بوابة الفجر:
2024-09-17@02:15:25 GMT

الونش ليس أولهم.. نجوم طاردهم الصليبي مرتين

تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT

أعلن نادي الزمالك إصابة مدافعه محمود الونش، بقطع جزئي في الرباط الصليبي، وذلك بعد فحوصات طبية أجريت له بعد الإصابة في مران القلعة البيضاء.

ووقع الونش ضحية لواحدة من الإصابات الصعبة في كرة القدم للمرة الثانية، عقب تعافيه وعودته من الإصابة ذاتها.

الونش ليس وحده

نجم نادي الزمالك لم يكن وحده ضحية الرباط الصليبي مرتين متتاليتين، بل ضرب سرطان كرة القدم نجوم عديدة في الدوري المصري نستعرضهم عبر الفجر الرياضي.

أكرم توفيق

نجم الأهلي الشاب كان صاحب واحدة من قصص الإصابة بالرباط الصليبي مرتين، فالإصابة الأولى كانت مع صفوف المنتخب المصري في أمم إفريقيا عام 2021، بينما كانت الاصابة الثانية في مران الأهلي ليغيب شعور عديدة قبل عودته.

محمد صلاح يوجه الشكر لروي فيتوريا عبر حسابه الرسمي على تويتر تعرف على راتب حسام حسن مع منتخب مصر محمد محمود

لاعب الأهلي السابق وفيوتشر الحالي كانت إصابة الرباط الصليبي قد بدلت مساره داخل المستديرة، فاللاعب قد تعرض للاصابة في المباراة الثانية مع الاهلي عام منذ قدومه عام 2019 أمام سموحة، ومع عودته عقب 9 أشهر ضربه الصليبي من جديد ليغيب عن المشاركة مع المنتخب الأولمبي.

محمود متولي

مدافع الإسماعيلي السابق والأهلي الحالي هو أحد ضحايا الرباط الصليبي، حيث أصيب مرتين عام 2014 مع الإسماعيلي ومرة مع النادي الأهلي عام عام 2020 في مباراته أمام اسوان.

عمرو جمال

وسط تنبأ اتجاه المهاجم الشاب بتقديم مستويات رائعة كان الصليبي رأي اخر ليسقط عمرو جمال على ملعب الاسيوطي عام 2014، ومع تعطل المسيرة الذي انتقل في النهاية لصفوف فاركو  طاردته لعنة الاصابة من جديد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نادي الزمالك امم افريقيا أكرم توفيق حسام حسن عمرو جمال محمد محمود محمود الونش الرباط الصليبي الرباط الصلیبی

إقرأ أيضاً:

