غرق سيدة هندية أمام أسرتها بسبب صورة «سيلفي» هن
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
هن، غرق سيدة هندية أمام أسرتها بسبب صورة سيلفي،علاقات و مجتمع بين يوم وآخر، يشهد العالم وقائع مختلفة، بسبب .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر غرق سيدة هندية أمام أسرتها بسبب صورة «سيلفي»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
بين يوم وآخر، يشهد العالم وقائع مختلفة، بسبب التقاط الصور السيلفي، ربما يسقط شاب من قمة جبل، أو طفلة من شرفة، لأنهم لم يحسنوا التحكم في الهاتف أثناء التقاط الصور، وتنتهي اللقطة بمظهر مأساوي.
ومؤخرًا، في مومباي بالهند، حدثت واقعة مأساوية، حيث سقطت سيدة أمام زوجها وأطفالها في البحر بباندرا، قبل أن ينشر موقع «ndtv» مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يوثق الحادث الأليم، مؤكدا أن سببه التقاط صورة.
On Camera - Woman Drowns In #Mumbai Sea While Taking Pic With Husband During High Tide#Bandra #viral #news #tragic #Sea
Subscribe to our YouTube page: //t.co/bP10gHsZuP pic.twitter.com/avrDrjvUg0
— UnMuteINDIA (@LetsUnMuteIndia) July 16, 2023وأوضح الفيديو، السيدة تجلس على صخرة رفقة زوجها، قبل أن تجرفها موجة في ثوان، وهم يلتقطون صورة، ليتعالى صراخها أمام أطفالها، إذ حملتها الموجة بعيدًا عن أعينهم.
وقال ضابط الشرطة إن المرأة ضحية السيلفي تُدعي «جيوتي سونار»، 27 سنة، جرفتها المياه خلال موجة عالية أثناء المد في البحر في باند ستاند بالقرب من قلعة باندرا في الهند، حيث كانت تجلس على صخرة مع زوجها الذي يدعى «موكيش» لالتقاط صورة لهما، بينما كان أطفالهما الثلاثة يشاهدونهما من مسافة بعيدة عندما غرقت.
العثور على جثة السيدةوعقب 20 ساعة من البحث، عثر خفر سواحل مومباي على جثة المرأة ، فيما أخبر أخبر زوجها «موكيش» الشرطة، بأنه تم إنقاذه بعد أن سحبه رجل إلى الحافة، وكأن كُتب له عمرا جديدا، قائلًا: «فقدت توازني أنا وزوجتي، وأمسك بي رجل وأنا أمسكت بزوجتي، لكن لم يتم إنقاذها للأسف».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أميركا تعتقل طالبة فلسطينية وتلغي تأشيرة أخرى هندية
اعتقلت السلطات الأميركية طالبة فلسطينية وألغت تأشيرة طالبة أخرى هندية في إطار حملة بدأتها إدارة الرئيس دونالد ترامب على من تصفهم بـ"داعمي الإرهاب" في جامعات الولايات المتحدة.
وأعلنت وزارة الأمن الداخلي الأميركية -الجمعة- أنه جرى اعتقال لقاء كردية، وهي طالبة فلسطينية من الضفة الغربية، لانتهاكها شروط تأشيرتها الدراسية.
وقالت الوزارة -في بيان- إن تأشيرتها كانت منتهية منذ 26 يناير/كانون الثاني 2022 بعد انقطاعها عن الدراسة.
ويأتي اعتقال لقاء كردية بعد أيام من اعتقال الطالب والناشط الفلسطيني محمود خليل، لمشاركته في الاحتجاجات التي شهدتها جامعة كولومبيا العام الماضي رفضا للحرب على غزة.
كما أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأميركية إلغاء تأشيرة رانجاني سرينيفاسان، وهي طالبة هندية تدرس الدكتوراه في التخطيط العمراني بجامعة كولومبيا، بحجة "دعمها العنف والإرهاب".
وقالت الوزارة إن رانجاني تورطت في أنشطة تدعم حركة حماس، وبناء على ذلك تم إلغاء تأشيرتها في 5 مارس/آذار الجاري.
وبحسب البيان، قامت الطالبة الهندية "بترحيل نفسها ذاتيا" في 11 مارس/آذار.
وقالت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم إن الحصول على تأشيرة للدراسة والعيش في الولايات المتحدة هو امتياز وليس حقا مكتسبا، مشددة على أنه لا مكان لمن يدعم الإرهاب في الولايات المتحدة، على حد تعبيرها.
إعلانوتأتي هذه التطورات فيما تتصاعد الحملة التي تشنها السلطات الأميركية على الجامعات التي شهدت احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين، وبررت السلطات الحملة على الجامعات والطلاب بما سمته "دعم الإرهاب ومعاداة السامية".
رسالة لجامعة كولومبيا
وفي غضون ذلك، كشفت منظمة "ذا فري برس" المعنية بحرية الصحافة عن رسالة وجهتها إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى رئيسة جامعة كولومبيا بشأن الإجراءات العقابية على خلفية الاحتجاجات المنددة بالحرب الإسرائيلية على غزة.
وقالت المنظمة إن الرسالة تتهم الجامعة بالفشل الذريع في حماية الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الأميركيين من العنف والمضايقات المعادية للسامية.
وطالبت إدارة ترامب جامعة كولومبيا بإجراءات تأديبية إن أرادت استعادة تمويلها الفدرالي، وتشمل هذه الإجراءات طرد الطلاب أو الإيقاف عن الدراسة لسنوات عدة.
كما طلبت الإدارة الأميركية وضع قسم دراسات الشرق الأوسط وجنوب آسيا وأفريقيا في الجامعة تحت الوصاية الأكاديمية لمدة 5 سنوات على الأقل.
وندد مشرعون ديمقراطيون ومنظمات أميركية باعتقال طلاب والتهديد بترحيلهم، مشيرين إلى أن ذلك يعد انتهاكا لحرية التعبير التي يكفلها الدستور الأميركي.