الخميس.. افتتاح أولى عروض مسرحية «رصاصة في القلب»
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
يفتتح البيت الفني للمسرح برئاسة المخرج خالد جلالرئيس قطاع شؤون الإنتاج الثقافي والقائم بأعمال رئيس البيت الفني للمسرح، أولى عروض مسرحية «رصاصة في القلب».
ويقام أولى عروض مسرحية «رصاصة في القلب»، يوم الخميس المقبل الموافق 8 فبراير في تمام الساعة التاسعة مساء على المسرح القومي بالعتبة، ويقدم العرض يوميا ما عدا يوم الأربعاء من كل أسبوع.
ويأتي العرض فى إطار توجيهات الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، بإعادة عرض نصوص كبار الكٌتاب.
«رصاصة في القلب»العرض من إنتاج فرقة المسرح القومي بالبيت الفني للمسرح بقيادة الدكتور أيمن الشيوي، وهو عن رائعة الأديب الكبير توفيق الحكيم، ومن إعداد وإخراج مروان عزب.
أبطال مسرحية «رصاصة في القلب »رصاصة في القلب، بطولة مروان عزب، آية سليمان، أحمد مجد الدين، أحمد سعيد، ماجد مارك، أسامة مجدي”، ديكور فادى فوكيه، أزياء دنيا الهوارى، أشعار أحمد الشريف ومروان عزب، توزيع موسيقى محمد حمدى رؤوف، استعرضات فاروق الشريف، خدع مسرحية خالد عباس، دعاية وجرافيك ومادة فيلمية محمد فاضل القباني، اخراج خالد جلال.
اقرأ أيضاًخالد جلال يناقش خطة العمل المقبلة لبيت الفنون الشعبيةخالد جلال لـ«الأسبوع»: النتيجة أمام موزمبيق مخيبة للآمال.. ولا بديل عن الفوز ضد غانامسلسلات رمضان 2024.. سيرين خاس تشارك في «مليحة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رصاصة في القلب رصاصة فی القلب
إقرأ أيضاً:
عرض "بائع الكتب المزورة" في مهرجان نوادي المسرح بالقناطر
استضاف مسرح قصر ثقافة القناطر الخيرية، مساء أمس الثلاثاء، العرض المسرحي "بائع الكتب المزورة" لنادي مسرح قصر ثقافة الزقازيق، ضمن فعاليات اليوم السادس من الدورة الثانية والثلاثين للمهرجان الختامي لنوادي المسرح، الذي يقام برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، ويُنفذ بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة.
أحداث العرض المسرحي "بائع الكتب المزورة"العرض من تأليف محمد يس، ودراماتورج محمد مصطفى، وإخراج زياد ياسر، ويدور حول أستاذ جامعي ملهم بالقراءة، يقرر إنهاء حياته فجأة تحت وطأة ضغوط الحياة، لكنه يدخل في صراع نفسي حاد، إلى أن يظهر له "بائع الكتب المزورة"، الذي يمثل ضميره الحي ومحاولته اليائسة للتمسك بالأمل، فيدفعه لمراجعة قراره والتفكير في جوانب مضيئة من حياته.
شهد العرض حضور سمر الوزير مدير عام المسرح، والمخرج محمد طايع مدير المهرجان، وأعضاء لجنة التحكيم: د. محمد زعيمة، الكاتب سعيد حجاج، المخرج سامح مجاهد، الموسيقار د. وليد الشهاوي، ود. مصطفى حامد، إلى جانب ربيع عوض مدير قصر ثقافة القناطر الخيرية، وعدد من المسرحيين والجمهور.
في كلمته عقب العرض، أعرب المخرج زياد ياسر عن سعادته بالمشاركة في مهرجان نوادي المسرح، مؤكدا أنه حرص على تقديم عرض يليق بقيمة المهرجان، وقال: "قبل بدء التجربة قرأت كثيرا عن نوادي المسرح لفهم طبيعة هذا المهرجان الفريد، فالمهرجان يمثل مساحة حرة للهواة للتعبير عن ذواتهم الفنية، والتجريب بحرية، وهو ما لا توفره كثير من الفعاليات الأخرى".
وتحدث الفنان أحمد غريب، الذي أدى دور "بائع الكتب المزورة"، موضحا أن الشخصية تمثل دفاعا داخليا ذاتيا ضد فكرة الانتحار، حيث يحاول البائع أن يسلط الضوء على الجوانب المضيئة في حياة البروفيسور، مؤكدا قدرة الإنسان على مقاومة الظلمة النفسية.
كما أشار الفنان كريم رشوان، مجسد شخصية "البروفيسور"، إلى أن الشخصية تمر بلحظة مفصلية تقوده إلى التفكير في الانتحار، لكنه يبدأ في البحث عن الأمل الكامن داخله، مع ظهور شخصية البائع التي توقظ فيه النزعة نحو الحياة مجددا.
ضم فريق العمل: أحمد غريب، كريم رشوان، أشعار ماركو فخري، موسيقى وتأليف وعزف كمال عتمان، غناء وألحان محمد سليم، بمشاركة العازفين سعيد وليد، عصام إيهاب، محمود تامر، تصميم الاستعراضات والرقص محمد الجندي، أداء نجلاء محمود وولاء نجم. ونفذ الإضاءة حسين علي، وديكور محمد حسن، وتنفيذ الديكور آية لطفي، والماكياج والإكسسوارات فرح وفائي، وسيد عبد الله مساعد مخرج.
ينظم المهرجان من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، والإدارة العامة للمسرح، ويشارك فيه هذا العام 27 عرضا مسرحيا من مختلف الأقاليم الثقافية، مع إصدار نشرة يومية توثق فعالياته.
عرضين لعنة زيكار ووليوتستأنف العروض يوم الخميس 1 مايو، بعرضين لفرقة كفر الشيخ: "لعنة زيكار" تأليف وإخراج إبراهيم الفقي في السادسة مساء، يليه عرض "ولي" عن نص سيرة بني زوال لمحمد علي إبراهيم، وإخراج أحمد سلامة.
مهرجان نوادي المسرحويعد مهرجان نوادي المسرح من أبرز المنصات الثقافية التي تحتضن المواهب المسرحية الشابة من كافة المحافظات، ويجسد دور الهيئة العامة لقصور الثقافة في إتاحة مساحات إبداعية للمواهب، دعما للعدالة الثقافية.