الصيادلة تعلن أسماء الفائزين بتأشيرات قرعة رحلة الحج
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أجرى المستشار محمد فكرى الحارس القضائى للنقابة العامة لصيادلة مصر، والدكتورة فاتن عبدالعزيز عضو لجنة ادارة النقابة اليوم الثلاثاء 6 فبراير قرعة علنية لتأشيرات رحلة الحج لهذا العام 2024 والمخصصة من قبل وزارة الصحة للصيادلة، وذلك بحضور عدد من الصيادلة المتقدمين بالقرعة وعددهم 41 صيدلياً.
"الصيادلة": فتح باب الحجز لقرعة تأشيرات رحلة الحج المجانية غداً نقابة الصيادلة: وقف استقبال الجمهور الأحد المقبل لأعمال الجرد السنوىوأسفرت القرعة عن فوز كل من":
1 د/عبد الرحمن احمد فوزي عبد الله
2 د/محمد احمد كمال عطيه
3 د/احمد رفعت ابراهيم ابراهيم
4 د/اسماء محمد مصطفى احمد
كما تم سحب 6 أسماء فى قائمة الاحتياطى للحصول على التأشيرة حال تراجع احد الفائزين الأربعة عن التأشيرة.
ومن المقرر استيفاء الصيادلة الفائزين للأوراق المطلوبة والتنسيق مع مسئولى وزارة التضامن الاجتماعى لاستكمال الاجراءات.
وتهنىء نقابة صيادلة مصر الصيادلة الفائزين، سائلين الله عز وجل ان يجعل لهم حجا مبروراً وذنباً مغفوراً وان يتقبل منهم جمعياً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رحلة الحج نقابة الصيادلة وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
نقابة النيابات والمحاكم تعلن رفضها القاطع لمحاولات تهجير الشعب الفلسطيني
أعلن مجلس إدارة النقابة العامة للعاملين بالنيابات والمحاكم، برئاسة كريم عبدالباقي، رفضة القاطع لكل أشكال التهجير التي قد يتعرض لها الشعب الفلسطيني داخل قطاع غزة سواء في الوقت الحاضر أو المستقبل، معلنًا تمسكة بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيرة والتمسك بحل الدولتين علي حدود يونيو 1967 وإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.
وقال عبدالباقي، إن بيان الخارجية المصرية كان واضحا إلي درجة كبيرة ويحمل بين السطور كل أشكال الرفض للمساس بوحدة واستقرار القضية الفلسطينية، لافتًا إلى أهمية الموقف المصري الذي كان واضحا منذ اللحظة الأولى لاندلاع العدوان الاسرائيلي الغاشم على قطاع غزة واستهداف الأطفال والتسبب في استشهاد الآلاف من الأطفال والنساء.
ولفت إلى أن أي محاولة لحل القضية الفلسطينية يجب أن تكون من خلال إقامة دولة مستقلة وليس على حساب البلدان المجاورة وتنفيذ عملية تهجير قسري، فهذا يعتبر تصفية للقضية ومخالفة للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.
وأكد أن موقف مصر الأخير جمع حوله كل أطياف الشعب المصري المؤيد والمعارض، وهو ما يؤكد إخلاص المؤسسات الوطنية المصرية تجاه الشعب الفلسطيني، وأن مصر تثبت دائمًا ريادتها الإنسانية والتاريخية في حماية حقوق الشعوب العربية.