إزالة 3 محال مخالفة في التبين بالقاهرة ضمن الموجة الـ22 (صور)
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أجرى حي التبين، جنوب محافظة القاهرة، حملة مكبرة لتنفيذ قرارات إزالة ضمن المرحلة الأولى من الموجة الـ22 لإزالة التعديات والمخالفات.
وأكد أحمد القزاز رئيس حي التبين، أن الحملة جاءت في ضوء حرص الدولة على التعامل بكل حزم مع كل أشكال التعديات على أملاك الدولة، وإعلاء كلمة القانون ضد المخالفين، وتنفيذ تعليمات اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة ومتابعة المهندسة جيهان عبد المنعم نائب محافظ القاهرة للمنطقة الجنوبية في هذا الشأن.
وأكد رئيس الحي، أن الحملة تضمنت إزالة 3 محال مخالفة على مساحة 50 مترا تقريبا بشارع وسط المساكن، في تقاطع شارع أبي بكر الصديق، حيث أجريت الإزالة حتى سطح الأرض، وذلك بمعاونه فريق المتابعة الميدانية، ومدير الأملاك، والأجهزة المعنية، وبمشاركة قسم شرطة التبين، وشرطة المرافق في ضوء متابعة ملف إزالة التعديات على أملاك الدولة والأراضي الزراعية ومخالفات البناء بصورة مستمرة، للحفاظ على أملاك الدولة، وحُرر محضر إداري بقسم شرطة التبين رقم 200 لسنة 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أملاك الدولة ازالة التعديات المنطقة الجنوبية تنفيذ قرار سطح الارض أحمد ابراهيم أشكال
إقرأ أيضاً:
بعد إثارة البلبلة على الميديا.. كشف حقيقة خطف فتاة بالقاهرة
نجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة في كشف حقيقة تداول منشور عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن الإدعاء بتعرض إحدى الفتيات للاختطاف من قبل إحدى صديقتها بالقاهرة، والعثور عليها وبها آثار ضرب وتخدير بالجيزة.
بالفحص تبين أن حقيقة الواقعة تتمثل في أنه بتاريخ 27 أبريل، ورد بلاغ لقسم شرطة عين شمس بمديرية أمن القاهرة من ربة منزل، مقيمة بدائرة القسم، بغياب نجلتها عقب خروجها من المنزل يوم 25 أبريل، ولم تتهم أو تشتبه في غيابها جنائيا، وعقب تداول المنشور تم استدعاء المبلغة حيث حضرت وبصحبتها نجلتها، المبلغ بغيابها، وبسؤالها نفت صحة ما تم تداوله من إدعاءات حول اختطافها، وقررت بقيام نجلتها بترك المنزل بمحض إرادتها لخلافات عائلية، وأنها كانت صحبة إحدى صديقاتها.
تم تحديد القائم على نشر تلك الإدعاءات، إحدى أقارب المبلغ بغيابها، مقيمة بمحافظة القليوبية، وأمكن ضبطها، وبمواجهتها أقرت بنشرها تلك المعلومات المغلوطة للإسراع في إجراءات عودتها.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيالها لإدعائها الكاذب.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا