"مستقبل ولادنا في منتج بلدنا".. ندوة لنشر فكر العمل الحر بالأقصر
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
نظمت مكتبة مصر العامة بالأقصر
بالاشتراك مع مركز الاستعلامات، ومديرية التضامن الاجتماعي بالأقصر وبمشاركة الرائدات الريفيات، ندوة تثقيفية بعنوان "نشر فكر العمل الحر "تحت شعار «مستقبل ولادنا في منتج بلدنا»، والتي أطلقتها الهيئة العامة للإستعلامات بحضور الدكتور محمد حساني مدير عام مكتبة مصر العامة بالأقصر و محمد حسين بغدادي وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالأقصر و كمال محمد مدير الجمعيات الأهلية بالأقصر وغادة رفعت مدير مجمع إعلام الأقصر.
تأتي الندوة في إطار حرص وتوجيهات المستشار مصطفي ألهم محافظ الأقصر لدعم الصناعة المحلية.
وأكد بغدادي على كافة الجهود التي تقوم بها وزارة التضامن الاجتماعي في التمكين الاقتصادي وتأهيل أصحاب المشروعات ودمجهم في سوق العمل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأقصر العمل الحر الاستعلامات الرائدات الريفيات الهيئة العامة للاستعلامات مكتبة مصر العامة
إقرأ أيضاً:
مكتبة محمد بن راشد.. بيئة صديقة لذوي التوحد
دبي: «الخليج»
حصلت مكتبة محمد بن راشد على شهادة «البيئة الصديقة لذوي التوحد» عن فئة المرافق الثقافية والمعرفية، وذلك في خطوة رائدة تُجسد التزام المكتبة بتعزيز مبادئ الدمج والاستدامة.
ويأتي هذا الإنجاز دعماً لمبادرة «مجتمعي... مكان للجميع» التي تسعى إلى تحويل دبي إلى مدينة نموذجية صديقة لأصحاب الهمم، من خلال توفير بيئات تُمكنهم من المشاركة الفاعلة في مختلف مناحي الحياة.
وقال الدكتور محمد سالم المزروعي، عضو مجلس إدارة مؤسسة المكتبة: «نعتز بحصولنا على شهادة البيئة الصديقة لذوي التوحد، والتي تجسد التزامنا الراسخ بتهيئة بيئة شاملة وآمنة تحتضن جميع أطياف المجتمع وخاصة أصحاب الهمم»
وأضاف: «منذ اللحظات الأولى لتأسيس المكتبة حرصنا على تأهيل كوادرنا وفق أفضل المعايير والممارسات العالمية للتعامل الأمثل مع رواد المكتبة من فئة ذوي التوحد».
وبهذه المناسبة، أعرب محمد العمادي، المدير العام وعضو مجلس إدارة مركز دبي للتوحد، عن تقديره لجهود مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم وسعيها الحثيث إلى تعزيز استفادة أصحاب الهمم من ذوي التوحد من الخدمات التي ينشدونها في المرافق التابعة لها من أجل الحصول على تجربة ثرية ولتلبية احتياجاتهم على أكمل وجه أسوة بالآخرين، مؤكداً أن حصول مكتبة محمد بن راشد على شهادة البيئة الصديقة لذوي التوحد، يعد خطوة رائدة تهدف إلى ترسيخ معايير جديدة لبيئة دامجة ومستدامة تُمكن أصحاب الهمم من المشاركة الفاعلة في المجتمع في إطار مبادرة «مجتمعي... مكان للجميع» التي تهدف إلى تحويل دبي بالكامل إلى مدينة صديقة لأصحاب الهمم.