موقع النيلين:
2024-12-23@07:12:00 GMT

⛔ شعب الله الطعماج.. برازيلي فرع أمبدة

تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT


⛔ شعب الله الطعماج.. برازيلي فرع أمبده ????????????
في السعودية عندهم تطبيق اسمو (أوبر) بتاع مشاوير… حاجه كدا زي ترحال الكان عندنا في السودان…
مع القرفه الحاصلة دي وعشان امنع النضمي الكتير مع سواقين العربات… مركب مكنة برازيلي ومسجل إسمي في التطبيق (روبيرتو فرناندو دا سيلفا)…. بركب مع سيد العربية و بعمل فيها ما بعرف اتكلم إلا أسباني….

فبتجاوز حنك الونسة دا لغايت ما أصل مكاني العاوز امشيهو… بحاسب وبتخارج….
المهم الليلة العربية الجاتني سايقها سوداني… جيت راكب شبكني هالووووو ماي فيرند… وير آر يو فروم؟
قلت ليهو فروم برازييييل…
شبكني يا سلاااااااااام أهلنا وحبيبنا
وقبل ما يسترسل معاي في الكلام شبكتو نو انجليش نو ارابك اسبانيول اسبانيول…. (يعني يا ابو الشباب انا لا بتكلم انجليزي لا بتكلم عربي… بس اسباني)…. فشنو عرف انو مافي طريقة اي تفاهم او ونسة مع الكائن دا لغايت ما أصل مشواري…..
المهم في السكة جاهو تلفون… صاحبنا رد على التلفون وقال الو يا حسن كيفك كيف اخبارك ان شاءالله بخير … سايق لي مشوار والله…. راكب معاي واحد برازيلي…. علي الطلاق تشوف وشو تحلف تقول التوم ود عمتك نفيسة ???????????????? رقييييق جعبات ما عندو????????????…. و اطرش ما بتكلم إلا أسباني
صاحبو اظن سألو قال ليهو جاي يعمل شنو في السعودية..
صاحبنا قال ليهو بي ضعفتو دي بكون مدرب لياقة بدنية في نادي… اقسم بالله تشوفو تقول نازح من مدني… ????????????
كدي عليك الله افتح الجزيره شوف الجنجويد ديل احتمال دخلو البرازيل وزولنا دا جا مكبرها من هناك ????????????
غايتو يا حسن انا شاكي الزول دا يكون برازيلي فرع أمبده ???????????????? اقفل اقفل في كاميرا برجع ليك بعدين….
واتلفت علي وبي ابتسامة عريضة هالووووو ماي فريند….
اااااااه الشعب السوداني البطل… شعب الله الطعماج
يوسف العركي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

قادمون يا (غزة)

 

مخجل حال مرتزقة السعودية والإمارات الذين يقدمون أنفسهم في صورة (كلاب حراسة) لكيان العدو الصهيوني بكل جرأة ووقاحة وقلة حياء، يتسابقون على استعراض قواتهم والتي قالوا بأنها جاهزة لما أسموها بمعركة تحرير صنعاء، المعركة التي سبق وأن أعلنوا عنها منذ ما يزيد على عشر سنوات، معركة الانتصار لثقافة الخيانة والعمالة والارتزاق .
يفضحون أنفسهم بأيديهم، فيظهرون عندما يطلب منهم أرباب نعمتهم الظهور، ويختفون عندما يطلب منهم الاختفاء، يتحركون اليوم نزولا عند رغبة الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي عطفا على توجيهات السعودية والإمارات، يحشدون المرتزقة والمعدات والآليات العسكرية التي لا تمثل رقما بالمقارنة بكل ما حشدوه طيلة العشر السنوات الماضية من عمر عدوانهم على بلدهم الذي تنكروا له، وتجندوا تحت راية السعودية والإمارات من أجل تدميره والهيمنة عليه ونهب ثرواته ومقدراته.
يرفعون شعار قادمون يا صنعاء ، نصرة لتل أبيب، لأن صنعاء أوفت بعهدها لفلسطين وغزة، ووقفت موقف الثبات والعزة، دعما وإسنادا للمجاهدين والمستضعفين في بلاد أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، أزعجهم موقف صنعاء اليماني اليعربي الأصيل، أوجعهم حصار القوات البحرية للسفن الصهيونية والأمريكية والبريطانية في البحر الأحمر ، وأزعجتهم عمليات الدعم والإسناد اليمنية لإخواننا في قطاع غزة التي تستهدف عمق الكيان الصهيوني داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، قامت قيامتهم لأن اليمن فضحت أدعياء نصرة فلسطين الذين ظلوا يكذبون ويضحكون على الأمة لسنوات عديدة .
كنت ومعي كل الشرفاء على امتداد الأرض العربية أتمنى لو أن هؤلاء المرتزقة حشدوا الحشود، وجهزوا المعدات والآليات، وسخروا كل هذه الإمكانيات لمعركة (قادمون يا غزة) أو (قادمون يا فلسطين) أو (قادمون يا لبنان)، لأن هذه المناطق هي التي تستحق فعلا أن تحتشد لنصرتها الحشود باعتبار ذلك من الواجبات المقدسة، قياسا على حجم التوحش والإجرام الصهيوني الذي يمارس بحق إخواننا في فلسطين ولبنان، أما عاصمة العواصم صنعاء، فهي دائما في المقدمة، دائما في صدارة الموقف والمشهد الداعم والمناصر والمساند لغزة وكل فلسطين ولبنان .
غزة هي التي تحتاج لغيرتهم وحميتهم وحشودهم التي يروجون لها منذ فترة، والتي زادت وتيرة تصويرها والترويج لها عبر وسائل التواصل الاجتماعي عقب سيطرة الجماعات المسلحة على سوريا، غزة هي المدينة المنكوبة، المكلومة، المجروحة، المدمرة، المحاصرة المستباحة من قبل أحفاد القردة والخنازير، غزة هي الوجهة والقبلة الجهادية الأولى لكل شرفاء وأحرار الأمة، ولكن الله نزع من وجوه هؤلاء الحياء والغيرة، وباتوا أشبه بالحيوانات التي لا هم لها سوى إشباع غرائزها فقط .
من لم تكن قبلته الجهادية غزة فليراجع إسلامه، فالمسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بعضا، أما صنعاء يا أصحاب (قادمون يا صنعاء)، فهي بعيدة عليكم كما كانت وما تزال وستظل بفضل الله وعونه وتأييده بعيدة على أسيادكم الذين رفعتم معهم نفس الشعار منذ ٢٦مارس ٢٠١٥وحتى اليوم، وما دمنا مع الله في نصرة ودعم وإسناد غزة فإننا الغالبون والمنتصرون، ولن يحصد المرتزقة العملاء سوى الخيبة والخسران والهزيمة والانكسار والذل والهوان .

مقالات مشابهة

  • قواعد البأس الشديد
  • اسوأ أسرة مرت على تاريخ السودان
  • الحكومة الأيسلندية القادمة تقول إنها ستطرح عضوية الاتحاد الأوروبي للاستفتاء بحلول عام 2027
  • المهندس “يوسف ندا ” في ذمة الله
  • الحرب بالنقاط
  • بحث عن شيء غير موجود
  • حزب الله شيّع الشهيد علي نايف أيوب في زفتا
  • قادمون يا (غزة)
  • ماذا تقول فتاة الصورة بعد أن طلب إليها الشرع تغطية الرأس؟
  • جيش الكيان يوجه رسالة إلى ابنة حسن نصر الله