قالت وفاء ياديس الفنانة التشكيلية، إن هناك من يرى أن الفن التشكيلي هو مجرد تصميم يخص الأثرياء فقط، وهذه الفكرة مغلوطة، لأن الفن عبارة عن علم له تأثير على مدارك الإنسان الوجدانية، وهو ما يجعله يعبر عن أفكاره ومشاعرة بشكل فني رائع.

الفن يرتبط بالسياسة

وأضافت «ياديس» خلال مكالمة هاتفية لبرنامج «السفيرة عزيزة» المذاع على شاشة «dmc»، أن الفن يمكن مزجه مع أي علم آخر: «أنا خريجة من كلية فنون جميلة، ودرست الفن التشكيلي ونفس الوقت عملت ماجيستير في العلوم، وكمان الفن بيرتبط بالسياسة وبيدخل في توجيه عقول المجتمعات في العالم».

القضية الفلسطينية

وتابعت: «المعارض بعملها عشان أوصل للناس مفهوم وفكرة وقضية بشكل فني، بشرط تكون القضية متواقفة مع مبدأ دولتي ولا تخالفها، آخر معرض هو رصاصة لكل رضيع بيتكلم عن القضية الفلسطينية لكن بعد كده أنا عملت سلسلة معارض أون لاين عشان أوصل لأكبر قدر من الناس، وعشان أحل مشكلة حجز القاعات لتوفير الوقت».

معرض حصاد الأسير ورصاصة لكل رضيع

وأكملت بأن معرض حصاد الأسير ورصاصة لكل رضيع يبثان وقائع حقيقية حية عن القضية الفلسطينية وما يجري بالقطاع بصورة فنية معبرة، بأخذ اللوحة لمنطقة أبعد من الصورة الفوتوغرافية، لافتة إلى أن هناك العديد من المدارس الفنية، وكل مدرسة تخاطب نوعيات عقلية معينة من العالم، والفنان الشامل هو من يستخدم أنواع مختلفة من المدارس، لمخاطبة أكبر قدر من الأفراد.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفن التشكيلي المعارض الفنية القضية الفلسطينية القضیة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

مصر وسوريا تشددان على الرفض التام لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تناول اتصال الرئيس السيسي والرئيس السوري بشار الأسد، مستجدات الأوضاع الإقليمية، حيث تم تبادل الرؤى بشأن خطورة التصعيد الذي تشهده المنطقة، وضرورة تجنب اتساع رقعة الصراع وحفظ الأمن والاستقرار الإقليميين، مع التشديد على الرفض التام لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية أو تهجير الفلسطينيين.

وتلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اتصالاً هاتفياً من الرئيس السوري بشار الأسد، تبادل خلاله الرئيسان التهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد، معربين عن التمنيات بأن يعيده الله عز وجل على الأمتين العربية والإسلامية، بالخير واليمن والبركات.

كما تناول الاتصال مستجدات الأوضاع الإقليمية، حيث تم تبادل الرؤى بشأن خطورة التصعيد الذي تشهده المنطقة، وضرورة تجنب اتساع رقعة الصراع وحفظ الأمن والاستقرار الإقليميين، مع التشديد على الرفض التام لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية أو تهجير الفلسطينيين.

وقد أكد الرئيس في هذا الإطار مواصلة مصر جهودها الرامية لوقف إطلاق النار بقطاع غزة، وإنفاذ المساعدات الإنسانية بصورة مستدامة وبالكميات التي تلبي احتياجات الأشقاء الفلسطينيين، مع استمرار الدفع في اتجاه إنفاذ حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

مقالات مشابهة

  • عمرو موسى: مصر تتبنى القضية الفلسطينية منذ بدايتها
  • حزب «تحيا مصر» يختتم فاعليات مبادرة «أمل وحياة» ويجهز لإقامة أكبر معرض للحرف اليدوية والتراثية والبيئية
  • القضية الفلسطينية في ضوء الانتخابات البريطانية
  • الصحراوي قمعون: القضية الفلسطينية وحروب التضليل
  • البرلمان العربي يؤكد استمراره في دعم القضية الفلسطينية بالمحافل الدولية
  • مصر وسوريا تشددان على الرفض التام لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين
  • العموم البريطاني: حكومتنا الجديدة ستدعم القضية الفلسطينية
  • بولتيكو: "كوربين" سيقود انتفاضة "يسار بريطانيا" ضد حزب العمال لدعم القضية الفلسطينية
  • السعودية تدعو لنشر قوة دولية في غزة بقرار أممي لدعم السلطة الفلسطينية
  • مخرج فلسطيني: لم يعد ممكنا الحديث عن فلسطين في هوليوود بعد 7 أكتوبر