محمد يوسف يصدم اتحاد الكرة بسبب حسام حسن
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
بات التوأم حسام وإبراهيم حسن الأقرب لتولي القيادة الفنية للمنتخب الوطني خلفًا للبرتغالي روي فيتوريا الذي رحل عن تدريب الفراعنة بشكل رسمي بعد الخروج من دور الـ16 لبطولة كأس الأمم الإفريقية كوت ديفوار 2023.
وكتب الإعلامي أمير هشام عبر حسابه علي فيسبوك: "الكابتن محمد يوسف يتواجد الآن داخل مقر اتحاد الكرة لتقديم اعتذار رسمي عن الاستمرار بمنصبه كمدرب عام للمنتخب بعد الاستقرار على تعيين الكابتن حسام حسن".
ورحل البرتغالي روي فيتوريا عن قيادة الفراعنة بعد توديع منافسات كأس أمم أفريقيا 2023 من الدور ثمن النهائي، على يد الكونغو الديمقراطية.
ويتولى حاليًا محمد يوسف القيادة الفنية للفراعنة بشكل مؤقت، ولكن بعد الاستقرار على اسم المدرب، سيكون يوسف في منصب المدرب العام في الجهاز الجديد.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
لافروف يكشف عن استعداد روسيا للتواصل مع أمريكا: الكرة في ملعب واشنطن
اعتبر وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف أنّ بلاده منفتحة على الاتصالات مع الولايات المتحدة الأمريكية في ظل إدارة دونالد ترامب الجديدة، وأنّ الكرة الآن في ملعب واشنطن.
لافروف: بوتين أعرب عن استعداده للتواصل مع أمريكاوأوضح لافروف، في تصريح صحفي نقلته وكالة أنباء «تاس» الروسية اليوم، الخميس، أنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعرب في اجتماع لنادي فالداي الدولي عن الاستعداده للتواصل، قائلا إنّ موسكو لم تكن من قطعت الاتصال، وأنّ الكرة في ملعب الولايات المتحدة.
وأكد وزير الخارجية الروسي أنّ بلاده ليس لديها توقعات بشأن الإدارة الأمريكية الجديدة، لكنها ستقيم خطواتها الملموسة، متابعا «لن تكون هناك توقعات ولا افتراضات سنحكم على الحالات الملموسة».
لافروف: روسيا ليست رافضة للحوار الدولي في مجال الاستقرار الاستراتيجيوأكد الرئيس الروسي - خلال حديثه في الجلسة العامة لمنتدى «فالداي» الدولي للحوار اليوم - أنّ روسيا ليست رافضة للحوار الدولي في مجال الاستقرار الاستراتيجي: «لم نرفض قط مواصلة الحوار في مجال الاستقرار الاستراتيجي، لكن لن أفصح عن السر الذي يعرفه الجميع، الولايات المتحدة وتابعوها سلطوا تركيزهم على إلحاق الضرر بروسيا، وهي قوة نووية تتفهم مسؤوليتها تجاه العالم ومستعدة لمناقشة الاستقرار الاستراتيجي».
وأضاف بوتين: «يجب أن يكون الجانب الآخر صادقا، مع أخذ جميع جوانب العلاقة في الاعتبار، وأنّ أمن بعض الدول يجب ألا يتعارض مع أمن دول أخرى».