بعد أن رفض العليمي وحكومة معين الاستجابة لـنداءاتها العاجلة.. بيان صادم ورد الآن لكافة سكان عدن “هذا ما سيحدث ابتداءً من يوم غدٍ الخميس”
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بعد أن رفض العليمي وحكومة معين الاستجابة لـنداءاتها العاجلة بيان صادم ورد الآن لكافة سكان عدن “هذا ما سيحدث ابتداءً من يوم غدٍ الخميس”، بعد أن رفض العليمي وحكومة معين الاستجابة لـنداءاتها ال عاجل ة بيان صادم ورد الآن لكافة سكان عدن “هذا ما سيحدث ابتداءً من يوم غدٍ الخميس” .
بعد أن رفض العليمي وحكومة معين الاستجابة لـنداءاتها العاجلة.. بيان صادم ورد الآن لكافة سكان عدن “هذا ما سيحدث ابتداءً من يوم غدٍ الخميس”
الجديد برس|
كشفت مؤسسة الكهرباء في عدن، الأربعاء، رفض المجلس الرئاسي وحكومة معين انقاذها.
وأفادت المؤسسة في بيان لها بانها ستتوقف كليا عن العمل ابتداء من غداءً الخميس، مؤكدة تجاهل المجلس الرئاسي وحكومة معين مطالبها بسرعة توفير الوقود الذي نفذ من مخازنها.
وأكدت المؤسسة ارسالها مناشدة لكافة الجهات “دون جدوى”.
وشهد قطاع الكهرباء خلال الايام الماضية تدهور مع وصول ساعات التشغيل إلى ساعتين مقابل 8 ساعات إطفاء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اقتراح هوكستين على طاولة نصر الله.. وهذا سيحدث حال الرفض
قال مسؤولون إسرائيليون إن أي رفض من حزب الله لاقتراح المبعوث الرئاسي الأميركي آموس هوكستين بنزع السلاح في جنوب لبنان، وانسحاب قوات الرضوان مسافة 10 كيلومترات عن الحدود؛ سيضفي الشرعية على هجوم إسرائيلي هدفه إعادة الأمن إلى الشمال.
ونقلت "يديعوت أحرونوت" عن مسؤولين أمنيين وأعضاء في الحكومة الإسرائيلية اعتقادهم أن الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله سيرفض الاتفاق.
وبحسب اقتراح هوكستين سيتم نزع سلاح جنوب لبنان وإعادة قوة الرضوان إلى مسافة لا تقل عن 10 كيلومترات من الحدود مع إسرائيل، كما سيتم إزالة الأسلحة الثقيلة لحزب الله، بما في ذلك الصواريخ وقاذفات قذائف الهاون والطائرات بدون طيار من المنطقة، وفي المقابل، توافق إسرائيل على بعض التعديلات على الحدود بين البلدين.
وقال المسؤولون إنه إذا رفض حزب الله القرار الدبلوماسي، فستضطر إسرائيل إلى شن هجوم على لبنان في غضون شهرين لإعادة سكان الجليل إلى منازلهم بأمان.
ويعتقدون أن رفض نصر الله سيمكن إسرائيل من اكتساب الشرعية الأميركية والدولية للحرب.
كما سيكون الجيش الإسرائيلي قادراً على تجميع الأسلحة اللازمة التي سيحتاج إليها في حالة قيام حزب الله بمهاجمة إسرائيل مرة أخرى بعد انتهاء الحرب والتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.
ويعتقد المسؤولون أيضًا أن إيران لا تريد أن يستمر القتال على طول الحدود.
وقالت مصادر غربية إن طهران أوضحت لنصر الله أنها لا تسعى إلى حرب شاملة مع إسرائيل، وبالتالي لا يمكنه الاعتماد على التدخل الإيراني في القتال إذا بدأت حرب مع إسرائيل.