ورشة العمل تدريبية لتنمية مهارات معلمات رياض الأطفال الجدد
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
تابع المهندس عبدالمنعم قاصد مدير عام إدارة أبوتشت التعليمية شمالي قنا اليوم الثلاثاء 2024/2/6م يرافقه ابراهيم عبدالطيف مدير التعليم الإبتدائي وهاني الملقب رئيس قسم العلاقات العامة والإعلام وحدادي صابر مسؤول الأمن ورشة عمل لمعلمات رياض الأطفال المعينات حديثاً، ضمن مسابقة 30 ألف معلم التي أقيمت بمدرسة ابوتشت الثانوية بنات بالتنسيق بين قسم التدريب وتوجية رياض الأطفال لتنمية المهارات معلمات رياض الأطفال، وذلك في إطار الاستعدادات لانطلاق الفصل الدراسي الثاني تتفيذا لتوجيهات الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا.
قال الدكتور عبد الرحمن منصور رئيس قسم التدريب إن الورشة التدريبية استهدفت 160 معلمة رياض أطفال وتم توزيعها على مدار ثلاثة أيام في قاعتين، بدأت اليوم وتستمر لمدة ثلاثة أيام حتى الخميس 8 فبراير .
وأوضح منصور ان فاعليات الورشة التدريبية تتضمن أهداف وفلسفة المنهج الجديد والمشكلات السلوكية عند الأطفال واستراتيجيات ورؤية التعلم.
وقد تضمنت فاعليات الورشة عرض نماذج للسجلات المطلوبة علي مستوي القاعة ومستوي الروضة مثل سجل الحالات الخاصة وسجل الانشطة الاجتماعية وسجل التخطيط والتحضير وسجل التنمية المهنية وسجل التقييم ، وغيرها من السجلات الخاصة بالجودة.
كذلك تضمنت الورشة الاساسيات الموجودة بكل قاعة والتقييم المنظم والتخطيط الجيد لطفل الروضة ، بما يساعد المعلمه في تحقيق نواتج التعلم للاطفال وتنمية مهارتهم المختلفة واكتشاف مواهبهم والعمل على تنميتها والوقوف على جوانب القصور ومعالجتها.
وفي ختام لقائه مع المعلمات الجدد تفاعل مدير عام الإدارة معهن حول المشكلات التي يواجهنها أثناء أداء عملهن، مؤكداً عليهن زيادة الجهد، والمشاركة في كافة الأنشطة، والعمل بروح الفريق، ومواكبة المنظومة المطورة واكتساب مهارات جديدة متنوعة، وبذل المزيد من الجهد، وتحسين الأداء في العملية التعليمية.
وأعرب قاصد عن خالص تقديره وشكره للقائمين على تنظيم ورشة العمل التدريبية من قسم التدريب وتوجيه في رياض الأطفال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفصل الدراسي الثاني 30 ألف معلم مسابقة 30 ألف معلم الورشة التدريبية إدارة أبوتشت التعليمية قنا وزارة التربية والتعليم الإستعدادات منظومة رياض الأطفال مسابقة ورشة العمل ریاض الأطفال
إقرأ أيضاً:
من «3 غرز» لتنمية مهارات الطفل.. مهندسة تحترف «الكورشيه» وتبدع بأفكار جديدة
أتقنت فن الكروشيه ومهاراته، وجمعت كل أسراره في حقيبة أفكارها، وبدأت تطوع كل تلك التفاصيل في إبداع قطع فنية تجذب الناظرين، لتحترف المهندسة عبير عصام، وتصبح مصممة كروشيه ومدربة تطوير الأعمال للسيدات الحرفيات.
تحكي «عبير»، خلال استضافتها برنامج «السفيرة عزيزة»، على شاشة «قناة dmc»، اليوم، إنَّ والدتها كلمة السر وراء تحولها من العمل في تخصصها الجامعي «الهندسة» إلى مزاولة فن الكروشيه: «أمي كانت فنانة في الكروشيه، وكل شتاء كانت تصنع بلوفر من صنع يديها، ولم أكن أحب ارتدائه، لكن بدخولي الكلية قدرت قيمتها وأنها شيء غالي وفريد، لما كنت الوحيدة التي لا ترتدي ملابس شبيهه للمحيطين».
بداية احتراف الكروشيهتضيف: «من إعدادي هندسة عملت بأحد المصانع حتى زواجي، وكنت الوحيدة في هذا الوقت التي تعمل بالمصنع، لكن بعد الزواج والحمل في ابني الثاني، قررت تعلم الكروشيه، وصنعت أول بطانية للطفل وأخرجت التعب في صورة شيء يدوي شغلت نفسي به».
تطوير فن الكروشيه«الكروشيه 3 غرز، لكن بتطلع منه حاجات جميلة، استغليت قدراتي البحثية في تطوير هذا الفن، فلم أكن مقتنعة أبداً أن حدوده تقف عند مصنوعات يدوية بسيطة، وطورته بالفعل في صناعة ألعاب كروشيه ضد البكتريا وتنمية المهارات الحسية لطفلتي»، وفقاً لـ«عبير».
تقول «مينفعش نرتبط بكروشيه توارثناه، ليه منعملش فن بتصميمات جديدة ومختلفة؟ تعلمت فنونه من أكثر من دولة وعملت شيء جديد.. عرفت كل دولة بتهتم بإيه في الكروشيه، ومزجت ما تعلمته في شيء إبداعي جديد غير موجود».
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية