القومى للمرأة يكشف فى انفوجراف جهود اللجنة الوطنية للقضاء على الختان من 2019 إلى 2023
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
تزامنا مع اليوم العالمي للقضاء على ختان الإناث، والذي يحيه العالم في السادس من فبراير من كل عام، أعد المجلس القومى للمرأة "انفوجراف" يكشف عن جهود اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث منذ عام 2019 وحتى نهاية ديسمبر 2023.
وكشف الانفوجراف عن جهود اللجنة الوطنية فى أرقام، جاءت كما يلى:
- إجمالي ما نفذته اللجنة منذ بداية إنشائها، عدد 6،033 نشاط
- الأنشطة استهدفت 108،633،748 تواصل توعوي مع (62،118،497 سيدة/ 36،103،223 رجل/ 10،412،028 طفل)
- حملات طرق الأبواب 29.
- دورات تدريبية 67.400
- الشكاوي والاستفسارات 6.334
- الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي: 15 نشاط استهدف 78،787،975 وصول لعدد (48،729،439 سيدات / 30،058،536 رجال)
- قوافل توعوية وطبية 18،608
- فعاليات متنوعة 102.848
- قوافل رقم قومي 4.488
- بلاغات خط المشورة 2.214
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القومي للمرأة انفوجراف الختان اللجنة الوطنية للقضاء على الختان
إقرأ أيضاً:
اللجنة الوطنية في تعز تستمع لشهادات الضحايا في وقائع استهداف المدنيين الأخيرة
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلنت اللجنة الوطنية للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان باليمن، تنفيذها نزولاً ميدانياً إلى قرى اللصب والنجد والهرار بمديرية صالة بمحافظة تعز ، والتي شهدت خلال شهر ديسمبر الماضي وبداية شهر يناير 2025م.
وعاين فريق اللجنة، الطرق الفرعية والخطرة التي استبدلها المواطنين والمواطنات لإيصال احتياجاتهم الغذائية والصحية والمخاطر التي تكتنف عملية الخروج والدخول للنساء المزارعات وأطفال المدارس، والوقوف على طبيعة الحياة اليومية للسكان المدنيين.
وأفاد عدد من السكان باستمرار أعمال القنص والقصف على منازلهم وما تبقى من سكان يزيد عددهم على تسعمائة فرد من الجنسين، كان آخرها تعرض عدد من النساء أثناء رعيهن للأغنام بجوار المنازل لشظايا قذيفة سقطت على المرعى والتي حققت فيها اللجنة مباشرة.
كما قام فريق اللجنة الوطنية بالجلوس والاستماع إلى عدد من الضحايا وشهود العيان على وقائع زراعة وانفجار الألغام الفردية، والاطلاع على المزارع والطرق التي انفجرت بها الألغام بأوقات مختلفة وتم هجرها وتكبد الخسائر الاقتصادية من قبل السكان، تجنبا لتكرار حوادث الموت وبتر الأطراف.
ودون الفريق الميداني عدد من الانتهاكات الجسيمة والخطيرة للقانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان التي طالت الأهالي، والدمار الذي حل بمنازلهم وممتلكاتهم ومزارعهم الكبيرة وآبار المياه، وحرمانهم من الوصول الى المرافق الصحية والخدمية بشكل آمن، وعرقلة الحق بالتعليم لأطفال وأبناء القرى بسبب القصف العشوائي والاضطرار الى استخدام منازل قديمة بدلا عن المدارس المدمرة وبمعلمين ومعلمات متطوعين بدون عائد مالي.