تكريم لجنة الصيانة البسيطة والمعدات بالمدارس الفنية والزراعية والفكرية بشمال سيناء
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
كرم تعليم شمال سيناء اليوم لجنة الصيانة البسيطة والمعدات بالمدارس الفنية والزراعية والفكرية بالمحافظة وقام حمزة رضوان وكيل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بشمال سيناء لجنة الصيانة البسيطة والمعدات بالمدارس الفنية والزراعية والفكرية وذلك لجهدهم المبذول في رفع كفاءة الآلات والمعدات بالمدارس بحضور المهندس غريب حسن مدير فرع هيئة الأبنية التعليمية بالمحافظة وبحضور المهندس ممدوح الشربيني مدير عام التعليم الفني و محمد البحيري نقيب المعلمين بشمال سيناء والمهندس أحمد آدم مدير الصيانة البسيطة بهيئة الأبنية .
كما قدم وكيل الوزارة الشكر والتقدير لهم لمجهوداتهم في أداء عملهم و استمرارهم في عمل الصيانة البسيطة المنتظمة مما أدى إلي توفير تكاليف الصيانة الشاملة أو إصلاح أي عطل بالمعدات .
كما أوضح وكيل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بأنه في اليوم الثالث لتظلمات الشهادة الإعدادية بلغ إجمالي عدد الطلاب والطالبات "٨٦" طالبا وطالبة تضمنت اللغة العربية " ٢١" طالبا وطالبة والرياضيات " ١٤ " طالبا وطالبة والعلوم " ١٢ " طالبا وطالبة والدراسات الاجتماعية " ٤ " طلاب وطالبات، واللغة الإنجليزية " ٣٥ " طالبا وطالبة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدراسات الاجتماعية التربية والتعليم والتعليم الفني المدارس الفنية شمال سيناء الصیانة البسیطة طالبا وطالبة
إقرأ أيضاً:
«التربية السورية»: 27 ألف منشأة تعليمية مدمرة وتحتاج إلى الصيانة
دمشق (وكالات)
أخبار ذات صلةكشف مدير التخطيط والتعاون الدولي في وزارة التربية والتعليم السورية عن أن عدد المنشآت التعليمية المدمرة أو التي تحتاج إلى صيانة بلغ نحو 27 ألف منشأة في مختلف المناطق السورية. ووفقاً للإحصائيات الأولية للوزارة، فقد بلغ عدد المدارس المدمرة، 8 آلاف مبنى، جرى تصنيفها إلى ثلاثة أقسام، القسم الأول يتطلب إعادة تأهيل شاملة ويضم قرابة 500 مدرسة، في حين يحتاج القسم الثاني إلى صيانة ثقيلة ويضم نحو 2000 مدرسة، أما القسم الثالث فيحتاج إلى صيانة متوسطة ويضم ما يقارب 5500 مدرسة. وأضاف مدير التخطيط أن إجمالي عدد المنشآت التربوية التي تحتاج إلى صيانة يناهز 19 ألف منشأة، وهي بأمسّ الحاجة إلى صيانة دورية بعد أن افتقدتها خلال السنوات الماضية.
وفي إطار الخطط البديلة، أوضح مدير التخطيط أن الوزارة تعتزم، بالتعاون مع الجهات الفاعلة تفعيل مدرسة واحدة على الأقل في كل مركز حضري لاستيعاب الأطفال العائدين من المخيمات ومن بلدان الاغتراب، وخاصة في المناطق المتضررة والمهجرة منذ سنوات في شمالي حماة وجنوبي إدلب وغربي حلب وشرقي اللاذقية.