إتيكيت تجنب الأطعمة المسببة للحساسية في الأفراح
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
يعاني الكثير من الأشخاص من حساسية الطعام، فإذا كنت من ضمن هؤلاء وكنت من المدعوين فى الاحتفال بزفاف إليك قواعد إتيكيت تجنب الأطعمة المسببة للحساسية في الأفراح كشفت عنها خبيرة الإتيكيت بسمة الفار من خلال تصريحات خاصة لصدى البلد.
التنسيق مع المضيف: قبل الحضور إلى الحفلة، اتصل بالمضيف واستفسر عن قائمة الطعام المخطط تقديمها،عرِف المضيف بأي حساسية تعاني منها واستفسر عن المكونات المستخدمة في الأطباق المختلفة.
إبلاغ المضيف عن الحساسية: قد يكون من الأفضل إخبار المضيف مسبقًا بأي حساسية تعاني منها. يمكنك شرح الحساسية بوضوح وذكر الأطعمة التي يجب تجنبها. هذا سيساعد المضيف على توفير خيارات مناسبة لك.
الإبتعاد عن الأطعمة ذات المكونات الشائعة للحساسية: تجنب تناول الأطعمة التي تحتوي على مكونات شائعة للحساسية مثل الفول، البيض، الأسماك، القمح، الصويا، والمكسرات. قم بمراجعة قائمة الطعام بعناية وتجنب تلك المكونات.
البحث والتحقق من المكونات: إذا كان لديك شكوك حول مكونات طعام معين، فمن الأفضل أن تتحقق منها. يمكنك طلب مساعدة النادل أو الشيف للحصول على معلومات إضافية حول المكونات المستخدمة في الأطباق.
الحفاظ على الحذر: حتى إذا تم تقديم طعام خالٍ من المكونات المسببة للحساسية، قد يحدث تلوث متقاطع في المطبخ أو أثناء التحضير، حافظ على الحذر وتجنب الأطعمة التي قد تكون ملامسة للمكونات المسببة للحساسية.
إحضار وجبة خاصة: إذا كانت الأفراح لا توفر خيارات مناسبة للحساسية الخاصة بك، يمكنك أن تفكر في إحضار وجبتك الخاصة، قم بإعداد وجبة صحية ومناسبة لك وتناولها بينما تستمتع بالحفلة.
من الأهمية أن تكون صادقًا ومفتوحًا بشأن حساسياتك الغذائية، يمكن للمضيف والمنظمين أن يساعدوك في توفير خيارات مناسبة وملائمة لك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطعام حساسية الطعام الحساسية الاسماك والمكسرات البيض الفول تجنب الأطعمة
إقرأ أيضاً:
منصور بن زايد: يوم الطفل الإماراتي مناسبة نعزز فيها وعي المجتمع بحقوق الطفل واحتياجاته
أكد سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، أن يوم الطفل الإماراتي مناسبة نعزز فيها وعي المجتمع بحقوق الطفل واحتياجاته.
وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «يوم الطفل الإماراتي مناسبة نعزز فيها وعي المجتمع بحقوق الطفل واحتياجاته.. الاستثمار في الطفل هو استثمار في مستقبل الوطن، والإمارات حرصت على وضع التشريعات والإستراتيجيات التي تهدف إلى رعاية الطفل اجتماعياً وصحياً وتعليمياً وحمايته وصيانة حقوقه».