جهود اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث في 4 سنوات (انفوجراف)
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
تزامنا مع اليوم العالمي للقضاء على ختان الإناث، الذي يحيه العالم في السادس من فبراير من كل عام، أعد المجلس القومي للمرأة «انفوجراف» يكشف عن جهود اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث منذ عام 2019 حتى نهاية ديسمبر 2023.
جهود اللجنة الوطنية لمناهضة الختانكشف الانفوجراف عن جهود اللجنة الوطنية بالمجلس القومي للمرأة فى أرقام، جاءت كما يلي:
- إجمالي ما نفذته اللجنة منذ بداية إنشائها، عدد 6033 نشاطا
- الأنشطة استهدفت 108,633,748 تواصل توعوي مع (62,118,497 سيدة/ 36,103,223 رجل/ 10,412,028 طفل)
حملات القومي للمرأة للقضاء على الختان- حملات طرق الأبواب 29.
- دورات تدريبية 67.400
- الشكاوي والاستفسارات 6.334
- الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي: 15 نشاط استهدف 78,787,975 وصول لعدد (48,729,439 سيدات / 30,058,536 رجال)
- قوافل توعوية وطبية 18,608
- فعاليات متنوعة 102.848
- قوافل رقم قومي 4.488
- بلاغات خط المشورة 2.214
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القومي للمرأة المجلس القومي للمرأة مناهضة الختان جهود اللجنة الوطنیة للقضاء على
إقرأ أيضاً:
الحركة الوطنية: زيارة ماكرون لمصر نقلة نوعية في العلاقات الاقتصادية وتدعم جهود رفض التهجير
أكد المهندس أسامة الشاهد، رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية، أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر تُعد نقلة نوعية في العلاقات الاقتصادية المصرية-الفرنسية، مشيرًا إلى أن التحركات الفرنسية تعكس ثقة المجتمع الدولي في البيئة الاستثمارية المصرية، وذلك في ضوء توقيع 10 اتفاقيات حكومية و12 اتفاقية اقتصادية خلال منتدى الأعمال المشترك، شملت مجالات الطاقة المتجددة، النقل، الصحة، والذكاء الاصطناعي، والتي ستسهم في دفع عجلة التنمية المستدامة وفق رؤية مصر 2030 .
ارتفاع حجم الاستثمارات الفرنسيةجاء ذلك في تصريحات له اليوم، مشيرا إلى ارتفاع حجم الاستثمارات الفرنسية في مصر إلى 7.2 مليار دولار، مع توقعات بوصولها إلى 8 مليارات دولار بنهاية 2025، مما يعزز فرص خلق وظائف للشباب المصري، مؤكدا أهمية الشراكة في مجال البنية التحتية، خاصة بعد زيارة ماكرون للمتحف المصري الكبير وجامعة القاهرة، والتي تُبرز دور القطاع الثقافي والتعليمي في جذب الاستثمارات.
تبسيط الإجراءات الحكوميةودعا الشاهد إلى تعظيم الاستفادة من هذه الاتفاقيات عبر تبسيط الإجراءات الحكومية وتذليل العقبات أمام المستثمرين، معربًا عن أمله في أن تُترجم هذه الزيارة إلى مشروعات ملموسة على أرض الواقع، فيما أشاد بالتوافق المصري-الفرنسي تجاه القضية الفلسطينية، والذي تجلى في دعم الخطة العربية لإعادة إعمار غزة، والتي تُعد مصر راعيًا رئيسيًا لها، مع التأكيد على رفض التهجير القسري للفلسطينيين والدعوة إلى وقف إطلاق النار الفوري وإدخال المساعدات الإنسانية، خاصة بعد زيارة ماكرون المنتظرة لمدينة العريش وقربه من معبر رفح، كرسالة دولية لحماية المدنيين وأيضا التأكيد على حل الدولتين كمسار وحيد لتحقيق السلام، وهو الموقف الذي تشاركه مصر وفرنسا في المحافل الدولية .
وحث الشاهد على تكثيف الضغوط الدولية لوقف الانتهاكات الإسرائيلية، معتبرًا أن استقرار المنطقة لن يتحقق دون حل عادل للقضية الفلسطينية، مؤكدا على أهمية تفعيل آليات الرقابة البرلمانية لمتابعة تنفيذ الاتفاقيات الاقتصادية، وضمان شفافية توزيع الاستثمارات على المحافظات ودعم الصناعة المحلية عبر شراكات فرنسية في مجالات التكنولوجيا المتقدمة، مع الاستفادة من التجربة الفرنسية في التحول الأخضر وتعزيز التعاون الثلاثي (مصر-فرنسا-الأردن) لتحقيق الاستقرار في المنطقة، مع التركيز على دعم الاقتصاد الفلسطيني كجزء من إعادة الإعمار.
وأكد الشاهد على أن زيارة ماكرون تمثل فرصة تاريخية لتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، معربًا عن ثقته في قدرة القيادة المصرية على توظيف هذه الزيارة لخدمة المصالح الوطنية والإقليمية. كما دعا إلى وحدة الصف العربي لدعم القضية الفلسطينية ومواجهة التحديات الاقتصادية العالمية.