‏قال موقع “ميدل إيست آي” البريطاني ان الطريقة التي تجد بها السفينة نفسها على قائمة أهداف لـ”الحوثيين” لا تزال غامضة ونقطة نقاش في دوائر الدفاع.

واضاف “ميدل إيست آي” عن أحد كبار مسؤولي الدفاع الغربيين: حتى وكالات الاستخبارات الغربية غير متأكدة على وجه التحديد من الذي يختار الأهداف في ‎#البحر_الأحمر، وأعتقد أن “الحوثيين” يجمعون معلومات عن الأهداف بأنفسهم باستخدام بيانات مفتوحة المصدر ورادار

وتابع “ميدل إيست آي” عن أحد كبار مسؤولي الدفاع الغربيين: استهداف سفنًا معينة ومنح تصريحًا لآخرين في البحر الأحمر، يمثل شكلًا من العقوبات البحرية

ونقل موقع “ميدل إيست آي” البريطاني عن إحدى الشركات تقول أنها رصدت اقتراب زوارق، بعد ساعات قليلة من تعرضت السفن للهجوم، وتقول إنها حالة نموذجية للاستطلاع البصري

وكشف الموقع أن ملاك السفن والمشغلون الإسرائيليون، مثل “زيم”، استسلموا تقريبًا في البحر الأحمر، وبعدها وسع “الحوثيون” حملتهم لتشمل جميع السفن التي تزور ‎#إسرائيل

ونقل ميدل إيست آي عن ديرك سيبيلز، عن خبير الأمن البحري في شركة “ريسك إنتيليجنس” قوله: حديث الولايات المتحدة بأن “الحوثيين” يستهدفون السفن بشكل عشوائي في البحر الأحمر، حجة سياسية، وليست مدعومة بالمعلومات المتوفرة، مبينا ان الحوثيين تعرضوا لبعض الأضرار الجانبية، ولكن بشكل عام، كانوا دقيقين للغاية.

مرتبط

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: البحر الاحمر الحوثيين صنعاء عمليات البحر الاحمر قوات صنعاء موقع بريطاني ميدل ايست اي البحر الأحمر میدل إیست آی فی البحر

إقرأ أيضاً:

نائب بريطاني يدعو إلى فرض عقوبات وحظر أسلحة على العدو

الثورة نت/
دعا النائب المستقل في البرلمان البريطاني ريتشارد بورغون، اليوم حكومة بلاده الى فرض حظر كامل على مبيعات الأسلحة إلى العدو الصهيوني وعقوبات قوية ضدها.
وأشار بورغون إلى أن دعوة الحكومة البريطانية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة “لم تكن كافية”.
وقال، أن على الحكومة البريطانية فعل المزيد من أجل وقف الهجمات الإسرائيلية التي تستهدف غزة.

وتابع: “أعتقد أن دعوات السياسيين والحكومات إلى وقف إطلاق النار أصبحت نوعا من الطقوس، لأنه من الواضح أن نتنياهو لن يصغي إلى هذه الدعوات. المطلوب هو أن تتحرك الحكومات، وهذا يعني وقف جميع مبيعات الأسلحة لإسرائيل، وكذلك فرض عقوبات عليها”.
ولفت إلى أنه “من الممكن دفع إسرائيل إلى نقطة تُوقف فيها جرائم الحرب ووضع حد لعمليات القتل الجماعي للشعب الفلسطيني، من خلال وقف تصدير الأسلحة إليها”.

وفي 2 سبتمبر الماضي، أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، أن بلاده ستعلق بيع بعض الأسلحة إلى إسرائيل، مشيرا إلى أنه سيتم تعليق نحو 30 من أصل 350 ترخيصا بهذا الخصوص.
في حين أفاد وزير الدفاع جون هيلي، بأن قرار بلاده تعليق 30 من 350 رخصة تصدير أسلحة إلى إسرائيل، لا يغير دعم لندن “حق تل أبيب في الدفاع عن نفسها” على حد تعبيره.
وانتقدت منظمات حقوقية دولية ومؤسسات غير حكومية قرار بريطانيا فرض حظر جزئي على الأسلحة لإسرائيل، ووصفته بأنه “غير كافٍ”، و”تم اتخاذه بعد فوات الأوان”، مطالبة بوقف إمدادات الأسلحة بشكل كامل.

مقالات مشابهة

  • تعاون عراقي بريطاني يكشف مفتاح أولى الحضارات الإنسانية
  • أسبيدس تتعهد بمواصلة مهامها لحماية السفن التجارية في البحر الأحمر
  • شركة طيران سودانية تدشّن عمل باخرة ركاب جديدة بميناء سواكن
  • قائد الأسطول الأمريكي الخامس يكشف عن نقطة ضعف الحوثيين لوقف هجماتهم بالبحر الأحمر
  • مفتي سلطنة عمان يصف عمليات قوات صنعاء ضد السفن الأمريكية بهذه الكلمات
  • معهد واشنطن: وقف إطلاق النار في غزة قد يسهم في تهدئة التوترات بالبحر الأحمر
  • نائب بريطاني يدعو إلى فرض عقوبات وحظر أسلحة على العدو
  • الأمن الروسي يكشف معلومات جديدة عن مرتكب الهجوم ضد قائد قوات الدفاع الإشعاعي
  • ترتيبات أمريكية بريطانية لعمل عسكري محتمل ضد الحوثيين في هذه المحافظة
  • مساعٍ لتوسيع العمليات الأممية ضد الحوثيين بالبحر الأحمر