مواقف الدول في مجلس الامن: اميركا تحاول جعل العراق ساحة لتصفية الحسابات
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
6 فبراير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر لقطات من كلمة ممثلي الدول في مجلس الامن الدولي:
ممثل روسيا أمام مجلس الأمن الدولي:
– اميركا تحاول جعل العراق ساحة لتصفية الحسابات
– اميركا تحاول اخفاء جرائمها في العراق وسوريا
– الحديث الاميركي عن تنسيق مع العراق بشأن الضربات مجرد مزاعم
– الاميركان يعطون انفسهم دور الحاكم الذي يسمح لنفسه بانتهاك كافة القوانين الدولية
– نندد بالقصف الاميريكي على الدول ذات السيادة
ممثل بريطانيا في مجلس الأمن الدولي:
– نثمن خطوات الحكومة العراقية الاصلاحية في مجالات الاقتصاد والامن و الاستثمار
– داعمون لسيادة العراق ونرفض تهديد امنه واستقراره
– نشجع القوى السياسية كافة على دعم الحكومة و نأمل تسوية المشاكل مع اربيل
ممثل فرنسا في مجلس الأمن الدولي:
– نحي جهود الحكومة العراقية في اتمام الاصلاحات التي يطمح اليها الشعب العراقي
– ندعو لاستئناف الحوار بين بغداد و اربيل للتخلص من كل المشاكل المتعلقة بالنفط والغاز والاموال
– ندعو الجميع لاحترام سيادة العراق و ابعاد اراضيه عن شبح الصراع في المنطقة
ممثل دولة مالطا:
– نأمل من البرلمان العراقي الاسراع باقرار قانون مكافحة العنف الاسري
– ندعم إجراء حوار مشترك بين بغداد و اربيل من اجل تسوية المشاكل
– دعم إجراءات الحكومة العراقية في اغلاق مخيمات النزوح
– يجب ان يكون هناك دعم دولي من اجل مساعدة العراق في مكافحة التغييرات المناخية
ممثل الصين في مجلس الأمن:
– دعم الحكومة المركزية في بغداد و حكومة اقليم كردستان من أجل تسوية الصراع بينهما
– نجدد الدعم للعراق في تسوية مشكلة المفقودين مع الكويت
– يجب دعم رؤية الحكومة العراقية في ترشيد الموارد البشرية و المالية وتلبية تطلعات البلاد
– العراق تأثر بالصراع بين فلسطين و إسرائيل و على الجميع احترام سيادة العراق و ايقاف القصف
ممثل اليابان في مجلس الأمن الدولي:
– ندعو جميع الاطراف الدولية لايقاف التوترات و المحافظة على حسن الجوار ونثمن دور العراق في الحد من توسع الصراع بالمنطقة
– نرحب في إجراء الانتخابات المحلية العراقية و نأمل من اقليم كردستان اجراء انتخاباته التي فات موعدها
ممثل الجزائر في مجلس الامن الدولي:
– نثمن التزام بعثة الامم المتحدة في دعم الالوليات العراقية ومساعيها لتحقيق السلام هناك
– لأول مرة منذ 10 سنوات تنجح الحكومة العراقية في إجراءات الانتخابات المحلية ونثني على الجهود الحكومية في إجراء انتخابات محلية بكركوك لأول مرة منذ 2005
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: الحکومة العراقیة فی مجلس الأمن الدولی فی مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يدعو المجتمع الدولي لرفض العدوان وعسكرة البحر الاحمر
تضمنت الرسالة الإشارة إلى أن الجمهورية اليمنية، الدولة العضو في الأمم المتحدة منذ 30 سبتمبر 1947، تعرضت لعدوان عسكري أمريكي استهدف مدنيين وأعيان مدنية في العاصمة صنعاء ومحافظات صعدة والحديدة والبيضاء وذمار ومأرب وحجة والجوف، ما أسفر عن ارتقاء 132 شهيداً وإصابة 101 آخرين بحسب إحصائيات أولية جلّهم من النساء والأطفال وكبار السن.
