هندسة المطرية تشارك فى معرض بانكوك الدولي للملكية الفكرية
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
شارك فريق أنجاد بكلية الهندسة بالمطرية جامعة حلوان في معرض بانكوك الدولي للملكية الفكرية والاختراع والابتكار والتكنولوجيا (IPITEX-2024).
مد فترة التقديم في جامعة حلوان الأهلية على منصة ادرس فى مصر صيدلة حلوان توقع اتفاقية تعاون مع شركة رائدة في صناعة مستحضرات التجميلوأقيم معرض بانكوك الدولي للملكية الفكرية تحت شعار "يوم المخترعين في تايلاند" بمدينة بانكوك- تايلاند فى الفترة من 2 فبراير 2024 حتى 6 فبراير 2024.
جاء ذلك تحت رعاية ودعم من الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، الدكتور حسام الرفاعي نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، وإشراف الدكتور عمرو عبدالهادى عميد كلية الهندسة بالمطرية، الدكتور وليد عبد الهادى وكيل الكلية لشئون التعليم .
تفاصيل مشاركة هندسة المطرية في معرض بانكوك الدوليوشارك طلاب فريق أنجاد هندسة المطرية في معرض بانكوك الدولي للملكية الفكرية بمشروعين وهما مشروع هيكسوديا (HEXODIA ) وهو روبوت صناعي يحل محل ماكينة الـ CNC يهدف لحل مشكلة هدر الوقت و الخامات في الماكينات التقليدية.
أما الثاني فهو مشروع انفيرنال ( INFERNAL ) وهو مشروع يهدف لحل المشاكل البيئية المتعلقة بالنفايات البلاستيكية للعمل على مواجهة تحديات التغيرات المناخية.
و أكد الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان علي اهتمام الجامعة بدعم الطلاب والباحثين والمبتكرين وتشجيعهم على تنمية مواهبهم ومهاراتهم من خلال حثهم على المشاركة فى المسابقات الدولية لما لها من أهمية كبرى فى زيادة خبراتهم وقدراتهم .
وأشرف على الفريق الدكتور محمد الموصلي الاستاذ بهندسة المطرية، ومدحت علام مدير إدارة النشاط العلمي والتكنولوجي بالجامعة.
وتكون الفريق المشارك في معرض بانكوك الدولي للملكية الفكرية من الطالب أحمد محمد جابر، والطالب باسل ضياء الدين محمد ، والطالب عمر عبدالفتاح قطب ، والطالب زياد محمد صالح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بانكوك معرض بانكوك معرض بانكوك الدولي معرض بانكوك الدولي للملكية الفكرية فريق أنجاد جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
لطلاب الثانوية العامة.. تعرف على كلية الهندسة بالمطرية جامعة حلوان
شهدت كلية الهندسة بالمطرية تطورًا ملحوظًا وبعد اعتماد لائحتها الداخلية من المجلس الأعلى للجامعات، تغير اسمها إلى "كلية الهندسة والتكنولوجيا"، ثم استقر أخيرًا على "كلية الهندسة بالمطرية".
تقع الكلية في منطقة عين شمس الشرقية، وتضم 9 مبانٍ مخصصة للأنشطة الإدارية والتعليمية، وتتجلى رؤية الكلية في سعيها للتميز والريادة على المستوى الإقليمي في مجالي التعليم الهندسي والبحث العلمي، مع التركيز على خدمة المجتمع وتلبية احتياجاته.
وتتميز الكلية برؤية طموحة تهدف إلى التميز والريادة إقليميًا في مجال التعليم الهندسي والبحث العلمي لخدمة المجتمع. وتسعى رسالتها إلى تحقيق منظومة تعليمية متطورة تواكب متطلبات سوق العمل، مع التركيز على تفعيل معايير الجودة التعليمية والمؤسسية.
وتتمحور الغايات الاستراتيجية لكلية الهندسة بالمطرية حول ثلاثة محاور رئيسية: التميز في الخدمة التعليمية، تعزيز البحث العلمي والابتكار، وتفعيل الشراكة المجتمعية. وتسعى الكلية جاهدة لتأهيل خريجيها في جميع الأقسام بمجموعة متنوعة من المهارات والقدرات. يُتوقع من خريجي الكلية أن يكونوا قادرين على توظيف الرياضيات والعلوم والمفاهيم الهندسية في حل المشكلات، وإجراء التجارب وتحليل نتائجها بدقة، وتحرص الكلية على غرس مهارات التعلم الذاتي والتعلم مدى الحياة في خريجيها، مما يضمن استمرار تطورهم المهني وقدرتهم على مواكبة التطورات المستمرة في مجال الهندسة.
وتضم الكلية 6 أقسام علمية رئيسية، هي: هندسة القوى الميكانيكية، هندسة السيارات والجرارات، الهندسة المعمارية، الهندسة المدنية، هندسة التصميم الميكانيكي والمواد، والفيزيقا والرياضيات الهندسية. وتقدم الكلية مجموعة متنوعة من البرامج الدراسية التي تغطي مختلف التخصصات الهندسية، مقسمة إلى فئتين: البرامج التقليدية والبرامج الجديدة. تشمل البرامج التقليدية برنامج قسم هندسة القوى الميكانيكية، برنامج السيارات والجرارات، برنامج التصميم الميكانيكي والمواد، برنامج الهندسة المعمارية، برنامج الهندسة المدنية.
والبرامج الجديدة هى برنامج هندسة الطاقة، برنامج الهندسة الإنشائية، برنامج هندسة العمارة الرقمية، برنامج هندسة الميكاترونكس للسيارات، برنامج إدارة المشروعات والتشييد المستدام
وتحرص الكلية على تأهيل خريجيها بمهارات متميزة تشمل استخدام الرياضيات والعلوم في حل المشكلات الهندسية، والقدرة على إجراء التجارب وتحليل النتائج، والعمل ضمن فرق متعددة التخصصات، مع التركيز على الالتزام بالمسؤوليات المهنية والأخلاقية.
وتفخر الكلية بتقديم برامج دراسية معتمدة لمرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا، مما يسهم في إعداد كوادر هندسية متميزة قادرة على المنافسة في سوق العمل المحلي والإقليمي.
وصفة الأرجنتين تكتسح «كوبا أميركا»!