مجلسا كنائس الشرق الأوسط ومصر ينظم "أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين"
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
ينظم مجلسا كنائس الشرق الأوسط ومصر في يوم 13 فبراير القادم "أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيّين"، وذلك في الكاتدرائيّة المرقسيّة في العباسيّة، ويأتي عنوان نسخة هذا العام "أحِبَّ الرَّبَّ إلٰهَكَ… وَأحِبَّ قَريبَكَ مِثلَمَا تُحِبُّ نَفْسَكَ" (لوقا 10: 27)، ويأتي ذلك بحضور رؤساء الكنائس وممثليهم.
يتضمّن برنامج الاحتفالات صلوات ولقاءات عدّة مع مختلف العائلات الكنسيّة وفق البرنامج التالي:
الأربعاء 13 مارس 2024: كنيسة السيّدة العذراء والأنبا بيشوي في الكاتدرائيّة المرقسيّة بالعباسيّة – إجتماع قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندريّة وبطريرك الكرازة المرقسيّة، بحضور رؤساء الكنائس
الخميس 14 مارس 2024: دير مار جرجس البطريركي للرّوم الأرثوذكس، مجمّع الأديان – مصر القديمة
الجمعة 15 مارس 2024: الكنيسة الإنجيليّة الأولى، شارع الكنيسة المرقسيّة – كوم عباس – أسيوط
السبت 16 مارس 2024: كنيسة للأقباط الكاثوليك
الاثنين 18 مارس 2024: كنيسة الأسقفيّة
الثلاثاء 19 مارس 2024: كنيسة للأقباط الكاثوليك
الأربعاء 20 مارس 2024: كنيسة السيّدة العذراء للسريان الأرثوذكس، غمرة – القاهرة
الخميس 21 مارس 2024: كنيسة مار مينا للأقباط الأرثوذكس بفم الخليج – القاهرة
الجمعة 22 مارس 2024: لجنة الشباب في مجلس كنائس مصر واللّجنة المسكونيّة للشباب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 13 فبراير الارثوذكس البابا تواضروس الثاني البابا تواضروس مارس 2024
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تكشف خططها بـ«الشرق الأوسط».. من أعداءها الجدد؟
قال يائير رافيد رافيتز، القائد السابق للمنطقة الشمالية في “الوحدة 504” ورئيس الفرع العملياتي للموساد الإسرائيلي في بيروت، “إن على إسرائيل الاستعداد لمواجهة الجيش التركي”.
وأكد رافيتز، بمقال نشره في صحيفة “يديعوت أحرنوت”، أن “العدو الثاني “بعد الرئيس السوري أحمد الشرع”، هو تركيا بقيادة رجب طيب أردوغان التي تحاول تثبيت نفسها وأخذ مكانه في سوريا”.
وتابع: “لدى أردوغان أهداف عديدة، وإسرائيل واحدة منها، لكنها ليست على رأس قائمة أولوياته”.
وأوضح أن أردوغان “في المستقبل سيضيف إسرائيل إلى خطط عمله، ومن ثم سيقوم بإعداد قواته في جنوب سوريا بشكل يهدد إسرائيل، في هذه المرحلة يجب أن يكون الاستعداد الإسرائيلي مبنيا على الاستخبارات، ولكن يجب على العناصر المناسبة أن تكون قد بنت القوة بالفعل، وعندما يحين الوقت، يجب أن تستعد أيضا لمواجهة الجيش التركي، الذي يعتبر من أكبر الجيوش في العالم”.
في السياق، ذكرت وكالة أسوشيتد برس، “أن تفاقم العلاقات المتوترة بين تركيا وإسرائيل ومصالحهما المتضاربة في سوريا تدفعهما نحو مسار تصادمي محتمل”.
وأضافت الوكالة أن “إسرائيل حذرة تجاه نفوذ تركيا في سوريا، ويبدو أنها تريد أن ترى سوريا مجزأة”.
وقال أصلي أيدينتاسباس، من معهد بروكينغز بواشنطن: “أصبحت سوريا مسرحًا لحرب بالوكالة بين تركيا وإسرائيل، اللتين تعتبر إحداهما الأخرى بوضوح مثابة منافسين إقليميين، هذه ديناميكية خطيرة للغاية، إذ تشهد جميع جوانب العملية الانتقالية في سوريا تضاربا في المواقف التركية والإسرائيلية”.
وكانت تركيا وإسرائيل حليفتين وثيقتين في السابق، لكن العلاقة اتسمت بتوترات عميقة في ظل حكم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي يعتبر منتقدا صريحا لسياسات إسرائيل تجاه الفلسطينيين”.