رئيس اللجنة الأولمبية القطرية يجتمع مع مسؤولين رياضيين على هامش بطولة العالم للألعاب المائية
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
اجتمع سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس اللجنة الأولمبية القطرية، اليوم، مع السيد محمد خوزرافي فافا رئيس اللجنة الأولمبية الإيرانية، والسيد جوك كيم وزير الثقافة البدنية والرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية الوطنية في جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، والسيد تشو جينشينغ نائب وزير الرياضة ونائب رئيس اللجنة الأولمبية بجمهورية الصين الشعبية، كل على حدة، وذلك على هامش بطولة العالم للألعاب المائية "الدوحة 2024" المقامة في الدوحة حاليا.
تم خلال الاجتماعات استعراض أوجه التعاون الرياضي والسبل الكفيلة بدعمها خلال المرحلة المقبلة.
حضر الاجتماعات سعادة السيد محمد بن يوسف المانع النائب الأول لرئيس اللجنة الأولمبية القطرية، وسعادة السيد جاسم بن راشد البوعينين أمين عام اللجنة الأولمبية.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: رئيس اللجنة الأولمبية القطرية رئیس اللجنة الأولمبیة
إقرأ أيضاً:
“المنفي” يجتمع برئيس الأركان ولجنة ترسيم الحدود لمتابعة أوضاعها الأمنية والفنية
الوطن|متابعات
ترأس رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، اجتماعًا اليوم بمقر المجلس في طرابلس، بحضور رئيس الأركان العامة، الفريق أول ركن محمد الحداد، وأعضاء لجنة ترسيم الحدود. تناول الاجتماع آخر التطورات المتعلقة بالحدود البرية والبحرية بين ليبيا ودول الجوار.
قدم الفريق أول ركن محمد الحداد إحاطة شاملة حول الجهود الجارية لتوثيق الحدود الليبية، مؤكداً على أهمية الحفاظ على السيادة الوطنية من خلال إجراءات ميدانية وتقنية متقدمة. كما استعرضت لجنة ترسيم الحدود الإنجازات المحققة، بما في ذلك تحديد الحدود البرية وفقًا لاتفاقيات تاريخية مثل اتفاقية 1910 المبرمة بين الاستعمار الفرنسي والدولة العثمانية، والتي تشكل الأساس القانوني لتحديد الحدود.
وأشارت اللجنة إلى إعادة بناء النصب الحدودية بين ليبيا وتونس في عام 2020، باستخدام تقنيات جغرافية حديثة لضمان دقة التوثيق واستقرار الحدود، كما أكدت اللجنة أنها تعمل بشكل مستمر بالتنسيق مع لجان حدودية مشتركة مع دول الجوار لتعزيز الأمن والاستقرار، مع التركيز على مكافحة التهريب والهجرة غير الشرعية، ومواجهة أي تهديدات قد تمس السيادة الوطنية.
في ختام الاجتماع، شددت اللجنة على أن الحدود البرية والبحرية لليبيا مع دول الجوار ثابتة ومحمية وفق القانون الدولي، وأن الجهود مستمرة لضمان استقرارها ومواجهة أي تحديات مستقبلية.
الوسومالأركان العامة السيادة الوطنية المجلس الرئاسي طرابلس ليبيا