افتتاح وحدة تحسين وضمان جودة التعليم الفني بالغربية
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
افتتح ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، اليوم، مقر وحدة تحسين وضمان جودة التعليم الفني بديوان المديرية، بحضور أحمد شلبي، مدير عام التعليم الفني بالمديرية، ومحمد توفيق، رئيس الوحدة بالغربية، والتي تأتي بناء على القرار الوزاري رقم 28 في 25 فبراير 2021، المادة السادسة التي تتضمن التنسيق مع جميع المحافظين لإنشاء فروع وحدة تحسين وضمان جودة التعليم الفني بجميع المديريات.
وأكد وكيل الوزارة أن وحدة تحسين وضمان جودة التعليم الفني تختص بوضع خطة لتحسين وضمان جودة التعليم الفني بجميع مستوياته ونوعياته وفقا لاستراتيجية الوزارة، ووضع نظام لمتابعة وتقييم أنشطة جودة التعليم الفني.
بناء قدرات العاملينوأشار إلى أن الوحدة تعمل على تقديم الدعم الفني وبناء القدرات للعاملين بجودة التعليم الفني، والإشراف على تطبيق نظام الجودة بمدارس التعليم الفني من خلال وحدات تحسين وضمان الجودة على مستوى المديريات والإدارات التعليمية والمدارس الفنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تحسين التعليم التعليم الفني تعليم الغربية ضمان جودة التعليم
إقرأ أيضاً:
من أخطر الوحدات في حزب الله.. ما هي الفرقة 910 وهل تنتقم لاغتيال نصرالله؟
أفادت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية أن رد حزب الله على اغتيال أمينه العام حسن نصرالله قد يأتي عبر وحدة 910 الجاهزة لاستهداف الإسرائيليين واليهود في كل أنحاء العالم. الوحدة 910 "وحدة الظل" التابعة لحزب الله هي أكثر فروع الحزب سرية وخطورة. ويتوقع خبراء أمنيون إسرائيليون أن يأتي الرد عبرها. وتقول الصحيفة الإسرائيلية إن الوحدة جاهزة لاستهداف المجتمعات الإسرائيلية في كل أنحاء العالم. هذه الوحدة قادرة على شن هجمات انتقامية كبيرة في غضون مهلة قصيرة، بحسب وصف إسرائيل. ونفذت الوحدة 910 عمليات انتقامية بنجاح قبل 32 عاماً بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله السابق عباس الموسوي بمشاركتها في العديد من الهجمات، منها تفجير السفارة الاسرائيلية في بوينس آيرس في عام 1992، والمركز المجتمعي اليهودي في الأرجنتين في العام 1994. وفي عام 2012، نفذت تفجيراً انتحارياً على حافلة تُقل سياجاً اسرائيليين في بلغاريا. يقود الوحدة 910 طلال حمية المعروف أيضاً باسم "أبو جعفر"، وبحسب الاستخبارات الإسرائيلية فإن الوحدة مرتبطة بشكل وثيق بالحرس الثوري الإيراني وحافظت على السرية التامة في عملياتها باعتمادها على عملاء خضعوا لتدريب أمني صارم، وكانوا غالباً يحملون جنسيات أجنبية تحت غطاء مدني. (الحدث)