"يافا نصير".. أم دلها على رفات نجلها "حُلم" فتشبثت به لتحمله مرتين

غزة- مدلين خلة - خاص صفا "كان صوت الصواريخ الإسرائيلية يُمزق السماء، والظلام عم الأرجاء، فأرهقت الوجوه وشحب لونها فلا مجال للرؤية، والجميع ينظر بقلبه تجاه القنبلة التي سقطت، متسائلين هل أخذت حبيبًا معها، أم مزقت جسد قريب؟". الجميع بدأ يبحث عن شعاع نور وسط عتمة ليل مظلم، اجتمعت عليه الغبار ودخان تلك الصواريخ، ربطو على قلوبهم عصبة، خوفًا من فقدان أحد عزيز عليهم، وباتوا ينتظرون أن تنزاح هذه العتمة، لتتضح معالم المكان المستهدف. تجول الجميع بين ركام المنزل المدمر الذي استهدفته طائرات الاحتلال شمالي قطاع غزة، يحاولون إنقاذ من لم تخرج روحه وتستسلم لأنقاض جدران، طالما كانت حصن يأويهم من غدر الزمان، لكنها فشلت أمام أطنان الأسلحة التي لم تكن على قدر صدها وحماية أهلها. صرخة ألم  خرجت المواطنة يافا نصير من تحت أنقاض منزلها المستهدف سالمة آمنة، فأخذت تساعد طواقم الدفاع المدني في انتشال جثامين عائلتها، فخرج الزوج ووالده وولدها، وواصلت جهدها لكي لا يبقى أحد، حيث تُداري ألمها وتُواسي جراحها، قائلة: "وجع الناس أكبر من وجعك". وبقيت نصير الموظفة في بلدية بيت حانون شمالي القطاع، ست ساعات متواصلة تبحث عن نجلها أحمد، الذي لم يكن بجوار شقيقه ووالده وجده "هذا جثمان آخر، ليس لأحمد، لكن برأي رجال الدفاع المدني كان الجثمان المتفحم للعشريني أحمد، إلا أن قلبها يُنكر ذلك، رُغم اختفاء ملامح الجثمان، أحمد مش طويل بهاد الطول، أنا أعرف جسد ابني لن أتوه عن ملامحه".. بهذه الكلمات تروي المواطنة نصير ما حدث لها ولعائلتها بعد فقد الأمل في العثور على جثمان فلذة كبدها. تقول في حديثها لوكالة "صفا": "على مضض اضطريت للعودة للمنزل الذي نزحت إليه أحاول إقناع نفسي بحديث رجال الدفاع المدني بأن هذه جثة أحمد، بعدما قضوا وقت كبير بالبحث عنه، ولم يجدوا جثامين، لكن قلبي ما كان مصدق، هو أنا بدي أتوه عن ابني". وتضيف "كنت دائمًا بدعي يا رب خبر عن أحمد أعرف أين هو، كي يطمأن قلبي وتنطفأ ناره". رؤيا وأمل ذلك القدر المجهول لا تعيشه المواطنة نصير، فقط، بل مليوني غزي، ما يفتئ التفكير بمصير غير معروف يرحل عن ذاكرتهم، "حتى إن استشهدت هل ستجد قبرًا يأوي جثمانك بعدما امتلأت المقابر بجثامين الموتى؟". كان قد مر 138 يومًا على ذلك الفقد، حتى أتاها خبر من أحمد عن طريق قريبة لها "قولي لأمي أنا تحت ممر البيت خليها تيجي تطلعني". هل تصدق حلمًا، ربما هي رؤيا أو أضغاث أحلام، هو قلب أم تلوع على نجلها، فكان ذلك الحلم بصيص الأمل الذي تشبثت به لجثمان أحمد. وتتابع "رجعت إلى البيت مع طواقم الدفاع المدني معتمدة على تلك الرؤيا، فما باليد حيلة إما أن تصدق وتجد رفات ولدها أو أن تصدق لتواري جثمانه الثرى". "هنا المكان الذي قال عنه أحمد هذا ممر البيت،" بدأ الرجال بالحفر وأنا أنتظر أن يخرجوا بجثمانه، فإذا بهم يعطوني عظمة من يده وأخرى من قدمه، وثالثة جمجمته، أما هذه فركبته". لقد تحلل جسد الشاب إلى عظام متفرقة جمعتها والدته يافا ووضعتها في قطعة القماش البيضاء التي أحضرتها معها، فصارت بخطوات مثقلة ثابتة تحمل ما تبقى من فلذة كبدها بين يديها متجهة إلى مستشفى كمال عدوان لثبت أن أحمد ليس رقمًا بل قصة عمر عاشها وستبقى. كان قلبها المكلوم فرحًا بعض الشيء فهي التي عثرت على قبر فارغ تضع فيه عظام نجلها التي حملته للمرة الثانية، الأولى عندما كان في أحشائها والأخرى عند مواراته الثرى. وتحاول الأم المكلومة أن تصبر نفسها بكلمات تخرج من شفتيها، "جُرحي ولا شي قدام جُرح الناس"، راحة الحصول على مأوى لرفات أحمد ضمدت جرحها النازف في أعماق قلبها.

مقالات مشابهة

  • ناشئة العراق يواجهون قطر مرتين ودياً قبل لقاء تايوان في تصفيات آسيا
  • الملك محمد السادس يترأس اليوم الأحد إحياء ليلة المولد النبوي بمسجد حسان بالرباط
  • جلالة الملك يترأس بمسجد حسان بالرباط إحياء ليلة المولد النبوي الشريف
  • هل ستتأثر العلاقات بين الرباط والقاهرة بسبب التعاون العسكري المغربي الأثيوبي؟
  • دعوات لتكثيف الرباط وشد الرحال للأقصى في ذكرى المولد النبوي
  • «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال يستهدف المباني في غزة مرتين لقتل أي ناجٍ
  • "يافا نصير".. أم دلها على رفات نجلها "" فتشبثت به لتحمله مرتين
  • "يافا نصير".. أم دلها على رفات نجلها "حُلم" فتشبثت به لتحمله مرتين
  • نصير".. أم دلها على رفات نجلها "حُلم" فتشبثت به لتحمله مرتين
  • أغرب ولادة.. طفل يخرج مرتين من رحم أمه في الأسبوع 27 والأسبوع 38! (صور)