وأكد وزير الخارجية أن العدوان الأمريكي، مخالف للقانون الدولي وانتهاك صارخ لمقاصد ميثاق الأمم المتحدة ومنها الفقرة رقم (4) من المادة رقم (2 )منه، التي تنص على امتناع أعضاء الهيئة جميعاً في علاقاتهم الدولية عن التهديد باستعمال القوة أو استخدامها ضد سلامة الأراضي أو الاستقلال السياسي لأية دولة أو على أي وجه آخر لا يتفق ومقاصد الأمم المتحدة، وفقًا لمبدأ التسوية السلمية للمنازعات.
وقال "إن دولة العدوان أمريكا العضو الدائم في مجلس الأمن، كان يفترض أنها الحامي للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة غير أنها تعمل على انتهاكهما بشكل صارخ، وتمارس البلطجة السياسية والتغطية على جرائم وانتهاكات القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان التي يمارسها العدو الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني خلال 76 عامًا".
ولفت إلى أن العدوان الأمريكي الأخير على اليمن جاء كمحاولة بائسة لحماية الكيان الصهيوني والسماح له بارتكاب مزيد من جرائم الحرب والإبادة الجماعية بحق المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، كما أنه محاولة فاشلة لثني الجمهورية اليمنية قيادةَ وشعباً عن موقفها الرافض للعدوان الإسرائيلي على غزة والمساند للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
وأكدت رسالة وزير الخارجية، أن صنعاء تحملت مسؤولياتها الإنسانية والأخلاقية في تقديم الدعم اللازم وفقاً لإمكانياتها، بما في ذلك، فرض حصار بحري على العدو الإسرائيلي ومنع واستهداف السفن المملوكة له أو المتجهة نحو الموانئ الفلسطينية المحتلة، وذلك بعد فشل مجلس الأمن في الاضطلاع بمسؤولياتها في الحفاظ على السلم والأمن الدوليين والحفاظ على حياة المدنيين بسبب الوضع الحالي لنظام وعضوية مجلس الأمن الذي يُهدد بانهيار منظومة الأمم المتحدة برمتها".
وجدد الوزير عامر التأكيد على أن حكومة صنعاء ملتزمة بالحفاظ على السلم والأمن الدوليين، وكذا سلامة الملاحة البحرية والتجارة الدولية في منطقة البحر الأحمر ومضيق باب المندوب، وخير دليل على ذلك أنها كانت ملتزمة بذلك طوال العشر السنوات الماضية رغم تعرضها لعدوان عسكري وحصار شامل، نجم عنه أسوأ كارثة إنسانية من صنع البشر عرفها العالم الحديث.
وأضاف "لكن ومع تنصل العدو الإسرائيلي من اتفاق الهدنة مع حركة المقاومة الإسلامية حماس ووقف تدفق ودخول المساعدات الإنسانية وإغلاق المعابر، أعلنت حكومة صنعاء استئناف فرض الحصار البحري على السفن الإسرائيلية أو التي ترفع العلم الإسرائيلي فقط حتى يلتزم الكيان الصهيوني، ببنود الاتفاق والسماح بدخول المساعدات الإنسانية، في ظل استمرار العجز الدولي، وبالأخص مجلس الأمن، عن وقف الجرائم الإسرائيلية".
كما أكد وزير الخارجية والمغتربين أن حكومة صنعاء تحمل أمريكا مسؤولية سلامة الملاحة البحرية والتجارة الدولية في منطقة البحرين الأحمر والعربي ومضيق باب المندب، كون تواجدها العسكري غير قانوني ويعد أحد أشكال الاحتلال والعسكرة التي تتوّجب على جميع الدول المطلة محاربته.
واختتم الوزير عامر، رسالته بالتأكيد "على حق صنعاء في الدفاع عن النفس عملاً بالمادة رقم (51) من ميثاق الأمم المتحدة التي تُشير إلى أنه ليس في الميثاق ما يضعف أو ينتقص الحق الطبيعي للدول، فرادى أو جماعات، في الدفاع عن أنفسهم إذا اعتدت قوة مسلحة على أحد أعضاء الأمم المتحدة".