فنون ومشاهير الحكم على ممثلتين إيرانيتين بالسجن مع وقف التنفيذ لعدم ارتداء الحجاب
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
فنون ومشاهير، الحكم على ممثلتين إيرانيتين بالسجن مع وقف التنفيذ لعدم ارتداء الحجاب، السلطات أصدرت أحكاما أولية بالسجن مع وقف التنفيذ على ممثلتين إيرانيتين، بسبب عدم .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الحكم على ممثلتين إيرانيتين بالسجن مع وقف التنفيذ لعدم ارتداء الحجاب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
السلطات أصدرت أحكاما أولية بالسجن مع وقف التنفيذ على ممثلتين إيرانيتين، بسبب عدم امتثالهما لقانون فرض ارتداء الحجاب في الأماكن العامة، بحسب ما ذكرته وكالة روسيا اليوم. وبحسب الوكالة فإن الممثلة "افسانه بايكان" حكم عليها بالسجن لعامين مع وقف التنفيذ وعقوبات أخرى، منها حرمانها من استخدام الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي لمدة عامين ومنعها أيضا من مغادرة إيران لمدة عامين. كما حكم على افسانه بمراجعة طبيب نفسي بصورة أسبوعية لمعالجة ظاهرة نفسية تحت عنوان "ضدية الأسرة"، وعليها قراءة كتب معينة وكتابة ملخص هذه الكتب من أجل تثقيفها في بعض المجالات.
كذلك أصدر القضاء الإيراني أحكاما على الممثلة "ليلا بلوكات" بالسجن لمدة 10 أشهر مع وقف التنفيذ لستة أشهر من الحكم، وتنفيذ المدة المتبقية في أحد سجون محافظة سمنان.
كما تم منعها من الخروج من إيران لمدة عامين، ومنعها من أي نشاط فني في الإعلام الداخلي أو الخارجي لمدة عامين، ومنعها لمدة خمسة أعوام من أي نشاط في الفضاء الافتراضي والإنترنت ولو عن طريق وسطاء، وفقاً للوكالة.
وفرضت المحكمة على الممثلة أيضا قراءة كتاب معين وكتابة ملخص عنه خلال شهر واحد.
ورأى مراقبون أن التشدد في الأحكام الأولية الصادرة بحق الممثلتين، يهدف لإيصال رسالة لمن يريد تحدي قانون الحجاب للاعتبار.
وكانت السلطات الإيرانية أعلنت مطلع الأسبوع أن قوات الأمن الداخلي، ستبدأ بتسيير دوريات شرطية لمواجهة الإيرانيات اللواتي يرفضن ارتداء الحجاب، وذلك بناء على المطالب الشعبية من مختلف الفئات والمؤسسات الاجتماعية في إيران. (روسيا اليوم)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ارتداء الحجاب لمدة عامین
إقرأ أيضاً:
فنون جميلة أسيوط تنظم ندوة توعوية لمكافحة انتشار المواد المخدرة بين الطلاب
نظمت كلية الفنون الجميلة بجامعة أسيوط ندوة توعوية لمكافحة انتشار المواد المخدرة بين الطلاب وشارك في تنظيمها الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بجامعة أسيوط، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي بأسيوط
وجاء ذلك تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوى رئيس الجامعة وبحضور الدكتور أحمد عبد المولى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة مديحة درويش المشرف العام على الأنشطة الطلابية بالجامعة، وغريب خيري زكي مدير الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام، وحاضر فيها الدكتور سمير عبدالتواب مدير الهيئة العامة للتنشيط السياحي بأسيوط، وذلك بقاعة قسم الديكور بالكلية
وأشار الدكتور أحمد المنشاوي إلى أن جامعة أسيوط تحرص على تعزيز الثقافة التراثية والسياحية والهوية الوطنية لدى طلابها، وإحياء التراث الوطني بما يسهم في تنمية وتطوير المجتمع بشكل عام، وذلك من خلال العمل على رفع مستوى الوعي بالأهمية الثقافية للسياحة المصرية، وتعزيز الفعاليات التي تدعم التواصل وتسلط الضوء على التراث والسياحة، والتعاون مع المؤسسات والجهات المتخصصة، وذلك في إطار المبادرة الرئاسيةبداية جديدة موضحًا أن الهدف من الندوة؛ زيادة وعي الطلاب بمقدرات الوطن، والنهوض بالعقل والوجدان، وبناء شخصية الطلاب الوطنية.
وتناولت الندوة؛ تأثير التاريخ والحضارة في بناء الإنسان، خاصةً الحضارة المصرية، واهتمامها بالترابط الأسري، واحترام المرأة المصرية، وحقوق الإنسان والاهتمام بحقوق الأسرى في الحروب، كما تناولت الندوة؛ رحلة مرور العائلة المقدسة داخل أراضيها، حيث يعد دير المحرق ودير درنكة من أهم النقاط التي مرت بها الرحلة المقدسة.
وحضر افتتاح الندوة؛ الدكتور خالد صلاح عميد كلية الفنون الجميلة، والدكتور محمد حلمي المستشار الهندسى لرئيس الجامعة ووكيل الكلية لشئون الدراسات العليا، والدكتور محمد محمد حكيم وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، وعدد من أعضاء هيئة التدريس، والعاملين، والطلاب بالكلية،
عقدت الندوتان.
وكما نظمت الكلية ندوة ثانية حول مكافحة انتشار المواد المخدرة بين الطلاب بالتعاون مع صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي بمجلس الوزراء، وتحت إشراف وزارة التضامن الاجتماعى والمجلس الأعلى للجامعات، وحاضر فيها الدكتور نادي سيد علي مستشار صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي بمجلس الوزراء، وناقشت آليات الوقاية من المخدرات، وأهمية نشر الوعي بمخاطرها بين الشباب، وأنواع المخدرات المختلفة والآثار الخطيرة لكل منها على صحة الإنسان الجسدية والنفسية والعقلية، كما ألقت الضوء على دور الدولة في دعم مراكز علاج الإدمان وتوفير الإمكانيات اللازمة لها، وتغليظ العقوبات على مروجي المخدرات، وأهمية تقديم الدعم النفسى والإجتماعى للمتعافين من الإدمان