تفاصيل جلسة جوزيه جوميز مع شيكابالا وعبدالله السعيد.. وماذا دار خلف الكواليس؟
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
تفاصيل جلسة جوزيه جوميز مع شيكابالا وعبدالله السعيد.. وماذا دار خلف الكواليس؟
حرص البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، على عقد جلسة خاصة مع محمود عبد الرازق "شيكابالا "وعبدالله السعيد ثنائي الأبيض، على هامش المران الجماعي الذي أقيم ظهر اليوم الثلاثاء، على ملعب القلعة البيضاء استعدادًا للقاء الإسماعيلي المقبلة في الدوري العام.
ومن جانبه تحدث جوميز مع الثنائي في بعض الأمور الفنية الخاصة بمركزهما داخل الملعب، وقام بمنحهما بعض التعليمات الفنية في إطار الأفكار الخططية التي يتم تنفيذها استعدادًا للفترة المقبلة.
كما شهد مران الزمالك حديث خاص بين الثلاثي محمود عبد الرازق "شيكابالا" وعمر جابر وعبدالله السعيد، حول الفترة المقبلة للأبيض، وأهميتها والاستعداد لها بكل بجدية.
ويواصل الفارس الأبيض تدريباته استعدادًا لمواجهة الإسماعيلي المقرر لها يوم 19 فبراير الجاري ضمن منافسات الجولة الثالثة عشرة لمسابقة الدوري الممتاز.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أسامة السعيد: ترامب يتبنى نهجًا استباقيًا ضد الحوثيين بعكس بايدن
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يريد اتباع نهج الرئيس السابق جو بايدن في التعامل مع الحوثيين بأسلوب رد الفعل، بل يسعى للمبادرة بالفعل قبل تحرك الجماعة.
وأوضح السعيد، خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية"، أن بايدن كان يرد على هجمات الحوثيين ضد السفن والممرات الملاحية في البحر الأحمر بعد وقوعها، بينما ترامب استبق الأحداث وشن ضربات ضد الحوثيين قبل انتهاء الهدنة.
وأشار إلى أن ترامب يسعى لإظهار أنه يدعم السلام لكنه لن يتخلى عن استخدام القوة لردع أي تهديد للمصالح الأمريكية والإسرائيلية، كما أنها رسالة قوية لإيران بأن جميع وكلائها في المنطقة، مثل حزب الله وحماس، يمكن أن يكونوا عرضة للهجوم كما يحدث مع الحوثيين.
أضاف الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، أن الإدارة الأمريكية ربما ترى أن ردود فعل إيران على الضربات السابقة لم تكن قوية بما يكفي لردع القوات الأمريكية، مما دفع ترامب لاتخاذ نهج أكثر حدة، لافتًا إلى أن الولايات المتحدة، بوصفها القوة المهيمنة في النظام الدولي، تعتبر نفسها مسؤولة عن حماية الممرات الملاحية، وبالتالي ترى في الحوثيين تهديدًا دائمًا لحركة الملاحة الدولية.
وختم السعيد بالقول إنه رغم قوة الضربات التي أمر بها ترامب مقارنةً بنهج بايدن، فإنها لن تقضي على جماعة الحوثي، بل قد توفر لها مبررات لتصعيد هجماتها على الملاحة الدولية أو استهداف مصالح الدول المتحالفة مع الولايات المتحدة.