أردوغان يزور أسرة منكوبة في “كهرمان مرعش”
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
زار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، المواطنة عليا أوزوم التي فقدت زوجها وولديها في زلزال “كهرمان مرعش” قبل عام.
جاء ذلك خلال جولته في ولاية كهرمان مرعش مركز الزلازل التي شهدتها تركيا في 6 فبراير/شباط 2023.
وزار الرئيس أردوغان المواطنة عليا (53 عاما) التي تم انقاذها من تحت الأنقاض إثر الكارثة.
واستقرت عليا بعد علاجها مع ابنتيها في منزل بنته المؤسسة العامة للإسكان (طوكي) في قضاء “12 شباط” بالولاية، كما تولت حضانة طفلين أيضا.
وتلقى الرئيس أردوغان معلومات من السيدة عليا عن أحوالهم، ورافقه في الزيارة رئيس حزب الحركة القومية دولت باهتشلي.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا أردوغان اخبار تركيا زلزال ضحايا الزلزال
إقرأ أيضاً:
لوقف النار مع لبنان.. مبعوث الرئيس الأمريكي آموس هوكشتاين يزور إسرائيل الأربعاء
قالت القناة ١٢ الإسرائيلية، اليوم الإثنين، إن مبعوث الرئيس الأمريكي آموس هوكشتاين، سوف يصل إلى تل أبيب الأربعاء قادما من لبنان.
ووفقا للقناة الإسرائيلية، فأن الزيارة المقررة لهوكشتاين إلى إسرائيل تشير إلى تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار مع لبنان.
وأفاد موقع "LBCI" اللبناني، اليوم الإثنين، بأن "لبنان أبلغ واشنطن موافقته على اقتراح وقف إطلاق النار مع إسرائيل. ووفقا للموقع فلإن المبعوث الأمريكي الخاص آموس هوكشتاين سوف يصل الى بيروت الثلاثاء لإعادة قراءة بعض مصطلحات الاقتراح بما لا يتعارض مع الدستور اللبناني.
من جانبها، نشرت صحيفة "نداء الوطن" اللبنانية، صباح اليوم الاثنين، تفاصيل من الوثيقة التي أحالتها سفارة الولايات المتحدة في لبنان إلى رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري بشأن اتفاق وقف إطلاق النار.
وهذه هي بنود الورقة وفقا للموقع اللبناني:
أن تكون لجنة مراقبة تنفيذ القرار 1701، برئاسة جنرال أمريكي وعضوية جنرال فرنسي، وليس صحيحا ما روجت له أوساط عين التينة من أن اللجنة ستكون نسخة طبق الأصل عما كانت عليه في القرار 1701، أي من دون جنرال أمريكي.
حق إسرائيل في التدخل ليس قابلاً للنقاش، كما روّجت أوساط عين التينة أيضا، فإسرائيل يمكن لها أن تتدخل بعد أن تكون اللجنة قد حاولت ولم تنجح.
تفكيك البنى العسكرية لحزب اللّه ليس فقط جنوب الليطاني بل شمال الليطاني أيضا، وهذا موضوع غير قابل للمساومة أو للتفاوض.
يتمسّك الإسرائيليون بالشروط التي يضعونها، ويعتبرون أن تطبيقها غير خاضع لأي نقاش، فإما أن تطبق بالتفاهم والتفاوض، وإما أن تطبَّق بالقوة، كما هو حاصل اليوم وتحديداً منذ سبتمبر الماضي، حين باشرت إسرائيل تنفيذ أجندتها الميدانية، عسكريا واستخباراتيا.