في ذكرى ميلاده.. ما لا تعرفه عن إلياس مؤدب
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
صادف اليوم ذكرى ميلاد واحد من أهم كوميديانات نجوم الزمن الجميل وهو الفنان إلياس مؤدب والذي ولد في مثل هذا اليوم 6 فبراير عام 1916 ورحل عن عالمنا في 28 مايو 1952.
من هو إلياس مؤدب؟
هو ممثل مصري إلياس مؤدب ولد في 6 فبراير 1916وتوفي في 28 مايو 1952)، واسمه الحقيقي إيليا مهدب ساسون ممثل كوميدي مصري، اشتهر في السينما المصرية وهو من أب أصوله ترجع لمدينة حلب في شمال الشام وأم مصرية من مدينة طنطا في محافظة الغربية وهو يهودي الديانة.
تخرج في مدرسة الليسيه في العام 1932 وكان يقطن في شارع الفراخ في حارة اليهود بحي الضاهر القاهري.
بدأ عمله في تصليح الساعات، ثم عمل كمونولوجست في الأفراح الخاصة واشتهر باللهجة الشامية، إلى أن تعرف على بشارة واكيم وإسماعيل ياسين الذين قاما بتعريفه على الراقصة ببا عز الدين حيث عمل معها في الكازينو الذي تملكه بالقاهرة كازينو البسفور ومن خلاله انطلق لعالم السينما.
بدأ عمله السينمائي في العام 1947 وشارك إسماعيل يس في بطولة 12 فيلمًا سينمائيًا، وقد عرض آخر أفلامه عام 1954 بعنوان النمر وكان ذلك بعد وفاته بعامين.
ويقال أنه مكتشف موهبة الطفلة فيروز حيث كان صديقا لأبيها.
أعمال إلياس مؤدب
حبيب العمر مع فريد الأطرش وسامية جمال وإسماعيل ياسين عام (1947).
الستات عفاريت مع ليلى فوزي ومحمود المليجي وإسماعيل يس عام (1948).
الروح والجسد مع كاميليا ومحمد فوزي وكمال الشناوي وشادية عام (1948).
عنبر مع ليلى مراد وأنور وجدي وعزيز عثمان وإسماعيل يس عام (1949).
كلام الناس مع شادية وإبراهيم حمودة عام (1949).
منديل الحلو مع تحية كاريوكا وعبد العزيز محمود وماري منيب عام (1949).
شارع البهلوان مع كاميليا وإسماعيل يس وكمال الشناوي عام (1949).
ليلة العيد مع إسماعيل يس وشادية ومحمود شكوكو (1949).
عيني بترف مع تحية كاريوكا وكارم محمود ومحمود المليجي (1950).
ست الحسن مع سامية جمال وليلى فوزي وكمال الشناوى وهدى سلطان (1950).
بنت باريز مع ليلى فوزي ومحمد فوزي وتحية كاريوكا (1950).
فلفل مع إسماعيل يس ولولا صدقي وماجدة (1950)
البطل مع إسماعيل يس وتحية كاريوكا (1950).
سيبوني أغني مع صباح وإسماعيل يس وسعد عبد الوهاب (1950).
قسمة ونصيب مع عزيزة أمير ويحيى شاهين وتحية كاريوكا سنة (1950).
فايق ورايق مع كارم محمود وإسماعيل يس وتحية كاريوكا عام (1951).
قطر الندى مع شادية وأنور وجدي وإسماعيل يس عام (1951).
البنات شربات مع أحلام وإسماعيل يس وسراج منير عام (1951).
حلال عليك مع إسماعيل يس واستيفان روستي وثريا حلمي عام (1952).
النمر مع أنور وجدي ونعيمة عاكف وزكي رستم عام (1952).
بيت النتاش هو آخر أفلامه فمات وهو يصوره مع شادية وإسماعيل يس وعبد الفتاح القصري وقام باخراجه حسن حلمي.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الكاتب واليسناريست أحمد فوزي صالح: مسلسل ظلم المصطبة مكتوب من 7 سنوات
أكد أحمد فوزي صالح الكاتب والسيناريست أنه لم يشغله فكرة “ عرض مسلسل ”ظلم المصطبة"، "داخل السباق الرمضاني أو خارجه وأن مايشغله كيفية التعبير عن افكار بشكل كبير قائلاً : " مايهمني التعبير عن الافكار بشكل كبير خاصة أن الافكار يتم إكتشافها مع مرورالسنين وأكنت أتوقع ان يتم إكتشافه لاحقاً".
موضحاً خلال لقاء مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON: أن العمل ظل حبيس الادراج لمدة سبع سنوات قائلاً : " مكنش فيه حد يتشجع لانتاج العمل البعض كان يتخوف من التقدم على فكرة إنتاجه خاصة أنه مكلف من ناحية الانتاج "مسلسل درامي بشكل كبير ومظلم".
وعن سر إختيار "إيتاي البارود" في محافظة البحيرة لتكون موقعاً لاحداث العمل قال صالح : " علشان لما نيجي ننفذه يبقى اسهل لقرب لهجة أهل البحيرة ً من " اللهجة " الاسكندرانية بالاضافة لتدراك أخطاء اللهجة الاسكندرانية في الاعمال السابقة لان كان فيها أخطاء وكانت لهجة " فلاحة " وبتتعرض للسخرية لاني قبل أن أكون صانع للسينما كنت متفرج"
مواصلاً : " ثالث الامور أن البحيره رغم أنها تتبع " الريف " لكن لها ظهير صحراوي وبالتالي المجتمع متأثر بالافكار الصحراوية أو " الافكار السلفية " كما أحب أن أسميها وبالتالي شعرت أنها بيئة خصبة لتكون محل العمل "
ورداً على سؤال الاعلامية لميس الحديدي : هل زرت المكان في وقت سابقأو قمت بإجراء معايشة ؟ خاصة أنك جسدت فكرة الريف الجديدي الذي يغلب عليه طابع البناء حتى أنه عندما أصبح غنياً قرر بناء مول وهذه فكرة الريف الجديد التي تقل فيه مساحة الارض الزراعية ليرد : " وإحنا بنكتب فكرة المعالجه صورنا المنطقة بأنها " بلد مسخ “ أنها ليست قريبة من المدينة ولا الريف”.
وإلتقطت أطراف الحديث المنتجة دينا كريم، منتجة مسلسل "ظلم المصطبة" ورئيس قطاع التوزيع بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قائلة : " خد مجهود كبير البحث عن هذا الشكل في البداية كنت بدور على شكل حلو حتى قال لي كلاً من الكاتب أحمد فوزي صالح والمخرج هاني خليفة أن هذا ليس المقصود من القصة وليست الصورة التي تريد الوصول إليها.