاحتفال حمل الكثير من الرسائل لأبطال أكتوبر، وللقوات المسلحة التي لم تتأخر عن تحمل مسؤولياتها في مواجهة الإرهاب، كما حمل رسائل للشعب المصري الذي لا يزال صامدًا في مواجهة التحديات.
لا حل للحرب في غزة ولبنان سوى السلامولفت إلى أن الرئيس السيسي أكد أنه لا حل للحرب في غزة ولبنان سوى السلام، ويجب أن يتوقف هذا الدمار ولا بد من إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، لأن الحرب يمكن أن تشتعل وتهدد السلام الإقليمي بشكل كبير، ما قد يؤدي إلى انتشار الإرهاب والعنف.
واختتم بالإشارة إلى أن مصر تنطلق من خبرة حرب وسلام في وقت واحد، وقدرة على تفهم عقلية العدوان وأن العدوان لا يأتي بأي نتائج، كما أن هناك توافق دولي على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وأنه لا بديل للسلام.