الأرجنتين تعلن نقل سفارة بلادها إلى القدس
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أعلن الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي ، اليوم الثلاثاء، نقل سفارة بلاده إلى القدس.
وارتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 27585 شهيدا و66978 مصابا منذ 7 أكتوبر.
وفي وقت سابق قال محمد أشتية رئيس الوزراء الفلسطيني، إن "معبر رفح هو بوابة الحدود الفلسطينية المصرية وهي شأن مصري فلسطيني، ولدينا اتفاق مع الشرطة الأوروبية منذ 2005 لإدارة المعبر حتي وإن قامت إسرائيل باستبداله سيبقي شأن مصري فلسطيني وسوف نعيد فتحه إن أغلقته"، معلقًا “إسرائيل تحاول نقل معبر رفح إلى مكان آخر”.
ورحب، أشتيه خلال كلمته المذاعة على فضائية القاهرة الإخبارية، العقوبات المفروضة على عدد من المستوطنين بأنهم أرهابيين في الولايات المتحدة الأمريكية، مطالبًا أن تأخذ جميع الدول تلك الخطوة، فإن المطلوب هو فرض عقوبات ليس فقط على عديد بسيط من المستوطنين بل على المشروع الاستطياني بشكل كامل.
وذكر، أن المطلوب أيضا مقاطعة بضائعهم ومطالبة مذوجي الجنسيات الأمريكية والأوروبية وغيرها مغدرة المستوطنات لأن وجودهم غير قانوي وغير شرعي، كما طالب أيضا، بوقف ما أعلنته إسرائيل أول أمس عن مشروع بناء 7000 وحدة استيطانية جديدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استيطان استيطانية إرهابيين 7000 وحدة استيطانية الإسرائيلي الأرجنتيني الحدود الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
تركيا تعلن قطع العلاقات مع إسرائيل نهائية
شمسان بوست / متابعات:
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم، عن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.
وصرح أردوغان: “نحن، كدولة وحكومة في الجمهورية التركية، قررنا قطع العلاقات مع إسرائيل، والآن ليس لدينا أي علاقات معها”.
وأضاف أردوغان أن أنقرة لن تتخذ أي خطوات أو إجراءات لتطوير التعاون أو إعادة العلاقات مع إسرائيل في المستقبل نهائية.
ومنذ بداية عملية الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة في أكتوبر 2023، أدانت تركيا أفعال وتصرفات تل أبيب واتهمتها بارتكاب مذابح بحق المدنيين الفلسطينيين، كما دعت مرارا وتكرارا إلى وقف إطلاق النار ومارست ضغطا كبيرا على تل أبيب.
وأعلنت وزارة التجارة التركية، في أوائل مايو، عن قطع علاقاتها التجارية مع إسرائيل بشكل كامل. وقبل ذلك، قيدت أنقرة تصدير 54 مجموعة فرعية من البضائع، لكن ذلك لم يردع إسرائيل، وواصل الجيش الإسرائيلي عدوانه على غزة.
كما تعرض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لانتقادات شخصية أكثر من مرة، حيث أن خطابه في الكونجرس الأمريكي في يوليو من العام الجاري لم يتسبب في احتجاجات مناهضة للحرب في مبنى الكابيتول فحسب، بل أدى أيضا إلى رد فعل جريئة وعنيفة من طرف السياسيين الأتراك، بما في ذلك أردوغان، الذي وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بأنه “جزار، ويداه ملطخة بدماء 150 ألف من سكان غزة”، كما الرئيس التركي نتنياهو أيضا بـ “الفوهرر الحديث”، مشددا على أن الغرب يتغاضى عن جرائمه.